متابعة بتجــرد: أعلن تلفزيون “دبي” بصورة رسمية عن تأجيل عرض الحلقات الجديدة من برنامج ” إكس فاكتور” نظراً للظروف الراهنة، وتضمّ لجنة التحكيم لهذا الموسم من البرنامج، النجوم راغب علامة وأنغام وعبد الله الرويشد.

ونشرت قناة تلفزيون “دبي” عبر صفحتها الرسمية على ” انستغرام” بياناً جاء فيه: “نظراً للظروف الراهنة، فقد تقرر تأجيل عرض حلقات برنامج إكس فاكتور على تلفزيون دبي وسيتم الإعلان عن مواعيد العرض الجديدة لاحقاً”.

وتعتمد فكرة البرنامج على المنافسة بين المشتركين ذوي المواهب الموسيقية، حيث يتم تقييم أدائهم من قبل لجنة التحكيم والجمهور، وفي نهاية كل حلقة يتم اختيار المشترك الفائز في الموسم.

يذ كر أن البرنامج عرض لأول مرة عام 2006 وكانت لجنة التحكيم مؤلفة من نيللي، ميشال ألفتريادس وخالد الشيخ، حيث فازت باللقب رجاء قصابني. كما فاز بالنسخة الثانية محمد المجذوب، ليتوقف بعدها البرنامج لمدة ست سنوات.

في عام 2013 عرض الموسم الثالث على شاشة CBC المصرية وضمت لجنة تحكيمه النجوم كارول سماحة ووائل كفوري وحسين الجسمي وإليسا، وفاز حينها باللقب المغربي محمد ريفي بعد منافسة مع أدهم نابلسي.

في نسخته الرابعة اشترت مجموعة MBC حقوق إنتاج البرنامج وتم عرضه بداية من 14 مارس 2015 على قناة “إم بي سي 1” و “إم بي سي – مصر”، وضمت لجنة الحكام النجوم راغب علامة وإليسا ودنيا سمير غانم، وفاز باللقب حمزة هوساوي من السعودية بعد منافسة مع المشتركة المغربية هند زيادي وفريق ذا فايف.

main 2023-10-26 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

تعامل السلطات الفرنسية وخطابها بشأن مسألة التأشيرات..وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما

 أكدت وزارة الخارجية أن الحكومة الجزائرية تتابع ببالغ الاستغراب، التطورات الأخيرة التي شهدها تعامل السلطات الفرنسية وخطابها بشأن مسألة التأشيرات عمومًا، وبشأن إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من مثل هذا الإجراء خصوصاً.

و أضافت الوزارة حسب البيان الذي أصدرته اليوم الإثنين  “سجلت الحكومة الجزائرية أن الخطاب الفرنسي بهذا الشأن أصبح، على ما يبدو، ينحو منحًى غريبًا ومثيرًا للريبة، وهو المنحى الذي يتمثل في تدبير تسريبات إعلامية بشكل فاضح إلى وسائل إعلام مختارة بعناية من قبل مصالح وزارة الداخلية الفرنسية والمديرية العامة للشرطة الوطنية الفرنسية.”

كما جاء في البيان “ومن الجلي أن القرارات الفرنسية باتت تُعلن عبر هذه القنوات غير الرسمية، في تجاوز صارخ للأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها، وفي انتهاك واضح كذلك لأحكام الاتفاق الجزائري-الفرنسي المبرم سنة 2013، والمتعلق بإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من التأشيرة. في هذا الصدد، وعلى نقيض ما تنص عليه المادة 8 من الاتفاق ذاته، لم تتلق الجزائر، إلى غاية اليوم، أي إشعار رسمي من السلطات الفرنسية عبر القناة الوحيدة التي يُعتد بها في العلاقات بين الدول، ألا وهي القناة الدبلوماسية.”
و وحسب البيان فققد أكد القائم بالأعمال بسفارة فرنسا بالجزائر، الذي تم استدعاؤه أربع مرات من قبل وزارة الشؤون الخارجية في هذا الشأن، أنه لا يحوز على أي تعليمات من وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية. وبنفس الطريقة، لم يتمكن هذا الأخير، وإلى غاية اليوم، من تقديم أي ردّ على الطلبات الجزائرية الرسمية المتكررة لتوضيح الموقف الفرنسي بخصوص هذا الموضوع.

