لغز صعب للأذكياء.. هل يمكنك العثور على وجه المرأة في الصورة خلال 10 ثوان فقط؟.. تُستخدم الخدع البصرية في العديد من المجالات، بما في ذلك الفن والتصميم والإعلانات والعروض الترفيهية، من الممكن أن تكون تجربة الخدع البصرية مسلية ومميزة وتثير دهشة الكثير، وتعد فرصة مميزة لاستكشاف القدرات البصرية.

لغز صعب للأذكياء.

. هل يمكنك العثور على وجه المرأة في الصورة خلال 10 ثوان فقط؟
لغز صعب للأذكياء.. هل يمكنك العثور على وجه المرأة في الصورة خلال 10 ثوان فقط؟

 يمكنك العثور على وجه المرأة في الصورة خلال 10 ثوان فقط، وذلك من خلال التدقيق بضع ثوان في الصورة الموجودة أمامك.

لغز صعب.. ابحث عن الرقم 166 بين الرقم 156 في 8 ثوانٍ؟ فقط 2 من كل 100 شخص يستطيع حلها لغز يحير العقول!!.. هل تعرف ماهو جمع كلمة "خازن" في اللغة العربية؟.. مش هتصدق الإجابة هل تمكنت من العثور على وجه المرأة في الصورة خلال 10 ثوان فقط؟لغز صعب للأذكياء.. هل يمكنك العثور على وجه المرأة في الصورة خلال 10 ثوان فقط؟

هل نجحت في اكتشاف الخدع البصرية؟ في حال نجحت، فأنت ذكي ولديك قدرة بصرية عالية، أما إذا لما تتمكن من العثور على وجه المرأة في الصورة فلا تقلق، فهذه الخدعه صعب للغاية أتمنى أن تحاول حل المزيد من الألغاز.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لغز الغاز الغاز صعبة ألغاز للأذكياء 10 الغاز الغاز مع الحل الالغاز 7 دقائق الغاز

إقرأ أيضاً:

حملة لا للعنف ضد المرأة والابتزاز الإلكتروني لتعزيز حماية النساء والأمن الرقمي

يواصل المركز الوطني للاستعداد لطوارئ الحاسب والشبكات EG-CERT تنفيذ فعالياته التوعوية ضمن حملة لا للعنف ضد المرأة ولا للابتزاز الإلكتروني، بالتزامن مع فعاليات حملة الـ 16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة، التي تنطلق عالميًا من اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة في الخامس والعشرين من نوفمبر وحتى اليوم العالمي لحقوق الإنسان في العاشر من ديسمبر.

وتأتي هذه الحملة لتسلط الضوء على أحد أخطر التحديات التي تواجه النساء والفتيات في العصر الرقمي، وهو الابتزاز الإلكتروني الذي بات من أكثر أشكال العنف انتشارًا، نتيجة التوسع في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الرقمية، وتزايد الاعتماد على الإنترنت في مختلف جوانب الحياة اليومية. 

ويهدف EG-CERT من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز الوعي الرقمي لدى السيدات والفتيات، وتزويدهن بالمعرفة والأدوات التي تساعدهن على حماية خصوصيتهن والتعامل الآمن مع الفضاء الإلكتروني.

وتعكس هذه الفعالية الدور المتنامي الذي يقوم به المركز الوطني لطوارئ الحاسب والشبكات في تنفيذ محاور الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني 2023–2027، والتي ترتكز في جزء كبير منها على تطوير الوعي المجتمعي وتعزيز ممارسات الأمن السيبراني لدى المواطنين، فمع تعاظم الاعتماد على التكنولوجيا، لم يعد الأمن السيبراني مسؤولية تقنية فقط، بل أصبح جزءًا أساسيًا من ثقافة الأفراد وحقًا أصيلًا لضمان الحماية والسلامة الرقمية.

وقد ركزت أنشطة الحملة على تعريف المشاركات بمفهوم الابتزاز الإلكتروني، وأنواعه، وكيفية تجنّبه، إضافة إلى توضيح الخطوات الواجب اتباعها عند التعرض لهذا النوع من الجرائم، سواء من خلال توثيق الأدلة أو التواصل مع الجهات المعنية المختصة. 

