نيويورك تايمز: حزب الله متردد في دخول الحرب
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
في الوقت الذي تتحرك القوات الإسرائيلية جنوباً في داخل غزة بهدف تدمير حماس، يراقب العالم ما يحدث على الحدود الشمالية، حيث تنخرط قواتها منذ أسابيع في اشتباكات مكثفة مع خصم آخر أكثر قوة، هو حزب الله.
وكتبت مراسلة صحيفة "نيويورك تايمز" في لندن ماريا أبي حبيب ومراسلها في اسطنبول بن هوبارد، أن حزب الله وجد نفسه في وضع محرج، منذ أن شنت حليفته حماس هجوماً مفاجئاً على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول).
وخلال تاريخه الذي يمتد على 40 عاماً، عرّف حزب الله عن نفسه بأنه حركة مقاومة مكرسة لحماية لبنان، ومقاتلة إسرائيل ودعم الفلسطينيين في مطلبهم بإقامة دولة.. ومع ذلك، فإنه بعد ثلاثة أيام من التوغلات الإسرائيلية البرية داخل غزة وبعدما تجاوز عدد القتلى الفلسطينيين 8 آلاف، فإن رد حزب الله وإن كان مقلقاً، لكنه بقي مضبوطاً.
Hezbollah, a Lebanese militant group backed by Iran, is torn between maintaining its credibility as a defender of the Palestinians, and its hesitation to get involved in a full-scale war.https://t.co/jm6G0JfCRZ
— The New York Times (@nytimes) October 31, 2023ويقول الكاتبان إن التوازن الذي يمارسه حزب الله يعكس دوره في لبنان، البلد الصغير والفاشل على الحدود الشمالية لإسرائيل.. فالحزب هو القوة الأكبر عسكرياً وسياسياً في لبنان، ما يعني أنه حتى الحكومة اللبنانية غير قادرة على ضبط قرارته، حتى ولو كانت تؤثر على البلد بكامله.. كما أن حزب الله هو الحلقة الأقوى في شبكة الميليشيات المدعومة من إيران عبر الشرق الأوسط، والتي تشمل حماس، ما يعني أن حساباته تتجاوز غالباً حدود لبنان.
لكن في الوقت الذي يدمر سلاح الجو الإسرائيلي أجزاء بكاملها من غزة، هل يمكن لحزب الله أن يحافظ على سمعته، كطليعة لما يسمى محور المقاومة، إذا ما بقي على هامش النزاع؟
"A Lebanese official who speaks with #Hezbollah said that the militants have said their red line for intervention is the destruction of #Hamas, and that they will enter the war if the group is on its last legs." #IRGCterroristshttps://t.co/nmV0OBei0T
— Jason Brodsky (@JasonMBrodsky) October 31, 2023وخاض حزب الله آخر حرب مع إسرائيل عام 2006، وهو يملك الآن أسلحة أكثر تطوراً وكوادر من المسلحين المتمرسين بالقتال أكثر من قبل.. لكنه حتى الآن، انخرط فقط باشتباكات محدودة مع القوات الإسرائيلية، ويمكنه إزعاج إسرائيل إذا ما وسع هجماته على شمالها في الوقت الذي يتمركز جزء كبير من الجيش الإسرائيلي في غزة، وفقما يقول مسؤولون غربيون وعرب، لكن في الوقت الحاضر، فإن الحزب يضبط نفسه بسبب حسابات محلية وإقليمية.
حماسة ضئيلة للحربوفي لبنان، هناك حماسة ضئيلة للحرب، بينما البلد يعاني من شلل اقتصادي.. وإقليمياً، إذا ما فتح حزب الله جبهة ثانية، فإنه قد يدفع بالولايات المتحدة إلى المجيء للدفاع عن إسرائيل.
وحض المسؤولون الأمريكيون القادة الإسرائيليين سراً على عدم شن ضربة رئيسية ضد حزب الله، يمكن أن تجر المنطقة إلى نزيف دم شامل.
وصرح وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمير: "لا نسعى إلى تصعيد في الشمال.. قد يقرر حزب الله أنه سيذهب إلى التصعيد، وسيتعين علينا الرد ونحن مستعدون لذلك.. نأمل بألا يرتكب حزب الله هذا الخطأ.. ارتكبوا خطأ، كما أعتقد عام 2006.. وأعتقد أن الأمين العام لحزب الله قال إنه لو كان يعرف أن الرد سيكون بهذه الحجم، لما كان بدأ الحرب.. صدقوني، إن الرد هذه المرة سيجعل ما حدث في 2006 يبدو كأنه لعبة أطفال".
