فيديو: شرطة باراغواي تضبط أكثر من 3 أطنان من الكوكايين كانت متجهة إلى أوروبا

اعلان

ضبطت شرطة باراغواي 3312 كيلوغراماً من الكوكايين مخبأة في أكياس أرز، كانت متجهة من أمريكا الجنوبية إلى أوروبا. 
وقالت الشرطة إن القيمة الإجمالية للمخدرات التي عثر عليها تبلغ 1.4 مليار دولار أمريكي. 

ويرى خبراء  أن ما يحدث شبيه "بتسونامي أبيض" يجتاح القارة العجوز، إذ تبلغ قيمة سوق الكوكايين، ثاني أكثر المخدرات استهلاكاً بالاتحاد الأوروبي بعد الحشيش، أكثر من 24 مليار دولار.

كيف تستغل عصابات المخدرات صناعة الموز في الإكوادور لشحن الكوكايين؟في أكبر عملية في تاريخ البلاد.. الشرطة التايلاندية تضبط مخدرات بقيمة 8 ملايين دولار بعد أن كان معقلا للهيبيين..حي كريستيانا في كوبنهاغن يريد وضع حد للاتجار بالمخدراتبسبب تجارة المخدرات.. إغلاق جامعة في مرسيليا الفرنسية

وخلص تقرير صادر عن الاتحاد الأوروبي في مايو/أيار الماضي إلى أن دول الاتحاد تواجه "تهديداً متزايداً" من سوق مخدرات أكثر تنوعاً وديناميكية تقوم على تعاون وثيق بين المنظمات الإجرامية الأوروبية والدولية.

وهذه السوق آخذة في التوسع، مدفوعةً بمستويات قياسية من التهريب وتنامي مشكلات العنف.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بتهمة "التحريض والإشادة بحماس".. الشرطة الإسرائيلية تعتقل الممثلة ميساء عبد الهادي 2000 مبدع ومثقف عربي يوقعون على بيان يدين "تهجير وإبادة الفلسطينيين" شاهد: للمطالبة بالمساواة.. أفراد من مجتمع الميم يتجمعون في شوارع أسونسيون باراغواي شرطة تهريب المخدرات أوروبا اعلانالاكثر قراءة استقالة واستياء بعض موظفي الخارجية الأمريكية احتجاجا على دعم بايدن لإسرائيل روسيا وإيران وتركيا تطالب بالكف عن "استهداف المدنيين الأبرياء" في غزة وواشنطن ترفض فيديو: الجيش الإسرائيلي يقول إنه نفذ 300 غارة جوية على قطاع غزة في يوم واحد قطر توقع اتفاقا مع "إيني" الإيطالية لمدة 27 عاما لتوريد الغاز المسال كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تغطية مستمرة: ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 5791 شخصا (وزارة الصحة في غزة) يعرض الآن Next 2000 مبدع ومثقف عربي يوقعون على بيان يدين "تهجير وإبادة الفلسطينيين" يعرض الآن Next ثمانية جرحى بالقرب من خيرسون وخاركيف وروسيا تضرب مسيّرات بحرية في البحر الأسود يعرض الآن Next المهاجرون يعبرون المجر في تكتم قبل مواصلة طريقهم إلى الشمال يعرض الآن Next مطالبة بسجن الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز 20 سنة نافذة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم قطاع غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة ضحايا الشرق الأوسط قصف فرنسا طوفان الأقصى Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار قطاع غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة ضحايا My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: باراغواي شرطة تهريب المخدرات أوروبا قطاع غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة ضحايا الشرق الأوسط قصف فرنسا طوفان الأقصى قطاع غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة ضحايا یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الكلمات وحدها لا تكفي.. لماذا تغير الموقف الأوروبي الآن ضد إسرائيل؟

تشهد الساحة الأوروبية تصاعدا غير مسبوق في وتيرة التحولات السياسية والدبلوماسية تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتحولت مواقف القادة الأوروبيين من مجرد الإدانة وتصريحات الشجب إلى تحركات ملموسة تهدد بتغيير ملامح العلاقات مع تل أبيب.

وفي ضوء هذا التحول، برزت في الخطاب الأوروبي دعوات صريحة لفرض حظر على مبيعات الأسلحة لإسرائيل، وتقليص الامتيازات التجارية، بل وتطبيق قرارات المحكمة الجنائية الدولية بحق مسؤولين إسرائيليين متهمين بارتكاب انتهاكات جسيمة.

