صحيفة الخليج:
2025-06-03@03:34:23 GMT

نورا المطروشي تواصل تدريبات السير في الفضاء

تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT

نورا المطروشي تواصل تدريبات السير في الفضاء

دبي: يمامة بدوان
تواصل نورا المطروشي، رائدة الدفعة الثانية من برنامج الإمارات لرواد الفضاء، تدريبات السير في الفضاء، داخل مختبر الطفو المحايد، الواقع في مركز جونسون للفضاء، ضمن الدفعة 23 من رواد فضاء ناسا، بحسب صورة نشرتها لبدلة التدريبات الخاصة بها على «إنستغرام»، والتي يزينها علم دولة الإمارات، حيث من المتوقع تخرجها مطلع العام المقبل 2024.

وكانت المطروشي باشرت تدريبات السير في الفضاء، برفقة زميلها محمد الملا، في منتصف أغسطس/ آب الماضي، في إطار برنامج تدريبي مكثف يستمر لمدة عامين، من أجل تأهيلهما للقيام بمهمات طويلة في محطة الفضاء الدولية، فضلاً عن إجراء كل مهمات الرواد المحترفين، والتي تشمل الصيانة وتركيب المعدات وإصلاحها على متن المحطة الدولية، وصولاً للمهام الروتينية التي تشمل التشغيل والتعامل مع أنظمة الحواسيب، وتخزين المعدات وتحديد مواقعها، والتواصل مع المحطات الأرضية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات نورا المطروشي

إقرأ أيضاً:

حين تتحوّل الشهرة إلى إساءة… البلوكرات وتشويه الأماكن العامة

بقلم: نورا المرشدي ..

في زمن الإعلام المفتوح، لم يعد الغريب أن نرى المؤثرين على مواقع التواصل يتصدرون المشهد، يصورون حياتهم اليومية، ويقتحمون المساحات العامة بجولاتهم ولقطاتهم وتحدياتهم. لكنّ المقلق هو تحوّل بعض هذه السلوكيات إلى ممارسات تسيء للمكان، وللذوق العام، بل وللذوق المجتمعي برمّته.

مؤخراً، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع لعدد من “البلوكرات” وهنّ يقمن بتصوير أنفسهن أمام فندق “قلب العالم” في مشهد لا يليق بمكان يُفترض أن يكون واجهة حضارية ورسمية. رقص، استعراض مبالغ فيه، حركات لا تنتمي إلى روح المكان أو رسالته، وكل ذلك تحت شعار “المحتوى” أو “الترند”.

الخطورة هنا ليست في الفعل فقط، بل في تكراره واستباحة الأماكن العامة والمرافق الرسمية كأنها ديكور بلا حرمة أو رمزية. فالفنادق الكبرى والمرافق السياحية ليست فقط أماكن للتصوير، بل رموز لمكانة المدن، ومؤسسات لها طابعها المهني والثقافي.

قد يقول البعض: “هذه حرية شخصية”. نعم، الحرية حق، لكن حين تتحول إلى أداة لإزعاج الآخرين أو الإساءة لصورة المجتمع، فهي تنزلق إلى فوضى لا تليق بمفهوم التحضر.

المطلوب ليس تقييد الحريات، بل وضع معايير للسلوك العام في الأماكن الرسمية، والتأكيد على أن النجومية لا تبرر التصرفات الخارجة، وأن الجمال لا يعني الغرابة، وأن التأثير الحقيقي يبدأ من احترام المكان.

ختامًا، لا بد أن نفهم أن شهرتك لا يجب أن تكون على حساب سمعة المكان… ولا على حساب ذوق الناس.

نورا المرشدي

مقالات مشابهة

  • المرأة الإماراتية.. حضور فاعل في المنظمات والهيئات الدولية
  • «إتش إس بي سي»»: %94 من الشركات في الإمارات واثقة بآفاق تجارتها الدولية
  • «برنامج دبي لتدريب رواد الأعمال» يحتفل بتخريج الدفعة العاشرة
  • وصول الدفعة الثانية من برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة من غزة
  • حين تتحوّل الشهرة إلى إساءة… البلوكرات وتشويه الأماكن العامة
  • الإمارات تواصل مواجهة «الجوع» في غزة
  • عيادات قلب إماراتية تجوب قرى باكستان لتقديم رعاية متكاملة
  • «دو» تفتح باب التقديم لبرنامج «فيوتشر إكس» أمام الخريجين الإماراتيين
  • مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي: تقرير "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" يظهر أن هدف برنامج إيران النووي ليس سلميًّا
  • الجوازات تواصل استقبال ضيوف الرحمن لأداء مناسك الحج في المنافذ الدولية