موقع 24:
2025-12-13@21:32:04 GMT

إسرائيل تستخدم سلاحاً لأول مرة ضد حماس

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

إسرائيل تستخدم سلاحاً لأول مرة ضد حماس

كشف الجيش الإسرائيلي، الأحد، عن استخدامه سلاحاً لأول مرة خلال الحرب في قطاع غزة ضد حركة حماس، بعد تنفيذ الأخيرة هجوماً واسعاً بالصواريخ واقتحام مواقع وبلدات إسرائيلية متاخمة لغزة.

ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، عن متحدث باسم الجيش قوله، إن مدفع الهاون الدقيق "Iron Sting" دخل الاستخدام العملي لأول مرة، حيث استخدمت وحدة ماجلان التابعة للجيش الإسرائيلي السلاح المبتكر، لاستهداف منصات إطلاق الصواريخ التابعة لحماس في قطاع غزة.

The precision "Iron Sting" mortar entered operational use for the first time as the @IDF used the innovative weapon to target #Hamas's rocket launchers in the #Gaza Strip, the IDF Spokesperson's Unit revealed Sunday.
????IDF Spokesperson's Unit
????https://t.co/oPaSNpt3Du pic.twitter.com/B5PNQk2UZr

— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) October 22, 2023

وقالت الصحيفة: "تم تطوير قذائف Iron Sting بواسطة شركة Elbit Systems، وتم الكشف عنها لأول مرة من قبل وزارة الدفاع والقوات البرية للجيش الإسرائيلي وElbit في عام 2021".

وأضاف "تم تصميم قذائف الهاون للاستخدام في كل من التضاريس المفتوحة والبيئات الحضرية، مع استخدام استهدافه الدقيق لزيادة احتمالية وقوع إصابات في صفوف المستهدفين".

وتابعت "يتكون السلاح من مدفع هاون عيار 120 ملم، يستخدم نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وتوجيه الليزر لضرب الأهداف بدقة، ويصل مداه إلى 1-12 كم، ويمكن أن تخترق الخرسانة المسلحة المزدوجة".

לוחמי יחידת מגלן מעוצבת הקומנדו ביצעו במהלך ימי הלחימה האחרונים שימוש מבצעי ראשון באמצעי הלחימה "עוקץ פלדה" ותקפו עמדת שיגור של ארגון הטרור חמאס, ממנה בוצעו שיגורים לעבר שטח מדינת ישראל >> pic.twitter.com/9stppbnEYO

— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) October 22, 2023 وقال قائد قوة "ماجلان"، إنه "بفضل الدقة والفتك وخبرة المقاتلين، تمكنت وحدة ماجلان بالتعاون مع القوات الجوية من القضاء على عشرات المسلحين بوسائل متنوعة، أحدها الهاون الدقيق".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل لأول مرة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • أجواء شديدة البرودة .. كريمة عوض: إسرائيل تستخدم سلاح الطقس في غزة
  • مدير معهد فلسطين للأمن القومي: اغتيال رائد سعد يهدف لإرباك حماس ورفع معنويات الداخل الإسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بارز في كتائب القسام بغزة
  • الجيش الإسرائيلي يستهدف قياديا بارزا في جناح حماس العسكري
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حماس رائد سعد
  • تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
  • روبيو يبحث مع وزير الخارجية الإسرائيلي تنفيذ خطة ترامب بشأن غزة
  • إسرائيل تعيد فتح معبرالكرامة بين الضفة الغربية والأردن أمام حركة الشحن لأول مرة منذ سبتمبر