لغزنا اليوم من ألغاز البحث عن الاختلافات بين الصورتين يعتبر متوسط الصعوبة، وفي حقيقية الأمر الاختلاف الثالث هو الأصعب، وهو الذي ستعاني كثيرًا لكي تكتشفه، أما الاختلافين الأول والثاني فسوف تكتشفهم في وقت قصير، لذلك عليك أن لا تضيع الوقت المحدود والذي يتمثل في 12 ثانية فقط، وحاول أن تكون سريع البديهة ولماح في نفس الوقت، ويمكنك اختبار هذه المهارات لديك في خلال الوقت المحدد، لذلك تعتبر هذه الألغاز من وسائل التسلية المفيدة للكبار والصغار.

أتحداك تعرف تجاوب.. ابحث عن 3 اختلافات بين نسختي الصورة في 12 ثانيةلغز هيحيرك.. إذا كان نظرك قوي في 12 ثواني اختار الاختلاف: 

 تحرص بوابة الفجر الألكترونية علي تقديم  العديد من أنواع الألغاز والأحجية المختلفة المتاحة، لكي تقدم لمتابعيها التسلية والأستفادة في نفس الوقت.

لغز في قوة النظر: هناك فراشة مخفية في صورة غرفة معيشة الجد…اعثر عليها في 5 ثوان لغز السجناء.. هل يمكنك معرفة من هو السجين الذي يمكنه الهرب؟ لغز إطعام الحمام

الصورة التي أمامك هي صورة مبهجة لأسرة وهي تضع الطعام لمجموعة من الحمام، والصورة تضم العديد من التفاصيل لذلك عملية البحث لن تكون سهلة.

مهمتك تتلخص في اكتشاف 3 اختلافات دقيقة للغاية بين نسختي الصورة، ولكن الوقت المتاح لك للبحث واكتشاف المطلوب لا يجب أن يتجاوز 12 ثانية فقط.

هل نجحت في المهمة؟

بعد أن انتهى الوقت المخصص للحل، يمكنك الآن تقييم نفسك ومعرفة هل نجحت في المهمة أم لا، وفي حالة نجاحك في المهمة وتوصلك للاختلافات الثلاثة، يمكنك أن تخبرنا في التعليقات بذلك.

أما من لم يتمكن من التوصل للحل بالكامل، فيمكنه أن يحاول مرة ثانية من خلال الصورة التالية.

حل اللغز

يمكنك الآن الاطلاع على الحل الصحيح، واكتشاف الاختلافات الثلاثة من خلال الصورة التالية.

أتحداك تعرف تجاوب.. ابحث عن 3 اختلافات بين نسختي الصورة في 12 ثانية

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لغز الغاز حل لغز اختلافات بین

إقرأ أيضاً:

صراع بشأن ملتقط الصورة التي ساعدت على تغيير مسار حرب فيتنام

ذكرت صحيفة لوفيغارو الفرنسية اليوم السبت أن الصورة الأشهر التي كشفت حقيقة حرب فيتنام للرأي العام الدولي وساعدت على تغيير مسار الحرب، باتت محل جدل كبير بشأن مصورها، بعد أكثر من 50 عاما على التقاطها.

وأضافت أن المصور الصحفي الأميركي نك أوت الذي ظل طيلة العقود الماضية يحظى بالتكريم على اعتبار أنه ملتقط الصورة، يواجه حاليا موجة من الانتقادات بعد صدور فيلم وثائقي ينسب الصورة إلى صحفي فيتنامي مستقل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2في الذكرى الخمسين لنهاية حرب فيتنام… ناجية من “بايبي ليفت” تعود للبحث عن والدتها البيولوجيةlist 2 of 2المعجزة الفيتنامية من بلد مزقته الحرب لمركز صناعي عالميend of list

وتعرف الصورة باسم "الفتاة الصغيرة والنابالم"، وتظهر طفلة فيتنامية تدعى فان ثي كيم فوك مصابة بحروق خطيرة وهي تركض عارية هاربة من قنابل النابالم الأميركية برفقة أفراد من عائلتها، وذلك في ترانغ بانغ، جنوب فيتنام، عام 1972.

