أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، بأن منظمة أوكسفام الدولية، أدانت سياسات الاحتلال الإسرائيلي داخل قطاع غزة، وذكرت أن استخدام التجويع سلاحا في قطاع غزة لا يمكن تبريره.

وقالت «أوكسفام»: «أكثر من مليوني مدني يتعرضون للعقاب الجماعي في غزة».

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاحتلال الاسرائيلي

إقرأ أيضاً:

التراجع عن قرار اغلاق القنصلية سليم، حتى السفارة في أبو ظبي كان يمكن الابقاء عليها

التراجع عن قرار اغلاق القنصلية سليم، حتى السفارة في أبو ظبي كان يمكن الابقاء عليها، مع اجراءات معروفة في هذه الحالات، مثل حصر الوجود في المستوى القنصلي، الموضوع ما داير درس عصر.

أصلا المطلوب هو السيطرة على صادر الذهب وليس السيطرة على خمسة دبلوماسيين في يدهم أختام وأقلام توقيع وسفنجة بصمة.
الهاء الرأي العام بقرارات كبيرة تتحول الى صغيرة بعد أيام غير مفيد.

المطلوب هو تحفيز البدائل لاحتكار الامارات للتحويلات والاجراءات المصرفية الخارجية.
الذين يقولون هذا (مستحيل) إما مستفيدين من اخضاع اقتصاد السودان للامارات، ولديهم مصالح، أو متأثرين بالمستفيدين، وكما يقال (الكلب بنبح خوفا على ضنبو)!

اذا كانت المليشيا هي الجنجويد العسكري، قحت هي الجنجويد السياسي، وبعض الأطراف المؤثرين في الحكومة هم الجنجويد الاقتصادي.
وكلهم الدماء الساخنة في رقابهم، ستنالهم لعنتها، فيهم وفي أولادهم.

مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ترامب: ما يحدث في غزة كابوس لا يمكن تصوره ويجب أن يتوقف فورًا
  • التراث هوية..هل يمكن التملُّص منها؟
  • الأونروا: استخدام إسرائيل الغذاء كسلاح حرب في غزة «جريمة حرب»
  • لا يمكن لأي سيناريو أن يُقسِّم الصين: قصة التِبْت ليست لهم ليروُها
  • الأورومتوسطي: تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي يؤكد جريمة التجويع بغزة
  • أوكسفام: غزة على شفا مجاعة وأطفال ينهكهم الجوع حتى البكاء
  • أوكسفام: أزمة الجوع المتفاقمة في غزة ليست عرضية والصمت الدولي تواطؤ
  • أوكسفام”: في غزة أكبر كتلة سكانية تواجه المجاعة في العالم
  • التراجع عن قرار اغلاق القنصلية سليم، حتى السفارة في أبو ظبي كان يمكن الابقاء عليها
  • تحذيرات اممية من استخدام “إسرائيل” المساعدات كطُعم لإجبار السكان على النزوح