ما تيجي نشوف الحلقة 7 .. هنا شيحة تكتشف خيانة طارق صبري
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
اذيعت الحلقة السابعة من حكاية ما تيجي نشوف ، والتي تعد ثاني حكايات مسلسل 55 مشكلة حب ، المأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للراحل مصطفي محمود .
وشهدت الحلقة السابعة من حكاية ما تيجي نشوف عددا من الاحداث ، ومنها حدوث خلاف كبير بين إسلام جمال وزوجته داخل أحداث العمل بسبب غيرته عليها من زميلها .
أما هنا شيحة فقد أكتشفت خيانة زوجها طارق صبري - داخل أحداث العمل - مع صديقتها ، حيث اوهمها انه فى التصوير ، الا انها تتبعته واكتشفت وجوده فى فيلا صديقتها .
وكانت قد تمكنت حكاية ماتيجي نشوف ، والتي تعد واحدة من حكايات مسلسل ٥٥ مشكلة حب ، والمأخوذ عن روايه للكاتب مصطفي محمود تحمل نفس الاسم ، من الدخول الي قائمة الاعلي مشاهدة في مصر ، وذلك عبر منصة watch it .
واحتلت حكاية ما تيجي نشوف المركز الثاني من اصل 10 مراكز هي الاعلي مشاهدة في مصر .
يشارك في حكاية ما تيجي نشوف عدد كبير من الفنانين من بينهم هنا شيحا وإسلام جمال وأحمد جمال سعيد وملك قورة وطارق صبري ونبيل عيسى ونهى عابدين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري.
وتأتي حكاية «ما تيجي نشوف» بعدما انتهت الحكاية الأولى «ألفريدو» التي قدمها عدد آخر من الفنانين، من بينهم إلهام شاهين وأحمد فهمي وندا موسى، وإنجي كيوان وفتوح أحمد وروان الغابة وأمير شاهين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من إخراج عصام نصار، وحققت نجاحا كبيرا مع الجمهور، وخاصة أنه كان يناقش مرض ألزهايمر، الذي أصابت سوسو التي قدمتها الفنانة إلهام شاهين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق صبري 55 مشكلة حب هنا شيحة هنا شيحا عمرو محمود ياسين ما تيجي نشوف مسلسل 55 مشكلة حب حکایة ما تیجی نشوف من الفنانین
إقرأ أيضاً:
اكتشفت خيانة زوجها بعد 9 سنوات زواج.. أنوار تروى تفاصيل صادمة |فيديو
قالت السيدة أنوار، إنها عاشت مع زوجها لمدة تسع سنوات في استقرار ظاهري، قبل أن تنقلب حياتها تمامًا.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أن زوجها تعرف على سيدة أخرى دون علمها، واتفق معها على الزواج ثم هربا معا، مشيرة إلى أن السيدة التي ارتبط بها كانت تقيم في بيت والدها، لكنها لم تكن تعلم شيئًا عن بداية تعارفهما أو تفاصيل علاقتهما.
وأوضحت أن الواقعة حدثت في غفلة منها، حيث كانت خارج المنزل لحضور عزاء زوج أختها الكبرى، وخلال تلك الفترة قام زوجها بجمع متعلقاته وأخذ معها ذهبها، وأموالها، وأوراقها الرسمية، من بينها بطاقة هويتها القديمة، ثم اختفى.
قالت أنوار: 'ما شفتوش، لما رجعت من العزاء كان أخد كل حاجة.. حتى بطاقتي'، مشيرة إلى أن غيابه استمر لأكثر من أربع سنوات دون أن تعرف الأسرة عنه شيئًا.
وأضافت أن إخوتها بحثوا عنه في مختلف الأماكن التي يحتمل أن يكون قد سافر إليها، من بينها الموانئ والمطارات، لكن لم يظهر له أي أثر، ولا توجد أي سجلات تؤكد مغادرته البلاد.
وأوضحت أن الموقف كان صعبًا، لكنها لم تكن وحدها، إذ وقفت عائلتها بجانبها، وتولى إخوتها رعاية أبنائها وتوفير احتياجاتهم، مؤكدة أن والدها كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت، وكان لها سندًا هي وأولادها.
وأكدت أنوار في ختام حديثها أن ما حدث كان صدمة كبرى، لكنها تعلمت أن السند الحقيقي لا يكون دائمًا في الزوج، بل في العائلة التي لا تتخلى عنك وقت الشدة.