كما قدم الفريق المتخصص في المركز نصائح عملية حول كيفية استخدام التكنولوجيا بأمان، مثل إعداد كلمات مرور قوية، وتفعيل خاصية المصادقة الثنائية، والحذر من مشاركة الصور أو المعلومات الشخصية مع جهات غير موثوقة.

ولم تقتصر الحملة على التوعية التقنية فقط، بل سعت أيضًا إلى معالجة الجانب النفسي والاجتماعي للظاهرة، من خلال التأكيد على ضرورة كسر حاجز الخوف لدى الفتيات والنساء عند التعرض لأي ابتزاز، وتشجيعهن على طلب المساعدة وعدم التردد في الإبلاغ، في ظل ما توفره الدولة من منظومات قانونية وخدمات دعم متكاملة لمكافحة هذا النوع من الجرائم.

وتأتي أهمية هذه الجهود في وقت تتزايد فيه البلاغات المتعلقة بالاعتداءات الرقمية ضد النساء على مستوى العالم، حيث تشير تقارير دولية إلى أن واحدة من كل ثلاث نساء قد تتعرض لنوع من العنف الرقمي خلال حياتها، سواء كان ذلك عن طريق التهديد بنشر صور خاصة، أو اختراق الحسابات، أو استخدام التكنولوجيا لإلحاق الأذى النفسي أو الاجتماعي بالضحية، ومن هنا، ظهرت الحاجة الملحّة لبرامج توعية وطنية تساهم في الحد من انتشار الظاهرة ورفع مستوى الحماية الرقمية.

وتؤكد الأنشطة المستمرة للمركز الوطني لطوارئ الحاسب والشبكات أن الأمن السيبراني يبدأ من وعي المستخدم، وأن بناء مجتمع رقمي آمن لا يتحقق إلا بتكاتف جميع الجهات المعنية، وتطوير برامج مستدامة تستهدف مختلف شرائح المجتمع، خاصة الفئات الأكثر تعرضًا للمخاطر الرقمية، ومع استمرار حملة لا للعنف ضد المرأة ولا للابتزاز الإلكتروني، تتوسع دائرة المستفيدات يومًا بعد يوم، ما يعزز من قدرة المجتمع على مواجهة التحديات الرقمية وحماية حقوق النساء في الفضاء الإلكتروني.

وبهذه الجهود، يرسخ EG-CERT دوره كأحد أهم أركان منظومة الأمن السيبراني في مصر، ليس فقط من خلال مواجهة الهجمات والتهديدات التقنية، بل عبر بناء وعي حقيقي يضمن استخدامًا آمنًا ومسؤولًا للتكنولوجيا، وبيئة رقمية تحترم حقوق الجميع وتنبذ كل أشكال العنف، سواء كان واقعيًا أو افتراضيًا.

مقالات مشابهة

  • حملة لا للعنف ضد المرأة والابتزاز الإلكتروني لتعزيز حماية النساء والأمن الرقمي
  • دفاع: 4 ارهابيين سلموا أنفسهم وتوقيف 211 تاجر مخدرات خلال شهر واحد
  • شيخ الأزهر: الإسلام لا يمنع المرأة من تقلد أعلى المناصب
  • وزارة الأوقاف تقدّم محاضرة علمية بجامعة القاهرة حول مناهضة العنف ضد المرأة
  • ثوانٍ أنقذت روحا.. كواليس بطولة مشرف الإسعاف في واقعة ابتلاع اللسان ببني سويف
  • آخر أخبار حسام حبيب.. طَرَح أغنية جديدة وأثَار الجدل من خلال صورة
  • نجم ليفربول السابق ينتقد تصريحات محمد صلاح الأخيرة: لا يمكنك قول ذلك
  • الخضير: تعزيز بيئة تشريعية تُجرّم الاعتداء الرقمي
  • هوت 100 قدم في 7 ثوانٍ.. كيف تسبب الإشعاع الكوني في هبوط طائرة وإصابة 20 راكباً؟
  • حول حادث السبّاح يوسف.. خبير قلب يكشف: توقف الإنعاش 10 ثوانٍ فقط قد يحرم المريض من الحياة|فيديو