وزيرة الهجرة تعلن موافقة الرئيس السيسي على إعادة طرح مبادرة سيارات المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعلنت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، عن موافقة الرئيس عبد الفتاح السيسي على إعادة طرح مبادرة «سيارات المصريين بالخارج» للمرة الثانية، وذلك لمدة 3 أشهر، بدءا من 28 أكتوبر 2023.
وتابعت وزيرة الهجرة أن القانون وافق عليه مجلس النواب بعد إحالته من مجلس الوزراء، وتمت الموافقة عليه ليصدر برقم 174 لسنة 2023، مشيرة إلى إمكانية المد لثلاثة أشهر إضافية، حال موافقة مجلس الوزراء.
وأضافت السفيرة سها جندي أن المبادرة تحمل نفس مزايا الطرح في المرة السابقة، سواء تخفيض 70% من الدول التي لا ترتبط مع مصر باتفاقيات إعفاء جمركي، أو مدة 5 سنوات سماح بالنزول بالسيارة، وغيرها من المزايا التي أعلن عنها القانون.
كما حثت السفيرة سها جندي الراغبين في المشاركة في المبادرة واقتناص هذه الفرصة المتميزة أن يقوموا بتحميل التطبيق الخاص بالمبادرة، والذي يحمل عنوان "سيارات المصريين بالخارج"، على متجري أيفون وأندرويد وفقًا للروابط التالية:
رابط أندرويد:
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.mcit.eca
رابط أيفون:
https://apps.apple.com/.. ./%D8%B3%D9%8A%D8.. ./id6444364022
وأشارت وزيرة الهجرة إلى إمكانية استكمال إجراءات التسجيل للمصريين الذين سجلوا في المبادرة السابقة ولم يتمكنوا من استكمال الإجراءات لأي سبب كان، وقالت: "نتمنى دائمًا أن نكون عند حسن ظنكم، وأن مصر حريصة على مصلحة أبنائها حول العالم، إذ يضم القانون مزايا مميزة، قد لا تتكرر مرة أخرى".
اقرأ أيضاًوزيرة الهجرة: تفعيل التطبيق الإلكتروني الخاص بمبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج
وزيرة الهجرة: وفرنا 4254 فرصة عمل للشباب في السوق الداخلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس النواب وزيرة الهجرة وزارة الهجرة مبادرة سيارات المصريين بالخارج المصریین بالخارج وزیرة الهجرة
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن جاهزيتها لنشر 2000 جندي في غزة
تحضّر تركيا برئاسة رجب طيب أردوغان لنشر قوة لها في غزة ضمن القوات الدولية المخطط نشرها في القطاع المحاصر والذي حدثت به إبادة جماعيةطوال عامين لم تنتهِ توابعها أو الخروقات في ظلالها بعد.
ذكر الجيش التركي أنه قائم على استعدادات لنشر محتمل ضمن قوة حفظ الاستقرار الدولية في قطاع غزة.
قالت مصادر أمنية إن الولايات المتحدة ترغب في مشاركة أنقرة في هذه القوة، على الرغم من معارضة إسرائيل.
وذكرت المصادر أن واشنطن تمارس ضغوطا على إسرائيل للسماح بوجود الجنود الأتراك، مؤكدين على دور تركيا كواحدة من الدول الضامنة لوقف إطلاق النار.
وأفادت التقارير بأن تركيا أعدت بالفعل قوة من 2000 جندي لإرسالهم ضمن قوة الاستقرار في غزة.
وذكرت المصادر أن معارضة القوات التركية تعني دعم إبادة جماعية، وأن مثل هذا الموقف يعكس عدم الرغبة في نجاح المهمة ونية الاستمرار في أعمال القتل.
كما أشارت إلى أن غياب أنقرة لن يؤدي إلى إنهاء المهمة، وأن مشاركة دول مثل إندونيسيا وأذربيجان وباكستان ستؤدي نفس الغرض كما لو شاركت تركيا.