محافظ الدقهلية: عيادات التأمين الصحي تفتح أبوابها خلال عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
أكد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، أن عيادات التأمين الصحي، في كل من، عيادة جديلة، وابن لقمان، وميت غمر، وشربين، بفرع شرق الدلتا للتأمين الصحي، تقدم خدماتها الطبية، خلال أيام إجازة عيد الأضحى المبارك، حرصا على مصالح المواطنين وتلبية احتياجاتهم الطبية.
وأكد محافظ الدقهلية، أن الدولة لا تدخر جهدا في سبيل توفير جميع الخدمات اللازمة للمواطنين وفي مقدمتها الخدمات الطبية.
وأضاف أن عمل العيادات خلال عطلة عيد الأضحى المبارك يهدف كذلك لمنع وتخفيف الازدحام الذي ينتج عن غلق العيادات خلال العطلة، وأوضح أن توفير احتياجات المواطنين وتحقيق تطلعاتهم هي الشغل الشاغل للدولة، والجهاز التنفيذي كله يسعى لتوفير احتياجات المواطنين في جميع مراكز ومدن وقرى المحافظة.
وأوضح الدكتور محمد رياض مدير فرع شمال شرق الدلتا للتأمين الصحي، أن العيادات تعمل بالتناوب، على أن تعمل عيادة ميت غمر في تخصصات أطفال وباطنة وممارس عام يوم السبت 7 يونيو الجاري، وعيادة جديلة في تخصصات أطفال وباطنة ومسالك وجراحة، يوم الأحد 8 يونيو، وعيادة ابن لقمان تخصصات باطنة، ممارس، قلب، مسالك، عظام، كبد، وجهاز هضمي، أنف وأذن، يوم الإثنين 9 يونيو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية محافظ الصحى محافظ الدقهلیة عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
محافظ الدقهلية يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد النصر بالمنصورة ويهنئ المواطنين
أدى اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، اليوم صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد النصر بالمنصورة، يرافقه الدكتور أحمد العدل نائب المحافظ، واللواء دكتور حسام عبد العزيز مدير أمن الدقهلية، والعميد الهيثم عواد المستشار العسكري، وأعضاء الأجهزة الأمنية والعسكرية، ووكلاء الوزارات ورؤساء المراكز والمدن والأحياء، وجموع غفيرة من أبناء الدقهلية.
والتقى محافظ الدقهلية، عقب أداء صلاة عيد الأضحى، المواطنين وتبادل معهم التهنئة بالعيد، وحرص على مصافحتهم، وبعث بالتهنئة لشعب الدقهلية بعيد الأضحى المبارك، متمنيا أن يعيده الله على الجميع بالخير واليمن والبركات، مؤكدا سعيه الدائم لتوفير جميع احتياجات وتحقيق تطلعات المواطنين في مختلف المجالات.
وألقى الدكتور محمد عوض، وكيل وزارة الأوقاف، خطبة العيد، ودعا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ مصر وشعبها وقيادتها من كل شر وسوء، وقال يحتفل المسلمون اليوم في مشارق الأرض ومغاربها بعيد الأضحى المبارك وحجاج بيت الله الحرام في شغل فاكهون، حيث اجتمعوا على صعيد واحد رغم اختلاف ألوانهم وجنسياتهم ولغاتهم، كلهم يبتهلون إلى الله بالدعاء، وكل دعوة تجد طريقها إلى رب كريم جواد وقد انشرحت الصدور بما أفاض الله عليها من قضاء الحوائج وجبر الخواطر، وأن من جميل فضل الله على عباده المسلمين أن من عليهم بيوم الفداء الأعظم الذي تتجسد فيه معاني الفرح والسرور والبذل والتضحية والتسليم والتوكل، فبين تلبية الأمس وتكبير اليوم عطاء لا حدود له.