وقال وزير الخارجية اللبناني عبدالله بوحبيب، إنه إذا استمرت المجزرة في غزة أو إذا ما صعدت إسرائيل هجماتها في لبنان، فإن حزب الله قد يشعر بالضغط من أجل الرد.. وأضاف: "في حال استمر الوضع بالتدهور في غزة، فإن ذلك سيكون بمثابة أمر سيئ لكل المنطقة، وليس فقط بالنسبة للبنان وإسرائيل".
وافترض بعض مسؤولي حماس أنهم كانوا يتوقعون مساعدة أكبر من حزب الله.
150 ألف صاروخوبينما تبقى قدرات حزب الله غير واضحة، فإنها من الممكن أن تحدث دماراً داخل إسرائيل.. ويعتقد ان الحزب يملك ترسانة من 150 ألف صاروخ، فضلاً عن صواريخ دقيقة يمكنها أن تضرب أماكن حساسة.
Hezbollah, a Lebanese militant group backed by Iran, is torn between maintaining its credibility as a defender of the Palestinians, and its hesitation to get involved in a full-scale war. https://t.co/su6FqOet8P
— New York Times World (@nytimesworld) October 31, 2023وقالت مهى يحيى مديرة مؤسسة كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، إن "حزب الله اليوم في موقع يمكنه من إلحاق ألم بإسرائيل في حال قرر الدخول في هذه الحرب"، وأوضحت أن "مدى رد حزب الله من الممكن أن يكون متنوعاً.. وهو ليس بحاجة إلى شن غزو بري لإسرائيل.. وبمساعدة إيران، يمكنه استخدام الجبهة السورية، ومن الممكن أن تقع هجمات خارج إسرائيل، وليس بالضرورة داخلها ضد المصالح الإسرائيلية.. وحدث هذا من قبل".
ونقل مسؤول لبناني يتحدث مع حزب الله، إن خطه الأحمر للتدخل هو تدمير حماس، وإنه لن يدخل الحرب طالما أن الحركة واقفة على رجليها.. لكن الهدف المعلن لإسرائيل هو تدمير حماس.
وبحسب ديبلوماسي إقليمي في بيروت، فإن حزب الله يبدو ضابطاً لهجماته، التي زادت كثافتها الأسبوع الماضي، كي لا يشعل حرباً أوسع.. ودأب الحزب على القول لشركائه، إنه يعتقد بأن حماس لا تزال في وضع جيد وبأنها لا تحتاج إلى مساعدة حزب الله.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل حزب الله فی لبنان فی الوقت إذا ما
إقرأ أيضاً:
تقرير يحدد مصدر أموال حزب الله.. هذا ما قاله
نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدث عن كيفية تلقي "حزب الله" و "حماس" التمويل رغم العقوبات المفروضة عليهما. وذكر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ "حماس وحزب الله يزدهران بفضل الأموال الدولية"، مشيراً إلى أنه "محرك تمويل الجماعتين يعمل من دون انقطاع يُذكر". ويقولُ التقرير إن الدعم الإقتصادي لـ"حماس" و "حزب الله" يعتمدُ في المقام الأول على إيران، وتابع: "وفقاً لتقديرات غربية، تُحوّل الجمهورية الإسلامية حوالى 700 مليون دولار سنوياً إلى حزب الله، ومئات الملايين إلى حماس عبر قنوات غير مباشرة، تشمل حقائب مليئة بالنقود، وصرافين لبنانيين، وتحويلات عبر بنوك سورية، وحتى حسابات دبلوماسية". ونقلت "جيروزاليم" عن صحيفة "التايمز" البريطانية قولها إنَّ إحدى الطرق التي تستخدمها طهران لتحويل الأموال هي من خلال السفراء والدبلوماسيين الإيرانيين العاملين في أوروبا، الذين يساعدون في تحويل الأموال مباشرة إلى غزة ولبنان. وأكملت الصحيفة: "ليست إيران وحدها. فالمنظمات غير الحكومية والجهات المانحة الخاصة، وحتى المؤسسات الخيرية في الدول الديمقراطية، تُعدّ قنوات إضافية. ومؤخراً، كشفت صحيفة نيويورك بوست كيف جمعت منظمة إيطالية غير ربحية تُدعى جمعية التضامن مع الشعب الفلسطيني حوالى 4 ملايين دولار، ظاهرياً مشاريع إنسانية، لكنها في الواقع استخدمت الأموال لشراء أسلحة ودعم عائلات الإرهابيين". وتابعت: "علاوة على ذلك، أصبحت العملات الرقمية أدوات فعّالة للغاية للجماعات المسلحة. لقد أوضح تقرير صادر عن دائرة أبحاث الكونغرس الأمريكي أنه منذ عام 2020، وسّعت حماس بشكل كبير استخدامها لعملات بيتكوين وإيثريوم وغيرها من العملات المشفرة، حيث فتحت محافظ رقمية وروجت لها على منصات التواصل الاجتماعي لجمع التبرعات. ورغم الجهود المبذولة لإغلاق