المنتخب الوطني للشباب يختتم معسكره التدريبي في تركيا
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
صراحة نيوز – اختتم المنتخب الوطني للشباب معسكره التدريبي، الذي أقامه خلال الفترة من 8 لغاية 16 تشرين الأول الجاري في مدينة أنطاليا التركية، بقيادة المدرب بيتر ماينديرسما، استعدادا للاستحقاقات القادمة.
وتخلل المعسكر عدة لقاءات تدريبية مع أندية محلية تركية لفئة الشباب، حيث تعادل المنتخب مع فريق ألانيا سبور 2-2، وفاز على أنطاليا سبور 4-1، قبل أن يختتم المواجهات بالتغلب على ألانيا سبور 2-1.
وضمت قائمة اللاعبين خلال المعسكر 23 لاعبا: سلامة علي، محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، إبراهيم صبرة، أيهم السمامرة، أحمد مبارك، صالح فريج، عبد الرحمن الخضور، عدنان نوفل، عز الدين أبو عاقولة، عز الدين أبو السعود، علي ديرانية، عمر مرار، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، محمد أحمد، محمد العصاد، محمود ذيب، مؤمن الساكت، نور الدين ياسين، ينال المحمود، يوسف المقابلة، يوسف قشة.
ويعود وفد المنتخب صباح الثلاثاء إلى الأردن، قبل أن يعاود تدريباته استعدادا لخوض مواجهتين وديتين مع لبنان، الشهر المقبل في عمان.
ويتطلع الاتحاد الأردني من خلال توفير المعسكرات التدريبية والمباريات الودية للمنتخب الوطني ت 20، إلى تحقيق أعلى مستويات التحضير والدعم للمنتخب، للمضي قدماً في الاستحقاقات المقبلة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الحوار الوطني شمل جميع القوى السياسية المؤمنة بالدستور والقانون
قال عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ، إن الحوار الوطني الذي أُطلق بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي شكّل نقطة تحوّل في الحياة السياسية المصرية، وأعاد الحيوية إلى النقاشات الجادة بين مختلف القوى السياسية.
وأضاف، في حواره مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج من مصر، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ تجربة الحوار الوطني لعبت دورًا مهمًا في تجميع القوى السياسية المصرية المؤمنة بالدستور والقانون، بما في ذلك قوى مجتمعية وحقوقية كانت على خلاف جذري مع الحكومة، إلا أنها وجدت مساحة آمنة للنقاش والتعبير.
وأشار إلى أن جلسات الحوار التي انطلقت في يوليو 2022 ناقشت معظم الملفات الوطنية الهامة، وخرجت بتوصيات شديدة الأهمية، مؤكدًا أن ما تحقق خلال هذه الجلسات لم يكن متاحًا في الفترات التي سبقتها، حيث كانت الدولة تركز على مواجهة الإرهاب وتنفيذ مشاريع البنية التحتية.
وأوضح أن بعض الشخصيات السياسية التي كانت محبوسة شاركت لاحقًا في الحوار الوطني، ما يعكس مدى جدية الدولة في فتح المجال العام.
ولفت إلى أن الحوار الوطني لم يأخذ حقه الكافي من التغطية الإعلامية، رغم أثره المباشر في خلق وعي سياسي جديد لدى المواطنين، وتهيئة الأجواء للمشاركة في الاستحقاقات الدستورية، لا سيما الانتخابات الرئاسية.