أبرز استعدادات وزارة الهجرة بشأن مشاركة المصريين في الخارج بالانتخابات
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
كشفت السفيرة سهاج جندي وزيرة الهجرة، عن التفاصيل الكاملة الخاصة باستعدادات الوزارة لمشاركة المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي من المقرر أن تبدأ في 1 و2 و3 من شهر ديسمبر المقبل، وفق ما أعلنت عنه الهيئة الوطنية للانتخابات في جدولها الزمني.
أبرز استعدادات وزارة الهجرة- إطلاق حملة «شارك بصوتك» لحث المصريين بالخارج على القيام بدورهم الوطني
- حث المصريين بالخارج على المشاركة في الاستحقاق الدستوري المقبل الانتخابات الرئاسية 2024.
- عقد لقاءات مع أقطاب الجاليات المصرية في 6 دول خليجية.
- مصر حريصة على إتاحة الفرصة للجميع للمشاركة في بناء المستقبل.
- عقد لقاءات أخرى مع المزيد من رواد وأقطاب الجاليات.
- الجمهورية الجديدة منحت المصريين بالخارج حقهم الدستوري للمشاركة في مختلف الاستحقاقات.
غرفة عمليات لمتابعة تصويت أبناء الجاليات- من المقرر إنشاء غرفة عمليات لمتابعة تصويت أبناء الجاليات المصرية حول العالم في الانتخابات، والإجابة على كل أسئلتهم واستفساراتهم.
- عقد غرفة العمليات مبكرًا قبل موعد انعقاد الانتخابات المصرية في الخارج بوقت كافٍ حتى يتم معرفة كافة التحديات قبل انعقاد الاستحقاق.
- البدء في سلسلة للرد على مختلف الأسئلة الشائعة والتي وردت من المصريين بالخارج على مختلف المنصات .
- هناك تعاون وتنسيق مع الهيئة الوطنية العليا للانتخابات، ووزارة الخارجية وبين وزارة الهجرة لتوفير كافة التسهيلات للمصريين في الخارج للإدلاء بأصواتهم في الاستحقاقات السابقة.
- الاتفاق على موافاة وزارة الهجرة بآليات وضوابط التصويت الخاصة بالمصريين بالخارج وكل الإجراءات التي من شأنها التيسير على مشاركة المصريين في الخارج بالانتخابات الرئاسية.
- نشر كل المعلومات على منصات وزارة الهجرة على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للمصري المقيم بالخارج معرفة كل الضوابط اللازمة للتصويت، وكل المعلومات التي تساعده على المشاركة بالعملية الانتخابية.
- دراسة مقترح عمل أكثر من مقر للانتخابات في الدول مترامية الأطراف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية المصريين بالخارج المصریین بالخارج وزارة الهجرة فی الخارج
إقرأ أيضاً:
حكومة الوحدة الوطنية تؤكد تمسكها بالانتخابات كحل للأزمة الليبية
طرابلس- رحبت حكومة الوحدة الوطنية الليبية بالبيان الختامي الصادر عن الرئاسة المشتركة لاجتماع برلين، والذي شدد على احترام السيادة الليبية، والدعم المستمر لجهود الأمم المتحدة، إلى جانب التأكيد على أهمية الامتناع عن اتخاذ أي خطوات أحادية من شأنها تعميق الانقسام السياسي وتعطيل مسار الحل.
جاء ذلك من خلال مشاركة حكومة الوحدة الوطنية، في اجتماع لجنة المتابعة الدولية المعنية بليبيا، والذي انعقد في العاصمة الألمانية برلين برعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وبمشاركة واسعة من ممثلي الدول والمنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالشأن الليبي، وفق وكالة سبوتنيك الروسية.
وأكدت الوحدة الوطنية على أن الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة الليبية يكمن في إجراء انتخابات حرّة ونزيهة، تستند إلى إطار دستوري متفق عليه، محذرًه من مخاطر الدخول في مبادرات تؤدي إلى إعادة إنتاج الانقسام وتمديد المراحل الانتقالية التي أثقلت كاهل الليبيين.
متمسكة بفرض هيبة الدولة عبر مؤسساتها الشرطية والعسكرية النظامية، وضرورة إنهاء وجود أي تشكيلات مسلحة خارجة عن القانون، باعتبار ذلك شرطًا أساسيًا لضمان الأمن والاستقرار، وحماية المسار السياسي والدستوري في البلاد.
مؤكده التزامها الكامل بالعمل مع الشركاء الدوليين والأمم المتحدة لإنجاح المسار السياسي، بما يعزز فرص السلام والتنمية، ويضع حدًا لحالة الانقسام السياسي والمؤسسي التي تشهدها ليبيا منذ سنوات.
وعقدت اللجنة الدولية لمتابعة الشأن الليبي، أمس الجمعة، اجتماعًا رفيع المستوى في العاصمة الألمانية برلين، بحضور ممثلين عن عدد من الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، وذلك في إطار دعم مسار سياسي ليبي-ليبي تقوده الأمم المتحدة، بهدف إنهاء الأزمة المستمرة في البلاد منذ سنوات.
وترأس الاجتماع كل من الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، هانا تيتيه، والسفير الألماني كريستيان بوك، حيث ناقشا مع الحاضرين سبل إعادة تنشيط العملية السياسية وتوحيد الجهود الدولية لدعم ليبيا على مسار الاستقرار.
وشارك في اللقاء ممثلون عن دول عربية وأجنبية بينها مصر، الجزائر، المغرب، السعودية، قطر، الإمارات، فرنسا، إيطاليا، روسيا، الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، الصين، تركيا، وألمانيا، إلى جانب ممثلين عن الاتحاد الإفريقي، الاتحاد الأوروبي، جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة.
كما أعرب المجتمعون عن قلقهم البالغ إزاء تعثر تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في أكتوبر 2020، محذرين من أن استمرار الانقسام المؤسسي، والانهيار الاقتصادي المتسارع، وأزمة الشرعية قد تعيد البلاد إلى مربع الفوضى وعدم الاستقرار.
وأشاد المشاركون بجهود المصالحة الوطنية المبذولة من قبل الأطراف الليبية، مثمنين الدور الإيجابي للاتحاد الإفريقي في هذا السياق، ومؤكدين استعداد بعثة الأمم المتحدة للتعاون مع الدول والمنظمات الإقليمية لدعم أي مبادرات بناءة.