موقع 24:
2025-06-04@18:16:26 GMT

هل يقود الزواج المتوتر هاري وميغان إلى جلسات علاج؟

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

هل يقود الزواج المتوتر هاري وميغان إلى جلسات علاج؟

أحاطت الكثير من الشائعات مؤخراً بالأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، والتي تقول إن زواجهما يمر بمرحلة من التوتر، وقيل إن الزوجين يأملان في تجنب علاج العلاقات الزوجية.

وعاد دوق ودوقة ساسكس مؤخراً إلى وطنهما بعد قضاء عطلة رومانسية في منطقة البحر الكاريبي، وذلك من دون طفليهما الصغيرين الأمير آرتشي والأميرة ليليبيت.

. وقال أحد المصادر إن الرحلة كانت "فكرة هاري إلى حد كبير"، مضيفاً أنه يأمل في إعادة إشعال العاطفة في علاقتهما.

وقال المصدر: "لقد أراد أن يأخذ ميغان بعيداً لبعض الوقت ليحاول إعادة إشعال الشرارة بينهما.. لقد أمضيا وقتاً في الاسترخاء وكان الأمر رائعاً بالنسبة لهما".

وأضاف المصدر أيضاً أن الغرض من رحلة ميغان وهاري كان أيضاً "التوصل إلى خطة للمضي قدماً"، وقال المصدر إن الزوجين حريصان على "تجنب علاج الأزواج".

وأوضح المصدر لمجلة هيت أن عطلة ميغان وهاري كان من المفترض أن تمنحهما فرصة للحصول على بعض المرح بعد كل العمل الذي قاما به مؤخراً، وأضافا "ليس الأمر كما لو أنهما في أزمة، ولكن مثل أي زوجين، لديهما مشاكلهما الخاصة ويحتاجان إلى بعض الوقت الجيد معاً".

وتأتي هذه التعليقات بعد أن قال أحد خبراء لغة الجسد لصحيفة ميرور البريطانية إن الزوجين الملكيين بديا "متوترين"، عندما هبطا في أتلانتا بعد إجازتهما في جزيرة كانوان في سانت فنسنت وجزر غرينادين.. وتم تصويرهما وهما يغادران الطائرة الخاصة التي استأجراها للعودة إلى وطنهما.

وأوضح خبير لغة الجسد: "تشير تعابير وجه ميغان غير المبتسمة وتوجيهاتها إلى التوتر هنا والرغبة في الاندفاع إلى السيارة.. ويبدو أن هاري أقل اندفاعاً على الرغم من أن الطريقة التي يرفع بها مرفقيه أثناء المشي قد توحي ببعض التوتر الداخلي".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأمير هاري ميغان ماركل

إقرأ أيضاً:

تصاعد التوتر أم بوادر سلام.. محادثات إسطنبول تفتح نافذة أمل في قلب النزاع الأوكراني

شهدت الساعات الماضية تطورات دبلوماسية مهمة، حيث أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو، ناقشا خلاله نتائج المحادثات التي جرت بين وفدي روسيا وأوكرانيا في إسطنبول يوم الاثنين، وسط أجواء من التفاؤل بحصول تقدم ملموس نحو إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أعوام.

وأكد فيدان في اتصال هاتفي مع روبيو أن روسيا وأوكرانيا اتفقتا على جولة جديدة من المفاوضات، مع ترقب انعقاد اجتماع مباشر بين الوفدين قريبًا، ما يفتح نافذة أمل جديدة أمام وقف نزيف الدماء.

وقال مصدر في وزارة الخارجية التركية لوكالة “سبوتنيك” إن المحادثات التي استمرت لأكثر من ساعة في قصر سيراغان باسطنبول، برئاسة مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي، شهدت تركيزًا واضحًا على النتائج وأرست قواعد جولة المفاوضات القادمة.

وفي المقابل، في بودابست، أبدى وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو تفاؤله بالجهود الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لحل الأزمة الأوكرانية، مؤكدًا أن أوروبا الغربية تحاول عرقلة هذه المساعي، لكنه أثنى على التزام واشنطن بإيقاف الحرب رغم الضغوط. كما أكد على أهمية إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة بين الولايات المتحدة وروسيا لتحقيق السلام.

بينما شهد الملف العسكري مفاجأة بعد إعلان غياب وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث عن اجتماع المجموعة الدولية لتنسيق المساعدات العسكرية لأوكرانيا، في وقت تحاول واشنطن حشد دعم أكبر للجيش الأوكراني.

في الوقت ذاته، عبرت الصين عن موقف حازم يؤكد أن الحوار والمفاوضات هي السبيل الوحيد لتسوية النزاع، داعية جميع الأطراف للتهدئة وضبط النفس، عقب سلسلة الهجمات الأوكرانية على البنية التحتية الروسية التي اعتبرتها موسكو هجمات إرهابية.

وفي خطوة سياسية مثيرة، حذر رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان من مخاطر انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، معتبرًا أن ذلك سيؤدي إلى استنزاف أموال أوروبا ودفع الأزمة إلى مزيد من التعقيد، مؤكدًا أن المجر لن تسمح بمثل هذا السيناريو.

وعلى الصعيد العسكري الأوكراني، أعلن الرئيس زيلينسكي تعيين قيادات جديدة لقواته المشتركة وقوات الهجوم الجوي وقوات الأنظمة المسيّرة، في محاولة لتقوية الجبهة العسكرية وسط تصعيد مستمر.

وتبقى الأنظار مشدودة نحو جولات المفاوضات القادمة، وسط تساؤلات عن إمكانية تحقيق اختراق حقيقي في النزاع الذي قلب موازين القوى الإقليمية والدولية، وهل ستنجح الدبلوماسية في إنقاذ المنطقة من دوامة الحرب؟ الأيام القادمة تحمل الإجابة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يتحدث عن سعر الدولار.. ماذا قال؟
  • هكذا جرح هاري وميغان قلب الملكة الراحلة.. سر “الشيء الوحيد الذي تملكه” وانتزعاه منها!
  • تصاعد التوتر أم بوادر سلام.. محادثات إسطنبول تفتح نافذة أمل في قلب النزاع الأوكراني
  • ميغان ماركل تنشر صورًا حصرية لابنتها ليليبيت في عيد ميلادها الرابع: “جعلت حياتنا أكثر إشراقًا”
  • كيف تتغلب على التوتر في مكان العمل؟ 7 طرق أساسية
  • نيك فروست: لن أحاول أن أكون هاغريد في هاري بوتر
  • تقارب مصري-إيراني في ظل التوتر الإقليمي.. هل تعود العلاقات بعد 46 عاما؟
  • “هاري ترومان”.. الطوفان العائد بخيبات البحر الأحمر
  • إقالة 3 مسؤولين "مؤيدين جدا لإسرائيل" في إدارة ترامب
  • يورانيوم النيجر يشعل التوتر بين فرنسا وروسيا