2025-05-12@05:04:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«عند الیهود»:
اختار بنيامين نتنياهو اسم «حرب القيامة» فأطلقه على العدوان الإسرائيلى على فلسطين ولبنان وسوريا واليمن والعراق وأخيرا إيران.. ولا أدرى السبب الذى جعله يختار هذا الاسم تحديدا دون غيره، خاصة وأنه أسم له دلالاته الكبيرة عند المسلمين وعند اليهود أيضا..فحرب يوم القيامة أو حرب نهاية الزمان عند المسلمين ستكون حربا شاملة لجيش المسلمين تحت قيادة المسيح – عليه السلام، وستكون ضد اليهود الذين يقودهم المسيح الدجال، وفى تلك المعركة، يقتل المسلمون اليهود حتى يختبئ اليهودى وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبدالله هذا يهودى خلفى فتعال فأقتله، ويقتل السيد المسيح – عليه السلام – المسيخ الدجال وينتصر المسلمون ويسود الإسلام والسلام العالم كله.أما عند اليهود فإن معركة يوم القيامة ستقع فى محيط سهل مجدون فى فلسطين،...
أذاعت فضائية يورونيوز عربية، لقطات يظهر من خلالها، تجمع آلاف المتشددين اليهود عند حائط البراق، الجدار الغربي للمسجد الأقصى بالقدس، أو ما يعرف بحائد المبكى، لأداء صلاة البركة الكهنوتية التقليدية. وتتم هذه الصلاة ثلاث مرات في السنة، حيث يصلي اليهود قرب حائط المبكى "لمباركة الشعب اليهودي" حسب زعمهم.وتتلى البركة باللغة العبرية بينما يغطي البعض منهم رؤوسهم بشالات الصلاة.
عرضت فضائية " يورونيوز " تقريرا عن اجتماع الاف اليهود عند حائط البراق لتأدية الصلوات تزامنا مع اقتحام باحات المسجد الاقصى .وبحسب التقرير فإن بركة الكهنة، هي طقوس يعود تاريخها إلى أكثر من 2500 عام.ويؤدي اليهود الصلاة قرب حائط المبكى "لمباركة الشعب اليهودي" حسب زعمهم .
تجمع آلاف المصلين اليهود عند حائط البراق، الجدار الغربي للمسجد الأقصى بالقدس، أو ما يعرف بحائد المبكى، لأداء صلاة البركة الكهنوتية التقليدية يوم الخميس. اعلانو"بركة كوهانيم"، أو بركة الكهنة، هي طقوس يعود تاريخها إلى أكثر من 2500 عام.وتتم هذه الصلاة ثلاث مرات في السنة، حيث يصلي اليهود قرب حائط المبكى "لمباركة الشعب اليهودي" حسب زعمهم.وتتلى البركة باللغة العبرية بينما يغطي المؤمنون رؤوسهم بشالات الصلاة.يهود يؤدون الصلاة عند حائط المبكىOhad Zwigenberg/Copyright 2024 The AP. All rights reservedوأغلقت الشرطة الإسرائيلية اليوم الخميس طرقا محيطة بالبلدة القديمة في القدس لتأمين وصول المستوطنين إلى حائط البراق.وأغلق باب المغاربة التاريخي، بعد ظهر أمس الأربعاء، في وجه اقتحامات المستوطنين المتطرفين للمسجد الأقصى، على مشهد تدنيس مئات المستوطنين للأقصى حيث الصلوات الجماعية والسجود الملحمي والقرابين النباتية.وعكس مشهد...
#سواليف أعدّت #جماعات_الهيكل برنامجًا يوميًا في الأسبوع السابق لعيد الفصح، لاقتحامِ #المسجد_الأقصى وإجراء جولاتٍ للمستوطنين في رحابه. وستقود الجولات شخصيات متطرفة عديدة منها الصحافي أرنون سيجال، وعضوا الكنيست الأسبقين شولي معلم وموشيه فيجلن، والمستشرق الصهيوني مردخاي كيدار. وبعد نحو أسبوع وتحديداً الثلاثاء القادم في الثالث والعشرين من الشهر الجاري، سينفذ #المستوطنون اقتحاماً كبيراً وطويلاً للمسجد الأقصى احتفالاً بعيد الفصح العبري. مقالات ذات صلة مجلس الحرب الإسرائيلي ينهي اجتماعا وتوقعات برد قريب على إيران 2024/04/15 ويمتدُ العيد على مدة 7 أيام وسيقتحم الأقصى لإحيائه أيام: الثلاثاء والأربعاء والخميس، والأحد والاثنين في الفترة الصباحية والمسائية. وعيد الفصح، هو عيد رئيسي عند اليهود، ويحتفل به في ذكرى خروج بني إسرائيل من مصر هربا من فرعون، ويحظر دينياً العمل في اليوم الأول...
طقس ديني، يؤمن اليهود بوجوبه للتطهر من نجاسات الموتى، التي لا تزول عندهم سوى برش المتنجس بالماء المخلوط برماد "بقرة حمراء" خالص لونها، لا يعتريها عيب، ولم تُسخر للخدمة أو الحمل على ظهرها قط. وتُعد هذه الشعيرة من الممارسات الدينية التي يتعذر إنجازها، ويصعب توفر شروطها، لذلك لم يتمكن اليهود من تأديتها على مدى تاريخهم الطويل، سوى 9 مرات، كان آخرها منذ ما يقارب 2000 عام. ويمثل ظهور "البقرة الحمراء العاشرة" أهمية كبرى لدى اليهود، إذ يعتقدون أنها "إشارة من الرب" للسماح لهم بالصعود إلى "جبل الهيكل"، أي دخول المسجد الأقصى، الذي حُرم عليهم بسبب الدنس، ومن ثم هدمه لبناء "الهيكل الثالث" على أنقاضه، ويعتقدون أن ذلك مقدمة لظهور "المسيح المخلص"، وتَحقق الخلاص للشعب اليهودي. وفي عام 2022، حصل الكهنة...
