أخبار ليبيا 24

وصلت طائرة إماراتية، اليوم الجمعة، إلى مطار بنينا الدولي، محملة بـ 3 أطنان من اللقاحات المخصصة لمكافحة “الحمى الشوكية” و”الإنفلونزا”، ونقلت الشحنة الطبية إلى مدينة درنة بالتعاون مع الجهات الصحية الليبية.

وأوضح وفد الهلال الأحمر الإماراتي أن الشحنة الطبية تحتوي على 90 ألف جرعة من لقاحات الحمى الشوكية والإنفلونزا، والتي تكفي لحوالي 30 ألف شخص.

لافتا إلى أنه يتم التنسيق مع الجهات المختصة في ليبيا لضمان توفير المبردات اللازمة للشحنة، حيث يجب أن تحفظ تحت درجة حرارة 8 درجات مئوية للحفاظ على جودة اللقاحات وتسهيل توزيعها على سكان المدينة.

وتأتي هذه المساعدة الطبية كجزء من الجهود التي تبذلها دولة الإمارات لتعزيز المناعة المجتمعية وتقديم حماية إضافية للأشخاص الأكبر سنًا وأصحاب الأمراض المزمنة.

وتعكس هذه الجهود التزام دولة الإمارات بتقديم الدعم الإنساني والمساعدة للشعب الليبي، وتأتي بعد الكارثة التي نجمت عن إعصار دانيال في سبتمبر الماضي، حيث تسعى الدولة لمساعدة الأشقاء في ليبيا في عملية التعافي من تلك الكارثة ومواجهة تداعياتها.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

بحرية الصين تؤكد تعلمها من الدروس التي تجرعها الأمريكان على يد اليمن في البحر الأحمر

يمانيون || تقرير:

أكدت البحرية الصينية تعلمها من دروس البحر الأحمر التي جرعتها القوات المسلحة اليمنية للعدو الأمريكي وبحريته.

ونشرت مجلة البحرية اليوم الرسمية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني مقالا بعنوان “دروس وأفكار من صراع السيطرة على البحر الأحمر” سلطت الضوء فيه على كيفية استخدام القوات المسلحة اليمنية للطائرات المُسيّرة والصواريخ المضادة للسفن لمُنافسة السيطرة البحرية.

ووفقًا للمؤلفين، فإن “السفن السطحية ذات تأثير هجومي ودفاعي ضعيف، وبالتالي تبدو ضعيفة”.

وبحسب المجلة فإن نقاط الضعف في السفن السطحية تكمن في الاتي: يمكن تتبع السفن السطحية بسهولة في المحيط آنيًا.ويُميزها مقطعها الراداري الكبير.

كما انه يصعب الدفاع عن السفن السطحية ضد الأسلحة الجديدة التي تكون رخيصة جدًا مقارنةً بتكلفة سفينة حربية.

كما إن القدرات الدفاعية للسفن التي تعمل بشكل مستقل محدودة. اذ إن الحفاظ على حالة التأهب العالية لفترة طويلة من الزمن قد يؤدي إلى الشعور بالرضا عن الذات.

وتقدم المجلة توصيات للبحرية الصينية كالتالي:

إن دمج الأنظمة الذكية المستقلة يمكن أن يساعد في التخفيف من تحديات العامل البشري المرتبطة بالحفاظ على حالة مستمرة من التأهب العالي الكثافة.

ينبغي أن يُراعي بناء السفن الحربية المستقبلية التهديدات التي تُشكلها أنظمة الأسلحة المتنوعة والرخيصة والمرنة.

ينبغي على البحرية الصينية تحديث سفنها بأنظمة تشويش الطائرات بدون طيار، بحيث يُمكن استخدام “قنابل تشويش” للتشويش على أجهزة الاستشعار البصرية والأشعة تحت الحمراء للطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى استخدام أشعة الليزر لتدمير مكوناتها.

دمج السفن السطحية والمعدات غير المأهولة معًا لتحسين القدرات الدفاعية، الأمر الذي يفتح “فصلًا جديدًا في استخدامها في العمليات البحرية”. تُعتبر قدرة السفن السطحية على الحركة إحدى نقاط القوة الرئيسية.

“يجب على السفن السطحية استخدام مناورات واسعة النطاق لتجنب الوقوع في موقع المدافع.”

وتخلص المجلة إلى أن استخدام المناورات بعيدة المدى إلى جانب الإنذار المبكر الدقيق أمر قابل للتطبيق بشكل خاص في تنفيذ عمليات الحصار (التي من المفترض أنها موجهة إلى تايوان).

دورس اليمن في البحر اليمن تصل الصين

مقالات مشابهة

  • بحرية الصين تؤكد تعلمها من الدروس التي تجرعها الأمريكان على يد اليمن في البحر الأحمر
  • الهلال الأحمر السوري يوزع أضاحي في ريف دمشق مقدمة من الهلال الأحمر الإماراتي
  • رئيس مجلس الوزراء الإنتقالي يدعو لحشد الجهود لدعم القوات المسلحة في حرب الكرامة
  • «الهلال الأحمر» الإماراتي يدشن مشروع توزيع الأضاحي بحضرموت
  • وفد من «الهلال الأحمر» يزور المرضى في مدينة الشيخ طحنون بن محمد الطبية
  • وفد «الهلال» يزور مرضى مدينة طحنون الطبية
  • الهلال الأحمر الإماراتي يقدم 3000 أضحية للأسر السورية المحتاجة بمناسبة عيد الأضحى
  • أعضاء البعثة الطبية الإماراتية في غزة يؤدون صلاة عيد الأضحى بالمستشفى الميداني
  • غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!
  • دوغة: الانتخابات البلدية هي الوحيدة التي نجحت في ليبيا