حظك اليوم برج الثور الأحد 22-10-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
يتميز برج الحمل بأنه لديه شخصية صبورة، ويتسطيع انتظار حدوث الشيئ الذي يرغب به لفترات طويلة، الأمر الذي يساعده على الوصول إلى أهدافه بعيدة المدى التي يسعى لتحقيقها باستمرار، كما أنه يحب قضاء وقت فراغه مع الأشخاص المقربين منه.
ويعد مولود برج الثور أكثر الأبراج التي تتمتع بثقة كبيرة في ذاته، إذ أنه يعرف قدر نفسه، ويؤمن بأنه قادر على تحقيق ما يرغب به مهما طال الوقت، ويبحث مولود هذا البرج دائما عن الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الحمل الأحد الموافق 22 أكتوبر على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك، والتي جاءت كالتالي:
حظك اليوم برج الثور مهنيامولود برج الثور يجب أن يكون على قدر كافي من الحكمة في حل المشكلات التي يتعرض لها في عمله، ويجب أن يتخذ حذره عند التعامل مع زملائه في العمل، فاليوم قد يشعر بالاضطراب.
قد يكون اليوم لديك مميز كثيرا في علاقتك مع شريك حياتك، إذ يسعى الطرف الآخر إلى إرضاءك بشتى الطرق، الأمر الذي يجعلك تشعر بالاستقرار والسلام النفسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الثور صفات برج الثور حظک الیوم برج الثور
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.