البيت الأبيض: وصول المساعدات إلى غزة أولويتنا ونعمل على معرفة مكان الرهائن وإطلاق سراحهم
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
البيت الأبيض: ضرورة أن تكون المساعدات إلى قطاع غزة مستدامة
ذكر البيت الأبيض، أنه يعمل على مدار الساعة من أجل معرفة مكان الرهائن في غزة وإطلاق سراحهم.
اقرأ أيضاً : وسائل إعلام عبرية: اتصالات مكثفة لإطلاق سراح 50 رهينة من غزة
وأضاف البيت الأبيض في بيان، الاثنين، أن من المهم الإبقاء على تشغيل معبر رفح وتدفق المساعدات دون تحويلها إلى حماس
وأكد البيت الأبيض أن وصول المساعدات الإنسانية لغزة يعد أحد أولويات الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وشدد البيت الأبيض على ضرورة أن تكون المساعدات إلى قطاع غزة مستدامة وأن هذا ما يركز عليه.
جاء ذلك بعد 17 يوما من العدوان على قطاع غزة، واستهداف المدنيين والمستشفيات ودور العبادة والمباني المأهولة بالسكان، من خلال القصف العنيف، الذي شنته طائرات الاحتلال.
ومنذ بدء العدوان على قطاع غزة، وعملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر / تشرين أول الحالي، بلغ عدد شهداء العدوان 5087 شهيدا منهم 2055 طفلا و1119 سيدة و217 مسن إضافة الى إصابة 15273 بجراح مختلفة، فيما بلغ عدد الشهداء في الضفة الغربية 95 شهيداً وأكثر من 1828 جريح.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة البيت الأبيض معبر رفح البیت الأبیض قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
ذكر البيت الأبيض أن هناك الكثير من التخطيط الهادئ الذي يجري للمرحلة التالية من خطة السلام في غزة.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مبينة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأمريكية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في غزة.
وأوضح ترامب للصحفيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وقال ترامب "الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء - جميعهم يريدون أن يكونوا في مجلس السلام" وإن من المتوقع الإعلان عنه في العام الجديد.
وأضاف "سيكون أحد أكثر المجالس أسطورية على الإطلاق. فالجميع يريدون أن يكونوا أعضاء فيه".
واعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا في 17 نوفمبر تشرين الثاني أجاز تشكيل مجلس للسلام وأن تنشىء الدول التي تعمل معه قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة.
ووصف القرار، الذي صاغته الولايات المتحدة، مجلس السلام بأنه إدارة انتقالية "ستضع إطار العمل وتنسق تمويل إعادة إعمار غزة" بما يتماشى مع خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة.
وجاء في القرار أن مجلس السلام سيعمل "إلى أن يحين الوقت الذي تستكمل فيه السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مرض... وتستطيع استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال".