السفير حسين هريدي: إسرائيل في حاجة دائمة إلى عدو حتى تستمر.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الأهداف التي أعلنتها إسرائيل عن عملياتها في غزة وراءها أهداف غير معلنة، وهي أن تكون لها اليد العليا في المنطقة على كل الدول المحيطة والدول العربية، وأمريكا تساعدها في ذلك.
وأضاف خلال حلقة خاصة من برنامج "الشاهد" عن خطة الشيطان ونقل الفلسطينيين إلى سيناء مع الإعلامي الدكتور محمد الباز عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أنه مخطئ من يظن أن معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية أنهت أطماع إسرائيل في سيناء.
وتابع أن إسرائيل تتحرك الآن من دافعين، الأول هو صدمة هجوم حماس والثاني هو استراتيجية التحكم في الدول المحيطة، وتدمير هويتنا، فالردع الإقليمي لا يشمل إيران فقط، بل يهدد الوطن العربي كله إلا مصر، وهم الآن يحاولون الوقيعة بين الدول العربية، وإسرائيل في حاجة دائما إلى عدو حتى تستمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفير حسين هريدي إسرائيل غزة المنطقة الدول العربية حسين هريدى الخارجية السفیر حسین هریدی
إقرأ أيضاً:
عُمان تتصدر أوائل الدول العربية في تصنيف مؤشر الحقوق العالمي
العُمانية: تصدّرت سلطنة عُمان أوائل الدول العربية في تصنيف مؤشر الحقوق العالمي، الصادر عن الاتحاد الدولي للنقابات حيث ارتفع تصنيفها من المستوى الرابع إلى المستوى الثالث.
وجاء التقدم في التصنيف وفق ما أشار إليه المؤشر نتيجة سلسة من الإصلاحات في القوانين وأنظمة العمل، والمتمثلة في تحسين فرص العمال في الوصول للعدالة، وتعزيز حوار ثلاثي أكثر فعالية بين الحكومات وممثلي العمال وأصحاب العمل من خلال تشكيل لجنة حوار مشتركة، تضم ممثلين من كل الأطراف، تُعنى بصياغة قوانين العمل وسياساته وتعديلها.
وقد أسهم الاتحاد العام لعمّال سلطنة عُمان في الوصول إلى هذا التصنيف عبر سلسلة من الجهود على المستويين الوطني والدولي، والتي أسهمت في تعزيز الحوار في مجال قضايا العمل والعمّال وتحسين آليات فض المنازعات.
ويعد المؤشر السنوي تقييمًا عالميًا للنقابات العمّالية وحقوق الإنسان حسب الدولة، ويتم تحديثه في تقرير يصدر عن الاتحاد الدولي للنقابات بشكل سنوي ضمن أعمال مؤتمر العمل الدولي الذي ينعقد سنويًا بجنيف.
يذكر أن المؤشر يُصنِّف الدول على مقياس من 1 (الأفضل) إلى 5+ (الأسوأ)، آخذًا بعين الاعتبار مجموعة من المؤشرات، منها مستوى انتهاكات الحقوق النقابية، مثل: القيود المفروضة على المفاوضة الجماعية والحق في الإضراب، والعضوية النقابية، والعنف ضد النقابيين والقيود المفروضة على حرية التعبير؛ وذلك ضمن 97 مؤشرًا مستمدة من معايير العمل الخاصة بمنظمة العمل الدولية.