وجه اللواء أركان حرب شريف جودة العرايشي، قائد الجيش الثالث الميداني، تحية خاصة لرجال الجيش الثالث الميداني.

وأضاف خلال كلمته اليوم، بمؤتمر تفقد إجراءات تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني: « إن التاريخ سيتوقف طويلا متعجبا أمام التربة المصرية النابعة من قوة وإرادة شعب مصر، الذى أدرك أن مستقبله لن يبنيه أحدا غيره».

وتابع: «رأى العالم كله كيف تحولت مصر من فوضى خلاقة إلى واحة من الأمل فما تحقق من نهضة تنموية سيكون مرتكزا على ما نمط بناء الجمهورية الجديدة، ولعل المشروعات القومية العملاقة التي يتم تنفيذها لهي خير دليل على ذلك».

الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني بالسويس

يُطلق على الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني بالسويس، بأنها صمام الأمان للجيش الثالث الميداني، وهي درة تاج العسكرية المصرية.

وتأسست الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني بالسويس عام 1956، وشاركت في العديد من الحروب مثل 1956 و1967 و1973 وحرب تحرير الكويت، وكانت في مقدمة الصفوف هناك.

وساهمت الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني بالسويس، في تأمين عبور القوات المسلحة في حرب السادس من أكتوبر، وكان من بين أبرز مهامها القتال في ثغرة الدفرسوار وصد محاولة دخول العدو الإسرائيلي للسويس والإسماعيلية.

اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يصل ليشهد اصطفاف تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة بالسويس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي قائد الجيش الثالث الميداني الجيش الثالث الميداني

إقرأ أيضاً:

تصاعد تجنيد النساء بالجيش الإسرائيلي لتعويض النقص القتالي في غزة

القدس المحتلة - الوكالات

منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر 2023، يواجه جيش الاحتلال أزمة غير مسبوقة في القوى البشرية، دفعت القيادة العسكرية إلى التوسع في إشراك النساء بالمهام القتالية. وارتفعت نسبة المجندات في الوحدات القتالية من 14% قبل الحرب إلى 21% حالياً، أي امرأة بين كل خمسة جنود، وهي نسبة تفوق بعض الجيوش الغربية، وفق وول ستريت جورنال.

وتُقدّر الفجوة في القوات القتالية بنحو 10 آلاف جندي، ما أجبر الجيش على بحث سبل لزيادة دمج النساء، خصوصاً مع استمرار عزوف الحريديم عن التجنيد لأسباب دينية، ما عمّق الأزمة البشرية.

وقبل الحرب، اقتصرت مهام النساء على الحراسة والإدارة، لكن بعد 7 أكتوبر، تم إشراكهن في سلاح المشاة والمدفعية والدفاع الجوي، وحتى في عمليات الإنقاذ الميداني. كما تم استدعاء نحو 65 ألف جندية احتياط، وفق يسرائيل هيوم.

بدأ إدماج النساء تدريجياً في المهام القتالية في الثمانينيات، وتسارع بعد قرار المحكمة العليا عام 1995 بالسماح لهن بدخول دورات الطيران. ومع تعديل قانون الخدمة الأمنية عام 2000، توسع نطاق الأدوار القتالية المتاحة لهن، لكن لا تزال 42% من المناصب العسكرية مغلقة أمامهن، خاصة في سلاح المشاة.

ويحاول الجيش تعويض نقص الحريديم بتجنيد النساء، لكن مكتب المدعي العام أقر أن تجنيد 6 آلاف حريدي فقط لا يكفي، رغم صدور 7 آلاف أمر استدعاء لهم. وتطالب منظمات مدنية بتجنيد كل المرشحين البالغ عددهم 80 ألفاً.

ورغم اتساع المهام، تواجه المجندات عقبات كبيرة، أبرزها التحرش الجنسي (400 شكوى سنويًا)، والتمييز الوظيفي، حيث تشغل النساء فعلياً 60% فقط من الوظائف المفتوحة لهن، ناهيك عن المعارضة الدينية العميقة لخدمتهن.

ويبقى المجتمع الإسرائيلي منقسماً: الحركات النسوية تطالب بتكافؤ تام، في حين يرفض المتدينون الخدمة العسكرية للنساء باعتبارها مخالفة للشريعة اليهودية، وهو ما يخلق أزمة مزدوجة بين الحاجة الأمنية والممانعة الثقافية والدينية.

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة البرازيل القادمة أمام باراجواي في تصفيات كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة
  • تصاعد تجنيد النساء بالجيش الإسرائيلي لتعويض النقص القتالي في غزة
  • الشرع: والدتي لم تفقد الأمل بي طوال سبع سنوات من اختفائي (شاهد)
  • واحة خضراء تعود لأبين.. افتتاح حديقة الشهيد عبداللطيف السيد وسط فرحة الأهالي
  • قائد الجيش عرض مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان الاوضاع
  • شاهد بالفيديو.. شيبة ضرار: (أنا رتبتي فريق مدينة لكن المرحوم حميدتي فريق خلا)
  • إصابة 18 شخصا إثر تصادم سيارتين فى طريق السخنة بالسويس
  • عاجل. الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة قائد حماس في غزة محمد السنوار
  • في ذكراه.. كيف أثبت الريحاني أن الفن لا يموت أبدًا؟
  • عاجل|الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد ميداني بارز في غزة متهم بخطف وقتل شيري بيباس وطفليها