كيفية تسديد فاتورة التليفون الأرضي إلكترونيا؟
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
يبحث الكثيرون عن كيفية تسديد فاتورة التليفون الأرضي إلكترونيا دون الذهاب إلى السنترال، وفي السطور التالية نوضح خطوات تسديد الفاتورة إلكترونيا.
أولا.. الاستعلام عن طريق الموقع الإلكتروني للشركة المصرية للاتصالات بالضغط على الرابط التاليhttps://te.eg/wps/portal
انقر فوق "خدماتي"، انقر فوق "فاتورة التليفون الأرضي"، أدخل رقم التليفون الخاص بك، انقر فوق "استعلام" فتظهر لك تفاصيل فاتورة التليفون الأرضي.
وللاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي we من خلال الهاتف، الاتصال على رقم 111 من أي خط أرضي أو محمول، ثم اضغط على رقم 1 لخدمات التليفون الأرضي، اضغط على رقم 1 للاستعلام عن الفاتورة، ادخل رقم الحساب الخاص بك، أدخل رقم PIN الخاص بك، اضغط على زر الإرسال.
طرق سداد فاتورة التليفون الأرضييمكن سداد فاتورة التليفون الأرضي من خلال الفيزا بالدخول عبر موقع وي من الرابط السابق، ثم الاستعلام عن قيمة الفاتورة، واختر خانة دفع فاتورة التليفون الأرضي، وأدخل كود المحافظة، أدخل رقم التليفون الأرضي المراد سداد فاتورته، اضغط على «السداد الإلكتروني»، اضغط على زر «ادفع»، أدخل البيانات، اختر طريقة الدفع المناسبة «فيزا / ماستر كارد»، اضغط على خانة «سدد».
ويمكن سداد فاتورة التليفون الأرضي نقديًا من خلال أقرب فرع سنترال، أو السداد النقدي عبر خدمات فوري المتاحة بكافة أنحاء الجمهورية.
وفي حالة عدم سداد فاتورة التليفون الأرضي تتوقف خمة المكالمات وتعطي الشركة للمستفيدين فرصه للسداد تسمى فترة سماح يستقبل فيها التليفون الأرضي المكالمات فقط ولا يمكنه اجرائها، وبعد انتهاء فترة السماح تتوقف الخدمة ويكون هناك غرامة تأخير تضاف على الفاتورة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاتورة التليفون الارضى المصرية للاتصالات سداد فاتورة التلیفون الأرضی اضغط على
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
طالبت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بضرورة تحمل إسرائيل فاتورة إعادة إعمار غزة، بعد الدمار الهائل الذي حل بالقطاع جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر أكثر من عامين.
تحميل إسرائيل تكلفة إعمار غزةوأكدت ألبانيز أن تحميل إسرائيل، تكلفة إعمار غزة، يأتي إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، مؤكدة أن حجم الدمار الذي لحق بقطاع غزة لا يمكن فصله عن منظومة دعم عسكري وسياسي دولي مكّن إسرائيل من مواصلة حربها.
وأوضحت المقررة الأممية في تصريحات لها الجمعة خلال فعالية نظمها مركز أبحاث أو دي آي جلوبال بلندن، أن إعادة إعمار غزة ليست مسؤولية إنسانية مجردة تقع على عاتق المانحين الدوليين، بل التزام قانوني وأخلاقي يجب أن تتحمله إسرائيل وداعموها الرئيسيون.
موردي السلاح لإسرائيلوأشارت إلى أن الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا تعد من أبرز موردي السلاح لإسرائيل، ما يجعلها شريكة في المسؤولية عن النتائج الكارثية التي انتهت إليها الحرب.
وشددت ألبانيز على أن ما يجري في فلسطين لا يمكن فهمه بمعزل عن التاريخ الاستعماري للمنطقة، واعتبرت أن الإصرار على التعامل مع الواقع الحالي بوصفه أزمة طارئة أو نزاعاً معزولاً هو استمرار لوهم سياسي وثقافي راسخ.
وقالت إن ما يجب أن يناقشه العالم بجدية ليس فقط أحداث 7 أكتوبر 2023، بل بشاعة ما وقع خلال العامين الماضيين من دمار وقتل ممنهج، وما سبقهما من سياسات متراكمة.