وفي الوقت ذاته، تصاعد النقاش حول الاعتراف بدولة فلسطين كخطوة رمزية وإستراتيجية للضغط على إسرائيل وإعادة إحياء مسار حل الدولتين.

وفي تقرير تحليلي نشرتها مجموعة الأزمات الدولية بعنوان "أوروبا تندد بحرب غزة: الكلمات وحدها لا توقف الحرب"، أكدت المجموعة أن هذه التطورات تعكس وعيا أوروبيا متناميا بأن الكلمات وحدها لم تعد كافية لوقف نزيف الدم وتردي الأوضاع في غزة، وأن التحول من مربع الإدانة اللفظية إلى اتخاذ إجراءات ملموسة أصبح ضرورة ملحة لاختبار جدية أوروبا وقدرتها على التأثير في ميدان السياسة الدولية.

تحولات الموقف الأوروبي

فبعد أشهر من الاكتفاء بالتحذيرات والقلق اللفظي، بدأت عواصم أوروبية عدة اتخاذ مواقف أكثر وضوحا وحزما ضد عدوان جيش الاحتلال، مدفوعة بتفاقم الكارثة الإنسانية في غزة التي أودت بحياة ما لا يقل عن 54 ألفا، ودفعت أكثر من 2.2 مليون فلسطيني إلى حافة المجاعة.

إعلان

وتقول مجموعة الأزمات في تقريرها إن دولا مثل فرنسا وهولندا والسويد والمملكة المتحدة وكندا انضمت مؤخرا إلى دول أخرى كإسبانيا وأيرلندا والنرويج في الدعوة العلنية لوقف الحرب، في حين بدأت ألمانيا -التي طالما اتسم موقفها بدعم قوي لإسرائيل- تعبر عن قلق متزايد.

وامتدت التحولات إلى إيطاليا والنمسا، حيث وجه قادتهما رسائل مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعكس تغيرا في المزاج الأوروبي العام.

هذه المواقف التصاعدية جاءت إثر تزايد الانتقادات داخل إسرائيل نفسها لطول أمد الحرب، وتزايد القلق الأوروبي إزاء استخدام المساعدات الإنسانية سلاحا لتجويع الفلسطينيين، وصعوبة تبرير استمرار الهجوم في ظل صور الأطفال الجوعى وتدمير البنية التحتية المدنية بشكل ممنهج.

 "الكلمات لا تكفي"

وجاء في تقرير المجموعة أن أوروبا لم تعد تكتفي بالإدانة اللفظية، بل بدأت فعليا استخدام أدوات ضغط دبلوماسية واقتصادية.

ففي مايو/أيار الماضي، صوّت وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بالأغلبية على مراجعة مدى التزام إسرائيل ببند حقوق الإنسان في اتفاقية الشراكة التجارية، وهي خطوة قد تفتح الطريق لتعليق بعض الامتيازات التجارية والعلمية التي تتمتع بها إسرائيل، كما تستعد بروكسل أيضا لمناقشة خيارات جديدة خلال اجتماع وزراء الخارجية في 23 يونيو/حزيران الجاري.

وعلى المستوى الثنائي، أوقفت المملكة المتحدة "مؤقتا" مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرضت عقوبات على مستوطنين متشددين، وذلك في الوقت الذي تفكر فيه إسبانيا جديا في حظر تصدير السلاح لإسرائيل.

أما ألمانيا -التي طالما عرفت بدعمها القوي لإسرائيل- فتواجه ضغوطا من داخل البرلمان لوقف صادرات الأسلحة، بينما علقت بريطانيا بعض التراخيص العسكرية.

ورغم أن بعض قادة الدول الأوروبية (مثل المجر والتشيك) رفضوا تنفيذ مذكرات التوقيف الدولية الصادرة بحق نتنياهو ومسؤولين آخرين، فإن تزايد الأصوات المطالبة بعقوبات شخصية أو اقتصادية ضد القادة الإسرائيليين الذين يتورطون في انتهاك القانون الدولي أصبح ملموسا في الخطاب الأوروبي، وهناك توجه لتطبيق هذه المذكرات على أفراد محددين ليكون أكثر عمليا.

