أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية وتكشف الموعد
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
قالت وكالة بلومبرج نيوز، الخميس، إن أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية في نهاية العام المقبل، في أحدث مسعى لمصنعة هواتف آيفون لتنويع منتجاتها وتعزيز الطلب على أجهزتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.
ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن أبل ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج.
وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات فيجن برو إقبالا فاتراً من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي.
وستنافس نظارة أبل الجديدة نظارة راي بان الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين.
وذكر التقرير أن أبل علقت خططاً لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة.
وأضاف التقرير أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي أبل
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل مناهج التعليم العام بدءًا من 2025
أعلن المركز الوطني للمناهج، بالشراكة مع وزارة التعليم، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي ”سدايا“، عن إطلاق منهج جديد للذكاء الاصطناعي، سيتم تطبيقه تدريجيًا في جميع مراحل التعليم العام ابتداءً من العام الدراسي 2025 - 2026، في خطوة تُعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة.
ويهدف هذا التوجه إلى تمكين الطلاب والطالبات من امتلاك المهارات النوعية اللازمة للتفاعل مع معطيات العصر الرقمي، بما يعزز من موقع المملكة عالميًا في مجالات الذكاء الاصطناعي، ويُسهم في تحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030.تصميم يناسب الخصائص العمريةوأكد المركز الوطني للمناهج أن المنهج الجديد صُمم بعناية ليتناسب مع الخصائص العمرية للطلبة، حيث يحتوي على وحدات دراسية متخصصة يتم تقديمها بأساليب تطبيقية وتفاعلية، ضمن مسار تعليمي يتدرج في المستوى من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية، مع ضمان وجود ربط معرفي وتراكمي بين المراحل، بما يدعم البناء التدريجي للمهارات.
أخبار متعلقة 100 مزارع يتفاعلون في ورشة دعم مزارعي البن بمنطقة عسيرإعفاء "الجنيس" و"البيولوجي المشابه" من دراسات اقتصاديات الدواء الإلزاميةوأوضح أن إدراج مفاهيم الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية لا يقتصر على المعرفة النظرية فقط، بل يشمل تطبيقات عملية تُدمج في الأنشطة الصفية واللاصفية، كما سيتم تضمين نتائج التعلّم ضمن منظومة التقييم الشامل لأداء الطلاب، بهدف تعزيز مخرجات التعليم وربطها بسوق العمل والتقنيات الناشئة.المدخل إلى الذكاء الاصطناعيوتتزامن هذه الخطوة مع ما تم الإعلان عنه خلال مؤتمر مبادرة القدرات البشرية في أبريل 2025، حيث أطلقت ”سدايا“ بالتعاون مع المركز الوطني للمناهج ووزارة التعليم مقررًا تجريبيًا بعنوان ”المدخل إلى الذكاء الاصطناعي“ لطلاب الصف الثالث الثانوي، والذي يُعد نواة المرحلة التأسيسية لإدماج هذا التخصص في التعليم العام.
ويُتوقع أن يُسهم هذا المشروع الوطني في إعداد جيل متمكن من أدوات الذكاء الاصطناعي، وقادر على إنتاج حلول مبتكرة في مختلف القطاعات، انطلاقًا من مقاعد الدراسة وحتى مراحل التعليم الجامعي والتقني والمهني، وصولًا إلى التعلم مدى الحياة.