وتود الحكومة الجزائرية حسب ذات البيان  أن تؤكد، وبشكل رسمي، أن الطرف الفرنسي يتحمل وحده المسؤولية الكاملة عن الانتهاكات الأولى لاتفاق عام 2013 المتعلق بإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من التأشيرة. وهي الانتهاكات، التي أصدرت السلطات الجزائرية بشأنها، وفي حينه، بياناً رسمياً يعرب عن أسفها، ويحمّل الطرف الفرنسي المسؤولية الكاملة بخصوصها.

وفي سياق هذا التذكير، ترفض الحكومة الجزائرية، رفضًا قاطعًا، ادعاء السلطات الفرنسية ومزاعمها بأن الجزائر كانت الطرف الأول الذي أخلّ بالتزاماته بموجب اتفاق 2013، وتعتبره ادعاءً لا يستند إلى أي حقيقة تدعمه ولا يستند إلى أي واقع يقرُّه.

وإضافةً إلى هذه التوضيحات الضرورية، تغتنم الحكومة الجزائرية هذه المناسبة لتؤكد، فيما يخص مسألة إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من التأشيرة، أن الجزائر لم تكن يومًا الطرف المُطالب أو المبادر بها.

ففي أعقاب فرض نظام التأشيرة سنة 1986 على رعايا البلدين، بادرت فرنسا ولوحدها باقتراح إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من هذا الإجراء، وقد قوبل هذا المقترح الفرنسي آنذاك برفض صريح لا لبس فيه. وفي وقت لاحق، وخلال تسعينيات القرن الماضي، جدد الطرف الفرنسي هذا الاقتراح ثلاث مرات، وواجه في كل مرة نفس الرفض القاطع من قبل الجانب الجزائري.

ولم توافق الجزائر على إبرام اتفاق ثنائي يقضي بإعفاء حاملي الجوازات الدبلوماسية من التأشيرة إلا سنة 2007، عندما أعادت فرنسا طرح الموضوع مجددًا. وبعد ذلك، وبمبادرة فرنسية كذلك، تم التوصل سنة 2013 إلى اتفاق جديد وسّع الإعفاء ليشمل حاملي جوازات لمهمة وألغى الاتفاق المحدود المبرم سنة 2007.

وعليه، يتضح من خلال الممارسة أن الحكومة الفرنسية تتجه نحو تجميد أو تعليق العمل باتفاق 2013، مع حرصها على التهرب من مسؤولياتها ومن النتائج المترتبة عن هذا الإجراء، في خرق صارخ لأحكام الاتفاق ذاته.

واليوم، كما الأمس، يضيف البيان  لا ترى الجزائر في هذا الاتفاق أي مصلحة خاصة ولا تبدي أن تعلقٍ محدد بشأنه. وتسجّل الجزائر، على الوجه الواجب، ما يُعد بمثابة تعليق فعلي لاتفاق سنة 2013 من قبل الطرف الفرنسي، دون احترام هذا الأخير للإجراءات القانونية المتوخاة. كما أنها تستخلص ما يترتب عن هذا التوجه من تبعات، وسترد عليه من خلال تطبيق دقيق وصارم لمبدأ المعاملة بالمثل، بما يعادل مقدار إخلال الطرف الفرنسي بالتزاماته وتعهداته.

مقالات مشابهة

  • أوسيمين يتخذ قراره بشأن الانتقال إلى يوفنتوس
  • “مبادرات” لتنمية الوعي الموسيقي وتعزيز الثقافة
  • نقيب المحامين يصدر تنويها مهما بشأن أزمة الرسوم القضائية
  • الهيئة العامة للإحصاء تُطلق النسخة الثانية من برنامج “الإحصائيين السعوديين”
  • "حديث الكواليس" مع جو يونان: حوارات تكشف أسرار النجوم عبر إذاعة جبل لبنان
  • “ريف السعودية” ينظّم برنامجًا لتأهيل المرأة الريفية في صناعة الجلود بالخرج
  • تعامل السلطات الفرنسية وخطابها بشأن مسألة التأشيرات..وزارة الخارجية تصدر بيانا مهما
  • الشباب والرياضة بالأقصر تختتم فعاليّات الموسم الثامن من برنامج "سفراء ضد الفساد"
  • “تطوير عسير” تستعرض نجاحات المشاركين في برنامج “رواد السياحة”
  • كايو لوكاس: «فرحة غامرة» بأول «الألقاب القارية»