أعلنت هيئة قضايا الدولة، شروط قبول طلبات تعيين حديثي التخرج من الدفعة الجديد لكليات الحقوق والشريعة والقانون والشرطة 2023، في وظيفة مندوب مساعد.

وظيفة مندوب مساعد في هيئة قضايا الدولة
شروط قبول طلبات التعيين في وظيفة مندوب مساعد

- ألا يقل تقديره التراكمي عن جيد.

- ألا يزيد عمره عن 30 عاما في تاريخ نشر هذا الإعلان.

- أن يجتاز بنجاح جميع الاختبارات التي تجرى له في هذا الشأن.

- أن تتوافر فيه الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة.

- أن تثبت لياقته الطبية وفقا للتحاليل والفحوص الطبية.

الأوراق المطلوبة للتقديم في وظيفة مندوب مساعد

- صورة بطاقة الرقم القومي والأصل للاطلاع عليه.

- صورة ضوئية من شهادة المؤهل.

- أصل إيصال دفع مقابل الملف.

رابط التقديم للقبول في وظيفة مندوب مساعد

وأوضحت هيئة قضايا الدولة أنه يمكن للطلاب الراغبين في التقديم لشغل الوظيفة التقديم من خلال الموقع الإلكتروني الرسمي لها، وذلك عن طريق الضغط على الرابط التالى: رابط التقديم لشغل وظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة.

وظيفة مندوب مساعد في هيئة قضايا الدولة
موعد التقديم لشغل وظيفة مندوب مساعد

وأشارت الهيئة إلى أنه متاح التقديم لشغل الوظيفة بداية من يوم السبت الموافق 11 نوفمبر، وتستمر فترة التقديمات لشغل وظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة حتي يوم الخميس الموافق 23 نوفمبر 2023.

مكان سحب ملفات التقديم

ومن المقرر أن يتم سحب ملف التقديم من مقر نادى مستشارى قضايا الدولة، بشارع أبو الفدا - الزمالك - القاهرة، مقابل مبلغ قدره 1200 جنيه مصرى، من يوم السبت الموافق 4 نوفمبر 2023 حتى نهاية يوم الخميس الموافق 16 نوفمبر 2023.

استيفاء الشروط والأوراق

ويتم تقدم الملفات بالإضافة إلى أصول المستندات والأوراق المطلوبة، ولن يلتفت للطلبات التي تقدم قبل أو بعد الميعاد المحدد أو الطلبات غير المستوفاة للشروط والمستندات المطلوبة، وجميع أصول المستندات والوثائق المقدمة بالملف لا يجوز استردادها.

اقرأ أيضاًلجميع المؤهلات رواتب مجزية.. الشباب والرياضة تعلن عن وظائف خالية

مرتب لا يقل عن 4500 جنيه.. كيفية التقديم في وظائف وزارة الشباب

للخريجين.. وظائف خالية في المنطقة الاستثمارية بمدينة بنها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هيئة قضايا الدولة قضايا الدولة هیئة قضایا الدولة التقدیم لشغل

إقرأ أيضاً:

خطه ضرب إيران وضعت نوفمبر 2024 .. الجيش الأمريكي أسقط صواريخ متجهة نحو إسرائيل

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن عملية "الأسد الصاعد" ضد إيران، التي نفذت في الساعات الأولى من صباح أمس الجمعة، كان مخطط لها منذ أبريل الماضي للتنفيذ إلا أن ظروفا عملياتية حالت دون ذلك في حينه.
وكشف نتنياهو، في بيان متلفز إلى الرأي العام الإسرائيلي بث قبل قليل، عن أن التخطيط للعملية تم منذ ستة أشهر عقب اغتيال زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، وقال إنه "منذ ستة أشهر صدرت التعليمات لرؤساء الأجهزة الأمنية المختصة بالتحضير لضرب إيران ووضع الخطه التنفيذيه لذلك".

وأضاف أنه "أعطى أوامره في نوفمبر 2024 باستهداف وإنهاء برنامج إيران النووي، حيث تولدت القناعة أنه بعد القضاء على المحور المدعوم إيرانيا في المنطقة، وفي مقدمته حزب الله ستقدم إيران على تسريع برنامجها النووي، وهو ما قامت به بالفعل".


فيما ذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن الرئيس دونالد ترامب دخل البيت الأبيض، ولديه تعهد بإنهاء الحروب حول العالم، لكن جهوده لإبرام اتفاق نووي مع إيران يبدو أنها دفعت إسرائيل لبدء حرب جديدة، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكي ساعد اليوم في إسقاط صواريخ إيرانية متجهة نحو إسرائيل.

ويجري مبعوث البيت الأبيض مفاوضات منذ أشهر مع القادة الإيرانيين في محاولة لفرض قيود على برنامجهم النووي على الرغم من الاعتراضات الشديدة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقد أعلن ترامب أن اتفاقا مع إيران سيكون أفضل من "عنف لم يره الناس من قبل". لكن الدبلوماسية "عالية المخاطر"، كانت دائما تحتوي على نقطة ضعف واضحة في جوهرها: /إذا أرادت إسرائيل عرقلة المحادثات، فكل ما تحتاجه هو مهاجمة إيران نفسها.
وقالت: بعد خمسة أشهر من ولاية ثانية لترامب، بدأت بمحاولته أن يكون صانع سلام والاتحاد، يضطرب الشرق الأوسط بصراع جديد لا نهاية للعنف في أوكرانيا في الأفق. وسرعان ما انجرفت واشنطن إلى القتال الجديد، حيث بذلت جهودا للدفاع عن إسرائيل ضد الهجمات الإيرانية المضادة بينما تشاور ترامب مع فريقه للأمن القومي.
واضافت الصحيفة أن ترامب جرى إبلاغه بخطط إسرائيل لضرب إيران، ولا يبدو أنه سعى لثني نتنياهو عن الهجوم، وعلى الرغم من أن ترامب حث إيران على مواصلة التفاوض أو مواجهة المزيد من الهجمات الإسرائيلية، إلا أن آفاق التوصل إلى اتفاق بدت أبعد من أي وقت مضى.

