أحمد موسى: الإعلام الغربي يعادي القضية الفلسطينية ويدعم الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الإعلام الغربي يعادي القضية الفلسطينية ويدعم الكيان الصهيوني، مضيفا:" هناك فبركة وتضليل للأحداث.
وأضاف موسى خلال برنامج "علي مسئوليتي" والمذاع عبر قناة "صدي البلد"،:" هما عاوزين عندنا فوضى ولكن لما تشوف فرنسا وألمانيا يمنعون التظاهرات المؤيدة لفلسطين
وأكمل موسى:" الغرب يكيل بمكيالين ويمنعون من يناصر فلسطين ويهدودن من يدافع عن فلسطين بالطرد خارج البلاد ولا يعطون أحد فرصة للتعبير عن الرأي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى أحمد موسى الإعلام الغربى القضية الفلسطينية برنامج على مسئوليتي الكيان الصهيونى
إقرأ أيضاً:
معايا وثائق| رد صادم من محمد موسى على "مرتزقة الإعلام"
أكد الإعلامي محمد موسى إن رسالته للإعلاميين الذين وصفهم بـ«المثيرين للضجيج» هي أن الإعلام الحقيقي يقوم على الوعي والفهم والمهنية، وليس على التقليد والتقليبات المصطنعة، أو السعي خلف التريند.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الجمهور بات يعرف جيدًا الفارق بين من يمارس مهنة الإعلام بصدق ومسؤولية، وبين من يعتمد على التلفيق والفبركة والمحتوى الموجه.
وأكد موسى أن الهجوم الذي يتعرض له خلال الأسبوعين الماضيين لن يؤثر فيه، معتبرًا أن حملات التشويه التي تستهدفه ليست الأولى من نوعها، وأنه واجه مثل هذه الحملات مرارًا منذ سنوات، وظل ثابتًا في مواقفه دون أن تهتز ثقته في ما يقدمه من معلومات.
وأشار إلى أنه يمتلك من الوثائق والمعلومات ما يثبت دائمًا صحة ما يطرحه، وأن الانتقادات الحادة التي توجه إليه لن تغير من مواقفه، مشددًا على أن «من يحاولون الإساءة» يعلمون جيدًا أن فتح ملفات معينة قد يكشف عن حقائق محرجة بالنسبة لهم.
وأوضح موسى أن «مرتزقة الإعلام» لا يهمهم الوطن أو الحقيقة، وإنما يسعون فقط لتنفيذ توجيهات و«تكليفات» محددة مقابل ما يتقاضونه من دعم مالي، وأن الهدف الأساسي لحملاتهم هو التشويه وخلق رأي عام مضلل.
وأضاف أن ما كشفه من معلومات حول خطة عودة الرئيس السوري السابق بشار الأسد لم يكن مجرد تحليل، بل استند إلى تقارير موثقة أبرزها ما نشرته وكالة رويترز مؤخرًا، والتي أكدت أن شخصيات بارزة من الدائرة المقربة للأسد تعمل من منفاها في روسيا على تمويل تحركات تهدف إلى استعادة النفوذ داخل سوريا، عبر دعم مجموعات مسلحة ضد حكومة «هيئة تحرير الشام» بقيادة أبو محمد الجولاني.
وأشار موسى إلى أن تقريرًا آخر نشره موقع بي بي سي ألقى الضوء على دور رئيس جهاز المخابرات السوري السابق وعدد من أقارب الأسد، إضافة إلى ماهر الأسد، في تحويل ملايين الدولارات لمقاتلين داخل سوريا بهدف إعادة موطئ نفوذ في الساحل السوري والانفصال به إداريًا وسياسيًا.
وأكد موسى أن ما ورد في هذه التقارير يثبت دقة ما كشفه قبل أسابيع حول التحركات السرية لإعادة الأسد إلى المشهد، والدليل حملة الاعتقالات الواسعة التي نفذتها حكومة الجولاني في مناطق الساحل السوري فور تداول تلك المعلومات.
وختم موسى مؤكدًا أن «الحقيقة واضحة»، وأن ما يقدمه ليس «تكهنات سياسية»، بل معلومات مبنية على وثائق ومصادر دولية موثوقة، مضيفًا أن ردود بعض الإعلاميين «الهشة» تكشف ضيقهم من كشف هذه التفاصيل للرأي العام.