أكد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، أن فتح معبر رفح قرار سياسي، وهناك استعداد كامل لتنفيذ رؤية القيادة السياسية بهذا المجال، وقيامه بجولة تفقدية بمستشفيات العريش وسيناء ليس إشارة لشيء ما وإنما للاستعداد للتعامل مع الحدث حال اتخاذ القرار السياسي الآن.  

عضو بالشيوخ: مصر والعرب نجحوا في كشف حقيقة ما يحدث بغزة للعالم (فيديو) عاجل.

. النواب اللبناني: تمرير مشروع التهجير في غزة يعني سقوط الأمن القومي العربي

وأضاف "عبد الغفار"، خلال تصريحات تليفزيونية والمذاعة عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين، أن الاستعداد في الوقت الحالي هو استعداد داخلي، والدولة المصرية بكافة مؤسساتها سواء الحكومة أو المجتمع المدني مستعدة لتقديم الدعم داخل الأراضي الفلسطينية عند صدور قرار بالسماح بالممر الإنساني للدخول.

وتابع وزير الصحة والسكان، أنه في الوقت الحالي يتم استقبال الحالات الحرجة وكافة السيناريوهات موجودة لحالات الحروق والمخ والأعصاب وغيرها، ومن السابق لأوانه أن يتم اتخاذ قرار لإرسال فرق طبية والمساعدة داخل الأراضي الفلسطينية، وأي حد يتم عبوره عند صدور القرار سيتم تقدير الرعاية الطبية اللازمة له. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأراضي الفلسطينية الصحة والسكان القيادة السياسية وزير الصحة الدولة المصرية الحالات الحرجة الرعاية الطبية وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار فضائية القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد



اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.

ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".

وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".

وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.

من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.

وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة

مقالات مشابهة

  • تلويح بعمل عسكري ضد إثيوبيا.. وزير الخارجية المصري يكذّب إسرائيل!
  • وزير الخارجية المصري يكذب إسرائيل
  • كوثر بن هنية: أصنع الأفلام لإعادة الإنسان إلى مركز الحكاية لا لتقديم خطاب سياسي
  • لجنة الأراضي: مهلة لجمعيات الأراضي بجنوب بورسعيد لسداد حق الدولة
  • لوموند: العنف الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية يُثير قلق المجتمع الدولي
  • «لوموند»: العنف الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي
  • أزمات متلاحقة تضرب الزمالك.. من سحب الأراضي إلى رحيل الأجانب وتجميد مشروع مطروح
  • نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
  • وزير الخارجية اللبناني: نجري حوارا مع "حزب الله" لإقناعه بتسليم سلاحه
  • وزير المالية: مستعدون للحوار الممتد مع شركائنا من مجتمع الأعمال.. والتحرك السريع لتحفيز الإنتاج والتصدير