2025-07-05@18:06:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«أعداد النحل»:

    تشهد أعداد النحل حول العالم تراجعًا مستمرًا منذ عقود، حتى في المناطق ذات المروج ففي جميع أنحاء الولايات المتحدة، انخفض عدد خلايا النحل المُدارة من حوالي خمسة ملايين في أربعينيات القرن الماضي إلى 2.7 مليون خلية بحلول عام 2023.يساهم التلقيح في امتلاء ممر المنتجات الزراعية، وتضيف نحل العسل وحدها ما يقرب من 15 مليار دولار إلى قيمة المحاصيل في الولايات المتحدة كل عام.وتقول كاثرين تشيكوفسكي من جامعة جوتنجن إن أحدث الأبحاث الميدانية تظهر أنه لا يزال هناك مجال للتفاؤل عندما يتم التخطيط للمزارع وموائل الحفاظ عليها معًا.نشرت الدراسة في مجلة علم البيئة التطبيقية.النحل يختفي على الرغم من المروج يشكل فقدان الموائل والتعرض للمبيدات الحشرية والأمراض تهديدًا ثلاثيًا، ومع ذلك يظل تحويل الأراضي هو المحرك الأكثر وضوحًا لانحدار النحل البري.ويضيف ضغوط...
    تحتفل دول العالم يوم 20 مايو من كل عامّ بيوم النحل العالمي وفقا لإعلان منظمة الأمم المتحدة، ويُعتبر النحل العسلي والنحل البري من أكثر الأنواع أهميةً لسلة الغذاء واستدامة الأنظمة البيئية. أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات القليلة الماضية شهدت أعداد النحل والملقحات الأخرى انخفاضًا مستمرًا منذ سنوات، ويُرجع الخبراء ذلك إلى مجموعة من العوامل: المبيدات الحشرية، والطفيليات، والأمراض، وتغير المناخ، ونقص تنوع مصادر الغذاء. يأتي جزء كبير من النظام الغذائي البشري من النباتات التي يُلقّحها النحل - ليس فقط نحل العسل، بل مئات الأنواع من النحل البري الأقل شهرة، والعديد منها مُهدد بالانقراض. في عام 2018، رعت الجمعية العامة للأمم المتحدة أول «يوم عالمي للنحل» لتسليط الضوء على معاناة النحل، وشُجّعت خطوات بسيطة، كزراعة حديقة للملقحات أو شراء العسل...
    يُبرز اليوم العالمي للنحل الذي يأتي هذا العام تحت شعار "النحل مُلهم من الطبيعة ليغذينا جميعا"، الأدوار الحاسمة التي يلعبها النحل في السلسلة الغذائية للبشرية، وصحة النظم البيئية لكوكب الأرض، بما يشير إلى أن فقدان النحل سيجعل العام يخسر أكثر بكثير من مجرد العسل. ويواجه النحل وغيره من المُلقّحات تهديدات متزايدة بسبب فقدان موائلها، والممارسات الزراعية غير المستدامة، وتغير المناخ والتلوث. ويُعرّض تناقص أعدادها إنتاج المحاصيل العالمي للخطر، ويزيد من تكاليفها، ويُفاقم بالتالي انعدام الأمن الغذائي العالمي.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4تراجع أعداد النحل والملقّحات تهدد مصادر الغذاءlist 2 of 4ماذا يحدث للبيئة والبشر إذا اختفى النحل؟list 3 of 4أعجوبة النحلة الطنانةlist 4 of 4دراسة: جزيئات البلاستيك لها أثر مدمر على النحل والملقّحاتend of list وحسب منظمة...
    لازال قطاع النحل بالمغرب يعاني جراء تراجع أعداد النحل في مختلف أنحاء البلاد لأسباب متعددة يرجع بعضها إلى الجفاف الذي عرفته المملكة السنوات الماضية، وأخرى متعلقة بالأمراض وباستعمال المبيدات الحشرية بشكل مكثف، ما دفع بمطالب إلى الحكومة للتدخل لإنقاذ هذا القطاع من الاندثار. وفي هذا الإطار طالب النائب البرلماني المهدي الفاطمي، في سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، باتخاذ إجراءات لمواجهة التراجع المستمر في أعداد النحل، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية والاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية، متسائلا عن برامج دعم خاصة بمربي النحل لمساعدتهم على تجاوز التحديات الاقتصادية والتقلبات المناخية التي تؤثر على إنتاج العسل ومدى عمل الوزارة على تشجيع الزراعة البيئية التي تحافظ على النحل والتنوع البيولوجي. ويعد النحل عنصراً أساسياً في المنظومة البيئية والفلاحية،...
