انفصال ميريل ستريب عن زوجها سرا منذ 6 سنوات
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعلنت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار ميريل ستريب، انفصالها – سرًا - عن زوجها النحات الشهير دون جومر، وذلك قبل ست سنوات. بعد زواج دام قرابة 40 عامًا، وفق موقع "Page 6".
وقال متحدث لموقع "Page 6" الأمريكي: "لقد انفصل دون جومر وميريل ستريب منذ أكثر من ست سنوات، وبينما سيهتمان دائمًا ببعضهما البعض، فقد اختارا حياة منفصلة".
لدى الزوجين السابقين أربعة أطفال، المغني وكاتب الأغاني هنري وولف، 43 عامًا، إلى جانب الممثلين مامي جومر، 40 عامًا، وجريس جومر، 37 عامًا، ولويزا جاكوبسون، 30 عامًا، ولهما خمسة أحفاد معًا.
وشوهدت ستريب وجومر معًا آخر مرة خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2018. وعندما سُئلت سابقًا عن سر الزواج طويل الأمد، قالت ستريب لمجلة "فوغ": "حسن النية والاستعداد للانحناء - والصمت بين الحين والآخر".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميريل ستريب
إقرأ أيضاً:
أرملة شهيد الواحات: مكالمة السيدة الأولى جبرت بخاطرى
بفرحة ممزوجة بالفخر والامتنان، عبّرت السيدة سحر سيد، أرملة الشهيد البطل امتياز كامل، أحد أبطال ملحمة الواحات، عن سعادتها البالغة بتلقيها مكالمة من السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، التي حرصت على تهنئتها بابنها الملازم أول نور امتياز كامل، الضابط بقطاع الحماية المدنية، بعد مشاركته البطولية في إطفاء حريق سنترال رمسيس.
وفي تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، قالت أرملة الشهيد إن هذه المكالمة كانت بمثابة "جبر للخواطر وطبطبة على قلبي"، مؤكدة أنها شعرت بامتنان عميق لأن تضحيات زوجها لم تذهب سدى، بل أصبحت مصدر فخر للدولة وللأجيال القادمة.
وأضافت: "الدولة لا تنسى أبناءها المخلصين، ومصر تقدر جيدًا تضحيات رجالها الأبطال.
هذه اللفتة الكريمة من السيدة الأولى أسعدتني وأسعدت ابني، وشعرت بأننا لسنا وحدنا، وأن هناك من يشعر بنا ويقدّر ما قدمناه".
وأشارت السيدة سحر إلى أن رعاية الدولة لأسر الشهداء لم تنقطع منذ استشهاد زوجها، مؤكدة أنها لطالما شعرت بأنها في قلب الاهتمام الرسمي والشعبي، وهو ما دفعها لإصرارها على أن يلتحق ابنها بكلية الشرطة، ليكمل مسيرة والده، ويحمل الراية من بعده.
وتابعت قائلة: "فخورة بزوجي الشهيد، وفخورة بابني الذي يسير على دربه، وكلنا في موقع الدفاع عن هذا الوطن الغالي، وسنظل نفديه بأرواحنا".
وأكدت أن مصر ستبقى قوية بأبنائها المخلصين، وأنها ستظل في قلب كل أسرة قدمت شهيدًا أو بطلاً، لافتة إلى أن بطولات رجال الشرطة لا تذهب هدرًا، بل تظل محفورة في وجدان الوطن.