تحذير لـ تايلور سويفت وترافيس كيلسي من "التسرع" في علاقتهما
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
يشير الجدول الزمني لعلاقة تايلور سويفت وترافيس كيلسي إلى التقدم الطبيعي في هذه العلاقة، لكن خبيرة في العلاقات حذرت أيضاً من التسرع في العلاقة.
وتواعد المغنية البالغة من العمر 33 عاماً، والتي ستصدر ألبومها الجديد غداً، الجمعة، عضو فريق كانساس سيتي تشيفز ترافيس كيلسي (34 عاماً).. وقد شوهد الاثنان معاً في عدة مناسبات.
ومع اقتراب تايلور وترافيس من مرور ثلاثة أشهر على أول لقاء بينهما في يوليو (تموز)، طلبت صحيفة ميرور من خبيرة العلاقات سالي بيكر توضيح ما إذا كان الجدول الزمني لهذه العلاقة يمكن البناء عليه في المستقبل.
وفي حديثها حصرياً لصحيفة ميرور، قالت سالي: "المسار من الانجذاب الأولي والمواعدة إلى الوقوع في الحب يتكشف عادة على مدى فترة حوالي ثلاثة أشهر.. وفي حين أن كل علاقة فريدة من نوعها، فإن هذا الإطار الزمني يسمح بالتقدم الطبيعي للتعرف على شخص ما، وتطوير العلاقة الحميمة وتقييم التوافق قبل أن تترسخ المشاعر الأعمق".
وأشارت الخبيرة إلى أن أشهر الخريف والشتاء "تميل إلى أن تكون مواسم تساعد بشكل خاص على الاقتران والاستقرار في علاقات جديدة".. ثم أضاف أنه "مع برودة الطقس، غالباً ما يبحث الأشخاص عن فرص للتواصل والرفقة من أجل "الشعور بالدفء"، كما توفر العطلات والمناسبات المرتبطة بها أيضاً مناسبات لقضاء وقت ممتع مع شريك جديد".
وفي ختام تحليلها، قالت سالي إن ثلاثة أشهر هي "معيار معقول لتقييم الإمكانات طويلة المدى لشراكة جديدة"، لكنها حذرت تايلور وترافيس بعد ذلك.. وقالت: "ومع ذلك، يجب على الأزواج الجدد تجنب التسرع في إنجاز مراحل العلاقة المهمة لمجرد أن هذا هو موسم الاقتران".
ويأتي ذلك بعد أن تم الإبلاغ عن أن تايلور وترافيس قد اتخذا الخطوة التالية في علاقتهما، من خلال تخصيص قصر قيمته 6 ملايين دولار للمضي قدماً في علاقتهما الرومانسية.. ويضم القصر الواقع في مدينة كانساس سيتي ست غرف نوم وستة حمامات ويمتد على مساحة 17000 قدم مربعة، بالإضافة إلى توفير المزيد من الخصوصية والعزلة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تايلور سويفت ترافيس كيلسي
إقرأ أيضاً:
تحذير صحي: حمامات الثلج قد تُسبب فشل الكلى ومضاعفات قاتلة
أميرة خالد
أثار مدرب صحي شهير جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي بعد إطلاقه تحذيراً وصفه البعض بـ”الصادم”، حول المخاطر المحتملة لصيحة حمامات الثلج التي انتشرت مؤخرًا بين الباحثين عن تعزيز صحتهم الجسدية والنفسية.
وشارك المدرب تجربته المؤلمة عبر مقطع فيديو تجاوزت مشاهداته 4.4 مليون، كاشفاً عن معاناته من حصوات الكلى بعد عام كامل من المواظبة على الغطس في المياه المتجمدة، وهي تجربة وصفها بأنها “الأكثر إيلاماً” في حياته.
وأوضح جو أن السبب يعود إلى تأثّر الكليتين سلباً بانخفاض تدفّق الدم الناتج عن التعرض للبرودة الشديدة، ما يؤدي إلى تراكم الفضلات وتحولها إلى بلورات صلبة تتكوّن منها الحصوات.
وأضاف: “في البداية كنت مفتوناً باندفاع الأدرينالين وزيادة الدوبامين، لكن بعد إصابتي بحصوتين جديدتين، بدأت أُدرك العلاقة بين حمامات الثلج وتدهور حالتي”.
وأشار إلى أن هذه الممارسة قد تسبب الجفاف وزيادة التبول، وهما عاملان معروفان في تكوين الحصوات، إلى جانب تأثير النظام الغذائي والعوامل الوراثية.
لكنه طمأن متابعيه بأن حالته تحسنت بشكل كبير بعد توقفه عن حمامات الثلج منذ ثلاث سنوات، واستبدالها بجلسات الساونا التي يرى أنها أكثر أمانًا وتمنح فوائد صحية متنوعة كتحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر.
تجربة جو لم تكن الوحيدة؛ فقد دعمت دراسة يابانية حديثة هذه المخاوف، بعدما وثق باحثون حالة شاب يبلغ من العمر 27 عاماً تعرض لفشل كلوي حاد بعد ممارسته المتكررة للغطس في الماء البارد.
ورغم ما يُروج له عن فوائد حمامات الثلج مثل تحسين المزاج وزيادة التركيز، إلا أن الخبراء يحذرون من آثارها الجانبية الخطيرة، مثل تحفيز الجسم لإفراز هرمونات التوتر بشكل مفرط، ما قد يؤدي إلى إجهاد القلب وحدوث مشاكل تنفسية مفاجئة وحتى سكتات قلبية، خاصة لدى المصابين بأمراض مزمنة.
وبحسب تقارير صحفية، فقد سُجلت 11 حالة وفاة على الأقل منذ عام 2015 نتيجة لهذه الممارسة، وهو ما يُسلّط الضوء على أهمية التوعية وعدم الانجرار خلف الصيحات الصحية دون إدراك علمي كافٍ لعواقبها.
إقرأ أيضًا
حمامات الثلج تعالج الشيخوخة والأمراض المزمنة