عضو اللجنة المركزية لحركة فتح: الصور المروعة التي تأتي من واقع غزة غيّرت النظرة إيجابيا تجاه الفلسطينيين لكن لم توقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الدكتور “صبري صيدم”، أن الصور المروعة التي تأتي من واقع غزة عملت على تغيير النظرة إيجابيا تجاه الشعب الفلسطيني، لكنها في ذات الوقت لم توقف إطلاق النار.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “هنا الرياض”، أن المجتمع الدولي يقف بكل قوة بجانب إسرائيل، ويعتمد الرواية الإسرائيلية في جميع الخطابات، مما يدل على انحياز غربي غير مسبوق لإسرائيل.
وأوضح أن الوضع الصحي والإنساني والغذائي في قطاع غزة يعاني من تردي كبير جراء القصف الإسرائيلي المستمر والمتواصل الذي يستهدف المدنيين في قطاع غزة.
أخبار قد تهمك أستاذ في العلاقات الدولية: شكوك في حدوث الاجتياح البري الإسرائيلي لغزة بسبب تخبط القيادة السياسية والعسكرية 24 أكتوبر 2023 - 10:12 صباحًا سفير فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي: الاتحاد الأوروبي قد يتمكن من تخفيف انحياز الإدارة الأمريكية لإسرائيل 24 أكتوبر 2023 - 9:43 صباحًاوأشار إلى أن المخطط الإسرائيلي لتهجير سكان غزة من أرضهم لن يمر على الفلسطينيين، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه مهما كان الثمن.
فيديو | عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. صبري صيدم لـ #هنا_الرياض: الصور المروعة التي تأتي من واقع غزة غيّرت النظرة إيجابيا تجاه الفلسطينيين، لكن لم توقف إطلاق النار pic.twitter.com/2Q2GreOMtZ
— هنا الرياض (@herealriyadh) October 22, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هنا الرياض حركة فتح غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
بعد القصف الإسرائيلي.. الجيش اللبناني يهدد بتجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف إطلاق النار
#سواليف
أكد #الجيش_اللبناني أن دوريات تابعة له توجهت إلى المواقع التي هدد #الجيش_الإسرائيلي بقصفها للكشف عليها، محذرا من أنه سيعيد النظر في التعاون مع #لجنة_مراقبة_وقف_إطلاق_النار.
وقالت قيادة الجيش في بيان: “يواصل #العدو_الإسرائيلي في الآونة الأخيرة تصعيد اعتداءاته ضد #لبنان، مستهدفا المدنيين والأبنية السكنية والمنشآت في مناطق مختلفة، وكان آخرها قصف مواقع في ضاحية بيروت الجنوبية ومناطق في الجنوب، مساء أمس”.
وذكر البيان أن “هذا التصعيد يأتي بالتوازي مع استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراض لبنانية، وقيامه بخروقات متكررة باتت تمثل عدوانا يوميا على السيادة اللبنانية، دون اكتراث بآلية وقف إطلاق النار وجهود لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية (Mechanism)”، معتبرة أن “هذه الاعتداءات هي محاولة واضحة من العدو لتعطيل مسار نهوض الوطن وتعافيه، واستغلال الظروف الإيجابية المتاحة، وذلك عشية الأعياد”.
مقالات ذات صلةوأكد أنه “فور إعلان العدو عن تهديداته، باشرت بالتنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية بهدف الحؤول دون وقوع العدوان. كما أرسلت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها، رغم رفض العدو للاقتراحات المطروحة”، مجددا التزام قيادة الجيش “الكامل بتنفيذ القرار 1701 واتفاقية وقف الأعمال العدائية”.
وقال البيان إن “تمادي العدو الإسرائيلي في خرق الاتفاقية، ورفضه التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية، يؤدي إلى تقويض دور اللجنة والجيش اللبناني معا”، محذرا من أن “استمرار هذا النهج سيدفعها إلى إعادة النظر في التعاون مع اللجنة في ما يخص عمليات الكشف على المواقع”.