تحل اليوم الأحد 22 أكتوبر ذكرى رحيل الفنان محمد الشويحي الذى ولد في 1 أغسطس عام 1930، ورحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1996، عن عمر يناهز الـ 66 عامًا. 

حياة محمد الشويحي 

ولد محمد الشويحي بقرية أويش الحجر بمدينة المنصورة، عام 1930، وأتم حفظ القرآن الكريم عام 1947، والتحق بالأزهر الشريف، حتى تخرج من كلية اللغة العربية عام 1960.

 

وظهر محمد الشويحي في فرقة الدراويش الكوميدية بالإسكندرية، عام 1955، وأصبح رئيسها، وكانت هذه الفرقة تقدم بما يسمى الشعر الحلمنتيشي، وعمل مطربًا بالموالد، ثم اتجه للمسرح. 

مسيرة محمد الشويحي

تميز محمد الشويحي، بخفة الدم والروح المرحة وقدم عديد من الأدوار المؤثرة فى الأعمال التى قدمها رغم ظهوره فى أدوار ثانوية الا أنه ترك علامة مميزة لدى الجمهور.

ولقب محمد الشويحي، بعديد من الألقاب منها درويش الموالد، ابن الأزهر، رائد الشعر الحلمنتيشي، وولد في الأول من أغسطس عام 1930، ورحل في عام 1996 عن عمر يناهز الـ66 عامًا.

 

أعمال محمد الشويحي

وقد شارك محمد الشويحي في بطولة عدد كبير من الأفلام منها: «الشقة من حق الزوجة، الدنيا على جناح يمامة، سمك لبن تمر هندي، سمع هس والشيطانه».

كما شارك في بطولة عدة مسلسلات منها: «المال والبنون، رأفت الهجان، بكيزة وزغلول، الفرسان ورحلة المليون».

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مايكل بيسبنج.. ليلة من الكوميديا في أبوظبي

أبوظبي (الاتحاد)
يستعد مايكل بيسبنج، البطل السابق للوزن المتوسط في «يو إف سي»، لتقديم عرضه المرتقب بعنوان «حكايات من الأوكتاغون مع مايكل بيسبينج»، وذلك في بالم جاردن أبوظبي، بجزيرة ياس يوم 23 أكتوبر الجاري. ويقدم بيسبنج أمسية استثنائية تمزج بين السرد القصصي والكوميديا الارتجالية.
يشتهر بيسبنج بشخصيته المرحة وحسّه الفكاهي، ويقدم لجمهور العاصمة الإماراتية ليلة حافلة بالقصص الصادقة والكواليس المليئة بالتشويق. ويستند العرض إلى أحداث مستوحاة من فيلمه الوثائقي «برايم»، ويستعرض سيرته الذاتية المُدرجة ضمن قائمة الأكثر مبيعاً بعنوان «كويترز نيفر وين»، حيث يكشف عن مزيج من المعاناة والعزيمة التي صقلت مسيرته المذهلة في عالم الفنون القتالية المختلطة. وكان بيسبنج قد قدّم العرض في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة، ولاقى أصداءً إيجابية وتفاعلاً واسعاً من الجماهير.
وقال: حظيت العروض السابقة بإشادة كبيرة من الجمهور، وهو ما دفعني إلى التخطيط لجولة أوروبية، غير أن الظروف حالت دون ذلك. ثم قررت إقامة العرض في أبوظبي التي تحتضن قاعدة جماهيرية ضخمة للفنون القتالية المختلطة، وجمهور شغوفاً بهذه الرياضة، وأنا واثق بأنهم سيحبون هذا العمل. هناك الكثير من التفاصيل الجديدة التي سأقدمها في العمل، وأهمها القصة الحقيقية لفقداني إحدى عينيّ، وتجاوزي هذه المأساة ومواصلة القتال حتى أصبحت بطل العالم في منافسات «يو إف سي». كما سأشارك قصصاً من طفولتي، وبداياتي، فضلاً عن مجموعة من الأحداث المختارة من الكواليس.
وأضاف:  لطالما كانت أبوظبي محطة مهمة في مشهد الرياضة العالمي. فقد استضافت أول بطولة «يو إف سي» عام 2009، لتصبح اليوم وجهة لأضخم الفعاليات الرياضية في المنطقة والعالم.

أخبار ذات صلة الإمارات وعُمان.. سباق «الأطراف» و«العرضيات» «درّاجات الإمارات» تواصل السيطرة بذهبيتين جديدتين في البطولة العربية

مقالات مشابهة

  • شرم الشيخ.. من مؤتمر صانعي السلام 1996 إلى قمة غزة 2025: الاجتماعات وحدها لا تكفي
  • زيدان يؤكد رغبته في تقديم منتخب مصر
  • عزيز أنصاري يدافع عن مشاركته بمهرجان الرياض الكوميديا
  • رئيس جامعة بنها ووكيل الأزهر الشريف يفتتحان ندوة الإيمان أولا
  • انطلاق البرنامج التدريبي القراءة التأسيسية القرآنية بمعاهد الأزهر الشريف
  • في ذكراه.. قصة تدخل كمال الطويل لحل أزمة عبد الحليم حافظ
  • في ذكراه.. قصة حب أنور وجدي وليلى مراد
  • مايكل بيسبنج.. ليلة من الكوميديا في أبوظبي
  • "أرواح في المدينة" تحتفل بذكرى انتصارات أكتوبر بالأوبرا.. الليلة
  • السكة الحديد تنظم ندوة توعوية في الاسكندرية بالتعاون مع الأزهر الشريف والهيئة العامة للاستعلامات