مصدر مطلع:مجلس الوزراء يستثني محافظ نينوى من اجتثاث البعث
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
آخر تحديث: 18 أكتوبر 2023 - 10:11 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- استثنى مجلس الوزراء، الثلاثاء (17 تشرين الاول 2023)، محافظ نينوى نجم الجبوري من قانون المساءلة والعدالة للمشاركة في الانتخابات.وقال مصدر مطلع ، إن “مجلس الوزراء استثنى محافظ نينوى نجم الجبوري من قانون المساءلة والعدالة للمشاركة في الانتخابات”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: المساءلة والعدالة مجلس الوزراء محافظ نینوى
إقرأ أيضاً:
النجيفي لأهالي نينوى :لاتنخدعوا بتصريحات الفياض الانتخابية
آخر تحديث: 19 ماي 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رد محافظ نينوى الأسبق، القيادي في حزب متحدون أثيل النجيفي، اليوم الاثنين، على تصريحات رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض التي قال فيها ” 4% من سكان نينوى متورطين بالانتماء لداعش”.وقال النجيفي، في حديث صحفي، إن “هذا التصريح كان يجب ان يقال في حينها يوم كان اهالي نينوى يتعرضون للاضطهاد بتهمة الانتماء لداعش او مساعدة داعش، ويوم كان التدقيق الامني ورقة ضغط ومساومة مسلطة على اهالي نينوى”.وأضاف: “أما الان وبعد ان اثبت اهالي نينوى براءتهم من تلك التهم بدمائهم وكرامتهم وأموالهم، فان هذا التصريح لن يغير شيء من الواقع بل هو مجرد محاولة تقرب إلى إهالي الموصل في مرحلة الانتخابات”.وكان الفياض، قد أكد يوم الاثنين، أن مدينة الموصل تجاوزت مرحلة الهيمنة وتسير نحو الاستقرار، مشيراً إلى أن الأغلبية الساحقة من سكان نينوى لا علاقة لهم بالتنظيمات الإرهابية.وقال الفياض، خلال ندوة نظمتها جامعة النور في مدينة الموصل، تحت عنوان “نينوى بين تحديات الماضي القريب وفرص المستقبل”، إن “الوضع في نينوى ليس مثالياً، لكنه مختلف تماماً ويتجه نحو الإيجابية، مشيداً بحالة التعايش والاستقرار الأمني.وأضاف: “كنت مسؤولاً عن ملف التدقيق الأمني لمحافظة نينوى، وتبيّن أن 96% من السكان مواقفهم الأمنية سليمة، ونسبة من تورطوا بالانتماء لداعش لم تتجاوز 4%”.وأشار رئيس هيئة الحشد، إلى أن “الموصل من أقل المناطق التي تشهد انفلاتاً سياسياً”، لكنه أقرّ بوجود إرباك في المشهد العام قائلاً: “ما تزال لدينا حالة من الشخصنة في العمل السياسي ولم تتبلور مشاريع انتخابية واضحة”.وأعرب الفياض، عن تفاؤله بأداء حكومة السوداني، قائلاً: “رئيس الوزراء بدأ يقدم شيئاً للجمهور، وهذا الجمهور بدأ يميّز بين من يعمل ومن لا يعمل”، داعياً إلى تكريس الاستقرار في نينوى، بدلاً من التنافس على النفوذ والسلطة”.