وتابعت أن الصورة ارتبطت في كتب التاريخ باسم المصور نك أوت، لكن أمس الجمعة أعلن مهرجان "وورلد برس فوتو" تعليق نسبة الصورة إلى أوت، بسبب الشكوك التي أثارها الشريط الوثائقي الجديد.

فتاة النابالم فان ثي كيم فو برفقة نك أوت المصور في لقاء عام 2012 (رويترز) وثائقي مثير

ويعمل نك أوت -واسمه الحقيقي هويه كونغ أوت- لصالح وكالة أسوشيتد برس الأميركية، وكان قد حصل على جائزة بوليتزر وجائزة وورلد برس فوتو عام 1973 عن هذه الصورة.

إعلان

لكن كل شيء تغير في يناير/كانون الثاني 2025 -تتابع لوفيغارو الفرنسية- عندما نسب وثائقي بعنوان "ذو سترينغر" الصورة إلى صحفي فيتنامي مستقل يُدعى نغوين ثانه نغي، والذي أُجري معه لقاء في الفيلم.

وبحسب الصحيفة، فقد أثار الوثائقي نقاشا عميقا داخل هيئة وورلد برس فوتو التي أجرت تحقيقا بين يناير/كانون الثاني ومايو/أيار الجاري حول ملتقط الصورة، فقررت تعليق نسبة الصورة إلى نك أوت ابتداء من أمس الجمعة.

وأوضح بيان للهيئة أنه "استنادًا إلى تحليل الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان أحد المصورين نغوين ثانه نغي أو هوينه كونغ فوك في وضع أفضل من نك أوت لالتقاط الصورة"، تبرز لوفيغارو.

وتتابع الصحيفة الفرنسية أن وكالة أسوشيتد برس أعلنت من جهتها مؤخرا أنها ستستمر في نسب الصورة إلى نك أوت، لكنها أقرت بأن تحقيقها الداخلي أثار "أسئلة مهمة، قد لا نجد لها إجابة أبدا".

أما نك أوت نفسه، فقد نفى بشكل قاطع ما جاء في الوثائقي. وفي منشور على فيسبوك في فبراير/شباط، أصر على أن الصورة تعود إليه بالفعل.

قصص محمد وسالي ويوسف وريم من القصص التي ستبقى عالقة في الأذهان كلما ذكرت حرب إبادة غزة (وكالات) صور غزة؟

وقارن متتبعون التأثير الضخم الذي أحدثته صورة نك أوت للطفلة الفيتنامية الصغيرة، وانعدام أي تأثير لآلاف الصور ومقاطع الفيديو الآتية يوميا من قطاع غزة، والتي تظهر أطفالا بدون رؤوس، أو ملتصقين بالجدران بفعل شدة الانفجارات، وهي مناظر أقسى مما عاشته الطفلة الفيتنامية فان ثي كيم فوك التي كان يبلغ عمرها حينئذ 9 أعوام.

ويوضع المتابعون أن آلاف الصور ومقاطع الفيديو التي التقطت لحرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة لم تُحدث تأثيرا يذكر في وقف الجرائم الإسرائيلية، برغم كل المناشدات والمظاهرات الضخمة التي خرجت في العالم من شرقه إلى غربه.

إعلان

مقالات مشابهة

  • تعرف على خدمة تصريح الدخول إلى مكة المكرمة عبر أبشر
  • الجماز: صلاحيات بن نافل أكبر من رؤساء الأندية الأخرى لذلك يواجه انتقادات ..فيديو
  • نمساوي فلبيني يفوز بمسابقة يوروفيجن 2025.. وإسرائيل ثانية
  • صراع بشأن ملتقط الصورة التي ساعدت على تغيير مسار حرب فيتنام
  • عدن تشهد تظاهرة نسوية ثانية خلال أسبوع للمطالبة بتحسين الخدمات
  • هاتفك اختفى أو سُرق؟: بهذه الحيل الذكية يمكنك تحديد موقعه خلال دقائق
  • رئيس نادي القضاة يعتذر عن الترشح لولاية ثانية
  • كورونا يضرب من جديد.. الفيروس القاتل يهاجم منطقة شرق آسيا
  • الصحة العالمية: الوقت ينفد لإنقاذ الأرواح في غزة
  • موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