    وجه مجموعة من البرلمانيين سؤالاً كتابياً إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، حيث أشاروا إلى التحديات المتزايدة التي يواجهها مربي النحل ومنتجو العسل في المغرب بسبب التراجع المستمر في أعداد النحل. وأكد البرلمانيون أن هذا التراجع لا يهدد فقط قطاع تربية النحل، بل ينعكس سلبًا على الزراعة بشكل عام، نظرًا للدور الحيوي الذي يقوم به النحل في عملية التلقيح التي تعد أساسية للعديد من المحاصيل الزراعية. وقد استعرض البرلمانيون في سؤالهم الكتابي المعطيات المقلقة حول الوضع الراهن، مشيرين إلى أن الأبحاث تشير إلى انخفاض كبير في أعداد النحل في السنوات الأخيرة، وهو ما يعرض الأمن الغذائي للخطر، خاصة في ظل التغيرات المناخية القاسية، مثل ارتفاع درجات الحرارة والتقلبات الجوية، فضلاً عن الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية في بعض...
    زنقة 20 | متابعة وجّه النائب البرلماني مولاي المهدي الفاطمي، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول “تراجع أعداد النحل والخطر الذي يهدد إنتاج العسل”. و ذكر النائب البرلماني أن مربي النحل ومنتجي العسل باتوا يواجهون تحديات متزايدة بسبب التراجع المستمر في أعداد النحل، وهو ما يهدد ليس فقط قطاع تربية النحل، بل الزراعة ككل. و سجل أنه خلال السنوات الأخيرة شهدت انخفاضا ملحوظا في أعداد خلايا النحل، ويعود ذلك إلى عدة عوامل، منها الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية التي تؤثر سلبا على النحل، خاصة المبيدات من صنف “النيونيكوتينويدات” التي تسبب تسممه وتضعف جهازه العصبي، كما أن التغيرات المناخية، مثل ارتفاع درجات الحرارة والجفاف، تؤدي إلى نقص مصادر الغذاء الطبيعية التي يعتمد عليها النحل، مما يؤثر...
    أشارت دراسة علمية جديدة إلى أن انخفاض أعداد الملقحات مثل النحل والفراشات والطيور والخفافيش يهدد الطبيعة ويؤثر سلبا على تكاثر النباتات وانخفاض كمية الثمار والبذور ويهدد النباتات البرية. وأكدت الدراسة التي نشرت في مجلة "علم البيئة الطبيعية والتطور" (Nature Ecology & Evolution) أن تغير المناخ وتدمير الموائل والزراعة الصناعية واستعمال المبيدات تؤدي كلها إلى تراجع تلك الأنواع بمعدلات مثيرة للقلق، كما أن المشكلة تكمن في أن العديد من هذه الملقّحات في طريقها إلى الانقراض.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دراسة: 6 مدن من بين الـ10 الأكثر تلوثا عالميا في دولة واحدةlist 2 of 2ما الغازات المسببة للاحتباس الحراري؟end of list ولا يشكل اختفاء هذه الحشرات والطيور مشكلة للمزارعين فحسب، بل يؤثر أيضا على الغابات والمراعي وحتى الحدائق العامة...
    حذّر بعض الخبراء الروس من تناقص أعداد النحل في العالم، وأشاروا إلى الأسباب التي تؤدي إلى هذه المشكلة. حول الموضوع قال، ميخائيل تشارني، الخبير في مجموعة FoodNet NTI الروسية المختصة في مجال الأعذية:" يموت النحل بسبب استخدام مبيدات الأعشاب الضارة والمبيدات الحشرية، وبسبب الأمطار الحمضية أيضا. المشكلة الأكبر هو أن ملكات النحل باتت نادرا ما تضع البيوض، ملكة النحل تخرج من الخلية للتزاوج فقط، وبقية الوقت تقوم النحلات العاملات بتغذيتها، وعندما يتم تغذية الملكة بالطعام الملوث بالمبيدات تتسمم وتموت، وبالتالي تتوقف عملية التكاثر في الخلية، ويتوقف معها ظهور ملكات جديدة".وأضاف:"يجب على جميع المؤسسات الزراعية ومؤسسات استصلاح الأراضي تحذير النحالين قبل أن يقوموا برش المبيدات، ليتم حجر النحل في الخلايا لمدة يوم أو يومين كي لا تتعرض للمبيدات القاتلة". إقرأ المزيد...
    نشرت مجلة Nature دراسة علمية أظهرت تأثير الاحتباس الحراري على تناقص أعداد النحل الطنان في أوروبا. وأشارت الدراسة التي أجراها العلماء إلى أن الزيادة المستمرة في ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض معدلات هطول الأمطار نتيجة للاحتباس الحراري سوف تتسبب بنقص أعداد عدة أنواع من النحل الطنان في أوروبا.وجاء في نص الدراسة:"تظهر الحسابات أن ما يقرب من 38% إلى 76% من أنواع النحل الطنان التي تمت دراستها في أوروبا، والتي ليست معرضة حاليا لخطر الانقراض، ستفقد ما لا يقل عن ثلث أعدادها الحالية بحلول عام 2080، وهذا يضع بعض أنواع النحل مثل Bombus alpinus وBombus flavidus وBombus pyrrhopygus على حافة الإنقراض، وخصوصا أن أعداد هذه الأنواع تناقصت بنسبة 90% تقريبا".قام بالدراسة المذكورة مجموعة من علماء البيئة بإشراف سيمون ديليكورت، الأستاذ في جامعة...
۱