إعلان

رمزية الدولة الفلسطينية

وأشارت مجموعة الأزمات إلى بروز الاعتراف بدولة فلسطين كأداة ضغط سياسي ورمزية متزايدة في الوقت الحالي، مع تلويح دول عدة باتخاذ خطوات عملية في هذا الاتجاه.

فمع إعلان مالطا وسلسلة من الدول الأوروبية عزمها العمل على الاعتراف بدولة فلسطينية، يكتسب حل الدولتين زخما في المحافل الدبلوماسية في هذا الوقت، ولذلك تستعد فرنسا لاستضافة مؤتمر دولي في الأمم المتحدة لتعزيز حل الدولتين، وهذا التحرك يعد تحديا لحكومة نتنياهو التي ترفض هذا الحل.

ورغم أن الاعتراف الأوروبي لا يكفي لتغيير واقع غزة على الأرض، فإنه يحمل رسالة سياسية قوية ويشكل ضغطا معنويا على إسرائيل، وتبقى الفكرة أن الاعتراف يجب أن يترافق مع خطوات واقعية لوقف الحرب وكبح التوسع الاستيطاني، وليس مجرد إعلان رمزي معزول، حسب ما جاء في تقرير مجموعات الأزمات.

ردود فعل الحكومة الإسرائيلية تعكس قلقا كبيرا من فقدان الامتيازات التجارية مع أوروبا (وكالات) الموقف الإسرائيلي

وعلى الجهة الأخرى، جاء الرد الإسرائيلي على التحولات الأوروبية "حادا واستفزازيا"؛ فقد اتهم نتنياهو كلا من باريس ولندن "بمساعدة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)"، وهدد بضم رسمي لمناطق بالضفة الغربية إذا استمرت الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطين.

وفي الوقت ذاته، أكد مسؤولون إسرائيليون أن حكومتهم ليست معنية كثيرا بمواقف أوروبا، لكن التهديدات بعزل دبلوماسي وفرض عقوبات لم تعد محل تجاهل من قبل القادة الإسرائيليين، حسب تحليل مجموعة الأزمات.

وأشار تقرير المجموعة كذلك إلى أن ردود الفعل الإسرائيلية تعكس قلقا كبيرا من فقدان الامتيازات التجارية والتوجه نحو عزلة دولية أعمق، خاصة مع موافقة الحكومة الإسرائيلية مؤخرا على إقامة 22 مستوطنة جديدة، وهو ما يعد أكبر توسع استيطاني منذ 3 عقود.

ويصل تحليل مجموعة الأزمات الدولية للموقف الأوروبي من الحرب الإسرائيلية على غزة إلى أن أوروبا رغم كونها ليست صاحبة التأثير الحاسم المنفرد على القرار الإسرائيلي، فإن مواقفها الأخيرة تفتح الباب أمام تحولات جوهرية في العلاقات مع إسرائيل، وتمنح المجتمع الدولي خيارات ضغط إضافية قد تسهم في وقف الحرب أو الحد من تداعياتها الإنسانية والسياسية، شريطة أن تقترن الأقوال بالأفعال والإجراءات الملموسة على الأرض.

إعلان

مقالات مشابهة

  • دوناروما: من الصعب الاحتفال بالفوز بأبطال أوروبا على زملائي الإيطاليين
  • الكلمات وحدها لا تكفي.. لماذا تغير الموقف الأوروبي الآن ضد إسرائيل؟
  • كانت متجهة إلى الفاشر.. 5 قتلى في هجوم على قافلة إنسانية بالسودان
  • شرطة ريمة تضبط 156 متهماً بقضايا جنائية خلال شهر
  • الأعلى منذ 13 عاماً.. الجفاف يغزو أكثر من نصف أراضي أوروبا وحوض المتوسط
  • حملات تموينية.. الداخلية تضبط 8 أطنان دقيق مدعم في 24 ساعة
  • الداخلية تضبط المتهم بالاستعراض بسيارة.. فيديو
  • ضبط أكثر من 75 ألف مخالف لأنظمة الحج حتى الآن
  • الداخلية تضبط 7 أطنان دقيق مدعم خلال 24 ساعة
  • جمرك “عفار” يحبط تهريب أكثر من 2600 شيشة إلكترونية كانت مخفية داخل مقطورة قادمة من عدن