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إنَّ سيناء ليست جزءًا من العقلية اليهودية الدينية التقليدية، وليس لها جذور دينية في الفكر اليهودي. «حمودة»: سيناء بالنسبة لليهود أرض الشتات وأضاف «حمودة»، في حواره مع الإعلامي جمال عنايت، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنَّ سيناء بالنسبة إلى اليهود أرض الشتات، وبالتالي فإن سيناء لا تشكل عند اليهود أي رغبة في السيطرة عليها، ومن ثم، فإنها ليست منطقة مقدسة بالنسبة إليهم. فكرة إقامة دولة الاحتلال الإسرائيلي استغرقت 50 عاما وأكد الكاتب الصحفي، أنَّ فكرة إقامة دولة الاحتلال الإسرائيلي استغرقت نحو 50 عاما من البحث ومحاولات الاستمالة وترحيل اليهود وقتلهم ومؤامرات لا حد لها، حتى أنّ ثورات كثيرة اندلعت ومؤتمرات قمة عربية جرى عقدها، ومن ثم، فقد كان هناك استمرار وإصرار يهودي على إقامة دولة لهم. وشدد «حمودة»،...

عاجل.. مراسلة الجزيرة: مئات المستوطنين والمتطرفين اليهود يؤدون صلاة تلمودية عند باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى
عاجل | مراسلة الجزيرة: مئات المستوطنين والمتطرفين اليهود يؤدون صلاة تلمودية عند باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى
عقدة التفوق اليهودي!! كان اليهود حتى قبل أقل من 200 سنة منبوذين لا قيمة اجتماعية لهم، باستثناء بعض أثريائهم، والأثرياء موجودون في كل فئة أو طائفة. أساطير متوارثة عن تفوق اليهود، وأنهم يحكمون ويتحكمون في العالم، ويخططون لألف سنة قادمة، وأن هناك حكومة صهيونية خفية تحكم العالم! ليس اليهود بارعين وعباقرة وموهوبين بالفطرة، وتلك الصفات لا توجد في جيناتهم الوراثية، ولو كانوا كذلك لما كان معظم تاريخهم مظلما. بعض المسؤولين العرب يعيشون ويؤمنون بـ"عقدة تفوق اليهودي"، وربما يكون هذا أحد الأسباب، لاندفاعة التطبيع التي نشهدها في العالم العربي. مجموعات صغيرة من المقاومة أحرجت الكيان الصهيوني مرة تلو أخرى، أولئك المقاومون، بشجاعتهم وإرادتهم وإبداعاتهم، يستحقون الإعجاب أكثر من الكيان. لا ينقص العرب ما عند اليهود؛ لا المال ولا الموارد ولا...
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد أسفرت عملية دهس نفذها فلسطيني الخميس بالقرب من حاجز عسكري في الضفة الغربية المحتلة عن مقتل جندي إسرائيلي.وقالت الشرطة في بيان "ورد بلاغ عن حادث دهس قرب حاجز مكابيم"، مشيرة إلى "وجود ضحايا". كما أشارت إلى أن "سائق الشاحنة لاذ بالفرار قبل أن يتم تحييده بالقرب من حاجز حشمونائيم".وقال رئيس القيادة المركزية للشرطة آفي بيتون لصحافيين في موقع الهجوم إن السائق فلسطيني ويبلغ 41 عاما، وهو من الضفة الغربية ويحمل تصريح عمل داخل إسرائيل، مؤكدا مقتله.كما أشار بيتون إلى أن "الأشخاص الذين صدمتهم الشاحنة هم من الجنود"، وقُتل أحدهم.وإلى ذلك، عزّى وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت عائلة الجندي القتيل، مشيدا بقوات الأمن و"عملها الحازم" بقتل المنفّذ.هذا، وكانت خدمة إسعاف نجمة داوود الحمراء أشارت في...
موسى حوامدة كنت أريد الهروب من البلدة، بأي طريقة، ولا أدري، هل كان السبب معاملة أبي القاسية لي، أم أنَّ طبيعتي لم تكن تحب الركود والاستقرار، فقد نسيت تجربتي الشاقة الأولى في العمل، في “ريشون ليتسيون” قرب مدينة الرملة، وما أن أنهيت الصف الأول الإعدادي، حتى ذهبت رغم ممانعة أبي، مع بداية العطلة المدرسية مع عدد من الأولاد للعمل، داخل (اسرائيل)، فقد صار كثيرٌ من الأولاد والطلاب يذهبون للعمل هناك، ولم يكن الدخول إلى فلسطين المحتلة عام 1948م ممنوعاً، بل كان سهلاً، وبدون تصاريح ولا حواجز كما هو الحال اليوم، فسيارات الضفة الغربية، كانت تجوب مناطق ال48 بكل حرية، وكنت أعرف سيارات كل مدينة من لون نمرتها، ومن الحرف العبري المكتوب على يمين رقمها، فالسيارات الإسرائيلية الخاصة كلها ذوات نمر...