الداخلية: تراجع حالات العنف الأسري في العراق
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
اعلنت وزارة الداخلية، عن تراجع حالات العنف الأسري في العراق، لافتة الى ان ذلك يعود لعمليات الردع السريعة التي تنفذها الوزارة.
وقال متحدث الوزارة اللواء مقداد الموسوي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “تراجع تسجيل حالات العنف الاسري يعود الى عمليات الردع السريعة التي ينفذها ابناء وزارة الداخلية من خلال تنفيذ عمليات القاء القبض على الكثير من المتهمين ساهم بالحد من هذه الظاهرة”.
وبين: “اننا نسجل حالات اقل مما كانت عليه بسبب الصرامة وسرعة تطبيق القانون في القصاص السريع وانه يرافق هذا الردع عملية اعلامية تسلط الضوء على اي ممارسة ويدفع الى تنفيذ الاجهزة الامنية لوزارة الداخلية الردع السريع مع توعية اعلامية بخطورة هكذا حالات”.
وخلال الأعوام القليلة الماضية، شهد العراق الكثير من حالات تعنيف الأطفال على أيدي ذويهم، وكانت هناك جرائم صورتها الكاميرات، ما حوّلها لقضايا رأي عام سارعت الأجهزة القضائية والأمنية العراقية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بوافدين في تبوك لتهريبهما الإمفيتامين المخدر إلى المملكة
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة تبوك.
وأوضح البيان أنه قد أقدم كل من / محمد أنور محمد عبدالرحمن و/ محمد كامل صلاح كامل (مصريي الجنسية) على تهريب الأول أقراص الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة، وتهريبه كمية من النوع ذاته في السابق، وتلقي الثاني الكمية ذاتها وتلقيه كمية من النوع ذاته في السابق، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وأشار البيان إلى أنه قد تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين / محمد أنور محمد عبدالرحمن، و/ محمد كامل صلاح كامل (مصريي الجنسية) يوم الأربعاء 29 / 12 /1446هـ الموافق 25 / 6 / 2025م بمنطقة تبوك.
وأكدت وزارة الداخلية أنها إذّ تعلن ذلك؛ لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
وزارة الداخليةاخبار السعوديةاخر اخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.