واعتمدت المفاوضات السابقة جزئيا على تأكيدات أمريكية موثوقة بأن واشنطن ستلجم إسرائيل وتضمن السلام، والآن، كما أشار ترامب، فإن بعض القادة الذين كانت الولايات المتحدة تحاول التوصل إلى اتفاق معهم قد ماتوا.
وقالت إيلي جيرانمايه، خبيرة في الشأن الإيراني بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية: "ضربات إسرائيل غير المسبوقة في أنحاء إيران الليلة الماضية؛ صُممت لتقويض فرص الرئيس ترامب في إبرام صفقة لاحتواء البرنامج النووي الإيراني".


وبدا الرئيس ترامب وكأنه يحاول استعادة "السردية" /الجمعة/، على الرغم من أنه بدا وكأنه لم يقدم شيئا يذكر من شأنه أن يدفع إيران إلى طاولة المفاوضات.

وقال متحدث باسم ويتكوف إن محادثات الغد مع إيران في عمان لا تزال في موعدها، على الرغم من صعوبة تخيل أن الاجتماع سيعقد في ظل حرب شاملة تلوح في الأفق.

ونبهت روزماري كيلانيك، مديرة برنامج الشرق الأوسط في مركز "ديفينس براوريتيز" للأبحاث - الذي يدعو إلى نهج أكثر تقييداً للمشاركة العسكرية الأمريكية - إلى خطورة "تدمير مصداقية" الولايات المتحدة في المفاوضات مع إيران وربما في المفاوضات مع دول أخرى.. وقالت: "ما قيمة تعهد أمريكي إذا لم يتمكن من كبح جماح إسرائيل؟"
لم يبذل ترامب ولا كبار مساعديه محاولات علنية اليوم /الجمعة/؛ لكبح جماح إسرائيل عن شن المزيد من الضربات، على الرغم من أن وزير الخارجية ماركو روبيو سعى - أول أمس - إلى إبعاد واشنطن عن "المجهود الحربي".. قائلاً إن إسرائيل تصرفت بمفردها.

وقال محللون إن الرسائل المتضاربة من غير المرجح أن تكون قوية بما يكفي لوقف هجمات إسرائيل أو إقناع إيران بعدم ضرب المصالح الأمريكية في المنطقة وجر واشنطن أعمق في الحرب.. "لقد كان ترامب في بعض الأحيان على خلاف مع نفسه".

بينما قال جوناثان بانيكوف، المسئول الاستخباراتي الأمريكي الرفيع السابق ومدير مبادرة "سكوكروفت" لأمن الشرق الأوسط في برنامج الشرق الأوسط التابع للمجلس الأطلسي: "الرئيس ترامب أراد الدبلوماسية بالتأكيد. أعتقد أنه أراد حقاً أن يحاول إبرام صفقة. أعتقد أنه بدأ يتضح أيضاً أن ذلك لن يحدث ببساطة"، مضيفا "لم يكن هناك أي احتمال - على الإطلاق - أن يكون الإيرانيون مستعدين للتخلي عن التخصيب وحقهم في التخصيب، كما زعموا. وأعتقد أن هذا كان محركاً حقيقياً هنا في كيفية تعامله مع هذا الأمر.. لا أعتقد أن نتنياهو كان ليتمكن من المضي قدماً في هذا دون موافقة الولايات المتحدة على الأقل، أعتقد أنه من الواضح أن ذلك حدث".

وأوضحت "واشنطن بوست" أن قبول حرب إسرائيلية ضد إيران سيكون خروجاً عن خطاب ترامب الانتخابي، وكذلك عن بعض تصرفاته خلال الأشهر الأولى من إدارته؛ فقد تعهد ترامب - خلال حملته الانتخابية - بإنهاء الحروب وإخراج الولايات المتحدة من "التورطات الأجنبية"، وخلال حدث انتخابي في سبتمبر الماضي، قال: "سنعيد الاستقرار بسرعة إلى الشرق الأوسط، وسنعيد السلام إلى العالم".
 

طباعة شارك إيران إسرائيل الجيش الأمريكي نتنياهو

مقالات مشابهة

  • بدء الاستعلام عن موعد امتحانات المتقدمين لشغل وظيفة معلم مساعد مادة العلوم
  • المنفي يحذر من أزمة اقتصادية ويقترح على “النواب” تشكيل “هيئة مالية عليا” لإدارة أموال الدولة
  • قرار من مجلس الدولة بشأن تكليف أطباء الأسنان
  • تطور عاجل بشأن تكليف أطباء الأسنان دفعة 2023
  • الرئيس السيسي يوفد مندوبًا للتعزية
  • تأجيل دعاوي أطباء الأسنان دفعة 2023 للمطالبة بتكليفهم للعمل بوزارة الصحة
  • وزير الأوقاف يقرر البدء فورًا بالتعاقد مع مستوفي شروط مسابقتي "2023 للأئمة وللعمال"
  • إحالة دعوى الغاء قرار رئيس هيئة التأمينات بوقف التعامل مع التوكيلات لهيئة مفوضي الدولة
  • وزير الأوقاف يقرر التعاقد مع مستوفي شروط مسابقتي 2023 للأئمة وللعمال
  • خطه ضرب إيران وضعت نوفمبر 2024 .. الجيش الأمريكي أسقط صواريخ متجهة نحو إسرائيل