هذه المحافظ، إلا أن الجماعات تحولت إلى أساليب أكثر تطوراً، مثل المحافظ الباردة غير المتصلة بالإنترنت والتي لا يمكن تتبعها عبر الشبكة العنكبوتية". وزعم التقرير أنَّ "حزب الله يدير شبكة تمويل عالمية"، مشيراً إلى أنه "إلى جانب التمويل الإيراني، يدير الحزب شبكة تجارة ونقل في غرب إفريقيا ناقلاً مئات الملايين من الدولارات سنوياً عبر هذه القنوات". وتابع: "في ألمانيا، جمعت جمعيات خيرية تبرعات عبر بنوك محلية لحزب الله تحت غطاء إنساني، واستُخدمت هذه الأموال جزئياً لدعم عائلات اللبنانيين الذين قُتلوا في هجمات أو معارك مع الجيش الإسرائيلي". وذكر التقرير أن "الأموال التي يتم جمعها، لا تقتصر على الأسلحة والذخيرة فحسب، بل تُمكّن الجماعات المسلحة من إعادة بناء البنية التحتية بعد كل صراع، والحفاظ على جيوشٍ بالآلاف، وشراء أنظمة أسلحة متطورة، وبناء الأنفاق، وصيانة الطائرات المسيرة، ونشر دعايةٍ مستمرة". وأكمل: "أيضاً، يُساعد هذا التمويل حماس وحزب الله على ترسيخ سيطرتهما الأيديولوجية، وتُستخدم هذه الموارد لترويج الكراهية عبر التعليم، وإدارة معسكرات تدريب الشباب، ونشر محتوى معادٍ للسامية، ودفع رواتب للمسلحين وعائلاتهم، مما يُشكّل حافزاً ثابتاً للإرهاب". وتابع: "لم يكن هجوم السابع من تشرين الأول عملاً يائساً؛ بل كان المقصود منه أن يكون ضربة منسقة مع حزب الله لإلحاق المزيد من الضرر بإسرائيل من جهة، واستعراض للقوة مدفوع بتمويل منهجي مستمر من جهة أخرى".وأضاف: "في أعقاب هذا الهجوم المروع، تكثفت الجهود الاستخباراتية والتنظيمية، لكن الواقع هو أن معظم القنوات المالية لا تزال مفتوحة. لقد فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة، شملت تجميد أصول ممولي حماس حول العالم، كما فرضت ألمانيا قيوداً على أنشطة المنظمات المؤيدة لحماس". وتابع: "في إسرائيل، كثف جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) ومديرية الأمن السيبراني الوطنية الإسرائيلية جهودهما للكشف عن الأنشطة المالية المشبوهة ومراقبتها. ومع ذلك، لا يزال نشاط العملات المشفرة مستمراً، ولا تزال العديد من المنظمات تعمل في أوروبا وأميركا الشمالية تحت غطاء إنساني". التقرير كشف أن بريطانيا أصبحت العاصمة المالية لحركة "حماس" في الغرب، قائلاً إن "كبار مسؤولي الحركة يديرون أموالاً طائلة ويجمعون مبالغ كبيرة معظمها من الجمهور ومن الحكومة أيضاً، وذلك قبل نقلها مباشرة إلى الجناح العسكري للحركة". ونقل التقرير عن مصادر أمنية إسرائيلية قولها إن بريطانيا تُصنّف من بين أكبر 3 دول عالمياً من حيث حجم التبرعات لـ"حماس"، وأضاف: "لقطع شريان الحياة عن حماس وحزب الله، لا يكفي تدمير الأنفاق؛ بل يجب قطع التدفق النقدي. يجب على إسرائيل والعالم أن يتحركوا على عدة جبهات. كذلك، يجب عليهما ممارسة ضغوط سياسية مباشرة على قطر وتركيا لوقف كل الدعم للجماعات والمنظمات الخاضعة لنفوذهما؛ وسن التشريعات في إسرائيل والعالم لتمكين المراقبة العميقة للجمعيات الخيرية والأموال والمعاملات المشفرة ومصادرة الأصول المرتبطة بالكيانات الإرهابية؛ وإطلاق عمليات سيبرانية عالمية لتحديد وحظر المحافظ الرقمية، وإغلاق أنظمة الدفع الإرهابية، وحظر حسابات وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك الأفراد الذين يدعون إلى العنف ضد اليهود". وختم: "بالإضافة إلى ذلك، يجب على إسرائيل أن تشن حملة توعية عامة عالمية لكشف العلاقة المباشرة بين ما يسمى بالتبرعات الإنسانية والأموال التي تصل في نهاية المطاف إلى الجماعات المُسلحة". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ما الذي قد تفعله إيران بـ"سلاح حزب الله"؟ تقريرٌ يكشف Lebanon 24 ما الذي قد تفعله إيران بـ"سلاح حزب الله"؟ تقريرٌ يكشف 07/06/2025 23:32:34 07/06/2025 23:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 دولة أفريقية ساعدت "حزب الله".. تقريرٌ أميركي يُحدّدها! Lebanon 24 دولة أفريقية ساعدت "حزب الله".. تقريرٌ أميركي يُحدّدها! 07/06/2025 23:32:34 07/06/2025 23:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 عن نزع السلاح... هذا ما قاله مسؤول بارز في "حزب الله" Lebanon 24 عن نزع السلاح... هذا ما قاله مسؤول بارز في "حزب الله" 07/06/2025 23:32:34 07/06/2025 23:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "معاريف" عن تقرير بحثي إسرائيلي: هناك مسعى لإعادة بناء سلاح حزب الله من خلال الإنتاج الذاتي وتهريب الأسلحة والأموال والذهب Lebanon 24 "معاريف" عن تقرير بحثي إسرائيلي: هناك مسعى لإعادة بناء سلاح حزب الله من خلال الإنتاج الذاتي وتهريب الأسلحة والأموال والذهب 07/06/2025 23:32:34 07/06/2025 23:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً "تمشيط".. رصاص إسرائيلي كثيف يستهدف عيتا الشعب Lebanon 24 "تمشيط".. رصاص إسرائيلي كثيف يستهدف عيتا الشعب 16:16 | 2025-06-07 07/06/2025 04:16:15 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مؤسفة ضحيتها لبنانيّ.. عاد من ألمانيا من أجل العيد فتوفيَ في الجنوب! Lebanon 24 حادثة مؤسفة ضحيتها لبنانيّ.. عاد من ألمانيا من أجل العيد فتوفيَ في الجنوب! 16:08 | 2025-06-07 07/06/2025 04:08:25 Lebanon 24 Lebanon 24 تكريماً للشهداء.. إزاحة الستارة عن تمثال للقديس شربل عند بوليفار جديدة مرجعيون Lebanon 24 تكريماً للشهداء.. إزاحة الستارة عن تمثال للقديس شربل عند بوليفار جديدة مرجعيون 15:53 | 2025-06-07 07/06/2025 03:53:48 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما يحصل داخل محال الذهب في لبنان! Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما يحصل داخل محال الذهب في لبنان! 15:48 | 2025-06-07 07/06/2025 03:48:15 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "الفيول المغشوش".. سؤال من وهاب Lebanon 24 عن "الفيول المغشوش".. سؤال من وهاب 15:39 | 2025-06-07 07/06/2025 03:39:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية Lebanon 24 صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية 01:12 | 2025-06-07 07/06/2025 01:12:27 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية! Lebanon 24 مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية! 13:10 | 2025-06-07 07/06/2025 01:10:54 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار داخليّ.. "جبران بدو غسان" Lebanon 24 قرار داخليّ.. "جبران بدو غسان" 01:15 | 2025-06-07 07/06/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة قاسية من عون.. السقف عالي جداً Lebanon 24 رسالة قاسية من عون.. السقف عالي جداً 01:30 | 2025-06-07 07/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"! Lebanon 24 صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"! 13:18 | 2025-06-07 07/06/2025 01:18:42 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب خاص "لبنان 24" أيضاً في لبنان 16:16 | 2025-06-07 "تمشيط".. رصاص إسرائيلي كثيف يستهدف عيتا الشعب 16:08 | 2025-06-07 حادثة مؤسفة ضحيتها لبنانيّ.. عاد من ألمانيا من أجل العيد فتوفيَ في الجنوب! 15:53 | 2025-06-07 تكريماً للشهداء.. إزاحة الستارة عن تمثال للقديس شربل عند بوليفار جديدة مرجعيون 15:48 | 2025-06-07 بالفيديو.. هذا ما يحصل داخل محال الذهب في لبنان! 15:39 | 2025-06-07 عن "الفيول المغشوش".. سؤال من وهاب 15:35 | 2025-06-07 في بلغاريا.. إعلامي لبناني يفوز بجائزة "أفضل وثائقي" فيديو بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 07/06/2025 23:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) 02:56 | 2025-06-05 07/06/2025 23:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين 01:47 | 2025-06-05 07/06/2025 23:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24