كريشان يطرد ضيفاً صهيونيا على الهواء مباشرة.. شاهد
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
#سواليف
اضطر #مذيع قناة #الجزيرة محمد كريشان لطرد #صحفي_إسرائيلي على الهواء مباشرة، بسبب إصراره على ترديد #أكاذيب ثبت عدم صحتها بشأن الحرب الإسرائيلية الحالية على قطاع #غزة.
وبدأ الصحفي الإسرائيلي عيدان رونين حديثه -في برنامج “غزة.. ماذا بعد؟” الذي بثته الجزيرة بتاريخ 2023/10/22- بترديد مزاعم عن إقدام #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة #المقاومة الإسلامية ( #حماس )- على قطع رؤوس أطفال إسرائيليين خلال عملية ” #طوفان_الأقصى ” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
ولم يتوقف الضيف الإسرائيلي -الذي تم تقديمه على أنه إعلامي ومحلل شؤون الشرق الأوسط- عند هذا الحد فحسب، بل رفع صورة لمحاولة إقناع المشاهدين بروايته، قبل أن يقاطعه كريشان بحزم قائلا: “لسنا مستعدين لسماع أكاذيب.. عرف العالم جميعا أنها كذبة.. لقد استمعنا أكاذيب بما فيه الكفاية”.
مقالات ذات صلة هيئة البث الإسرائيلية: نتنياهو أجّل العملية البرية لأسباب سياسية 2023/10/22وأكمل قائلا: “سيد رونين.. شكرا جزيلا.. انتهت المقابلة”.
يذكر أن البيت الأبيض تراجع مؤخرا عن تصريحات للرئيس جو بايدن أعرب فيها عن استيائه مما وصفها بصور عنيفة لمشاهد هجوم لمقاتلي كتائب القسام على مستوطنات وقواعد وثكنات غلاف غزة.
وكان بايدن قال خلال اجتماعه مع زعماء الطائفة اليهودية في البيت الأبيض إنه لم يكن يعتقد أنه “سيرى صورا لإرهابيين وهم يقطعون رؤوس الأطفال”.
ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” عن متحدث باسم البيت الأبيض قوله إنه “لا الرئيس بايدن ولا أي مسؤول أميركي رأى أي صور أو تأكد من صحة تقارير بشأن ذلك بشكل مستقل”.
من جانبها، بثت كتائب القسام مقاطع مرئية تثبت تعاملها الإنساني مع أطفال إسرائيليين يوم اقتحام مستوطنات غلاف غزة، كما أطلقت سراح مستوطنة وطفليها كانت قد احتجزتهم خلال المعركة.
لست مستعداً لسماع أكاذيب.. الإعلامي محمد كريشان بقناة الجزيرة يطرد ضيف صهيوني على الهواء مباشرة. pic.twitter.com/NBNGogVhIq
— روسيا الآن✪ (@Russianowarabic) October 22, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مذيع الجزيرة صحفي إسرائيلي أكاذيب غزة كتائب القسام المقاومة حماس طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
خلل أثناء قفز مظلي من الطائرة بأستراليا كاد يتسبب بكارثة (شاهد)
تسبب انفتاح مفاجئ لمظلة أحد ممارسي رياضة القفز الحر، في لحظات تحبس الأنفاق، بعد أن علقت المظلمة بذيل الطائرة على ارتفاع 15 ألف قدم في شمال كوينزلاند الأسترالية.
ووقعت الحادثة في الجو بعد أن أقلعت طائرة سيسنا كارافان من مطار تولي وعلى متنها طيار و17 قافزا مظليا في رحلة مخطط لها للقيام بقفزة مظلية جماعية.
والتقطت كاميرا الطائرة، لحظة الواقعة، حين أعطى الطيار الإذن للمظليين بالقفز، لتفتح مظلة أحدهم وتعلق بسرعة في ذيل الطائرة وتسحب معها المظلي الذي بقي يترنح في الهواء.
اظهار ألبوم ليست
واصطدمت قدما المظلي أدريان فيرجسون، بالمثبت الأفقي الأيسر للطائرة، مما أدى إلى إتلافه بشكل كبير.
وقال أنغوس ميتشل، رئيس مكتب النقل والسلامة الأسترالي، إن الطيار شعر بأن الطائرة تنحدر مع انخفاض سرعة الهواء بسرعة. "في البداية، لم يكن الطيار على علم بما حدث، واعتقد أن الطائرة قد توقفت، فدفع عمود التحكم إلى الأمام واستخدم بعض القوة استجابة لذلك. ولكن عندما أُبلغ بأن هناك قافزا بالمظلة عالقا في الذيل، خفضوا القوة مرة أخرى".
ولجأ القافز العالق إلى سكين بحوزته، لقطع 11 حبلا من مظلته الاحتياطية، مما سمح للمظلة المتبقية بالتمزق، وحرره من الطائرة. أثناء السقوط الحر، وتمكن من إطلاق المظلة الرئيسية والهبوط بأمان، بعد أن أصيب بجروح طفيفة في الحادث.