جمعية اللاعبين القدامى ورياضيو الشرقية يحتفون بـ” عبدالله جاسم”
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
الدمام-البلاد
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، تحتفل جمعية اللاعبين القدامى بالمنطقة الشرقية مساء يوم غد الجمعة 19-4-1445هـ الموافق 3-11-2023م بتكريم الأستاذ عبدالله جاسم في الصالة المغلقة بنادي القادسية بالخبر، بحضور عدد من الشخصيات الرياضية على مستوى المنطقة الشرقية والمملكة وبحضور ومشاركة نجوم الكرة السعودية المخضرمين؛ يتقدمهم الأسطورة ماجد عبدالله والكابتن يوسف خميس والكابتن صالح خليفة والكابتن سعود الحمالي وعدد من زملائه لاعبي منتخب المملكة للناشئين لكرة القدم بطل كأس العالم للناشئين 1989، وذلك بعد مشوار رياضي دام أكثر من 38 عامًا؛ حفل بالعديد من الإنجازات والمشاركات على المستوى المحلي والعربي والدولي.
وسيكون استقبال الضيوف والرياضيين الساعة 7.30 مساء. وقد أعدت جمعية اللاعبين القدامى بالمنطقة الشرقية برنامجا متكاملا للحفل، الذي سيتولى تقديمه، محمد الطحلاوي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الشرقية عبدالله جاسم
إقرأ أيضاً:
نائب:إدراج”صفقة بيع قناة خور عبدالله” على جدول أعمال البرلمان مخالف للدستور والقانون
آخر تحديث: 12 يوليوز 2025 - 9:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو اللجنة القانونية النيابية، رائد المالكي، اليوم السبت، أن إعادة طرح اتفاقية خور عبد الله للتصويت في مجلس النواب العراقي دون المرور بالإجراءات الدستورية والأصول التشريعية يعدّ إجراءً باطلًا ولا قيمة قانونية له، محذرًا من محاولات إدراجها مجددًا على جدول أعمال البرلمان.وقال المالكي في بيان ، إن “عدم تحقق نصاب التصويت المطلوب (أغلبية الثلثين) على قانون تصديق اتفاقية خور عبد الله عام 2013 أدى إلى سقوط القانون، والساقط لا يعود، وفق القواعد القانونية المستقرة”.وشدد على أن “مجلس النواب الحالي لا يمتلك صلاحية التصويت على هذه الاتفاقية مجددًا إلا بعد اتباع المسار الدستوري الصحيح، بدءًا من إقرارها كمشروع جديد في مجلس الوزراء، ثم إحالتها إلى البرلمان لإجراء القراءة الأولى والثانية، قبل التصويت عليها بأغلبية الثلثين كما يقتضي الدستور”. وأشار المالكي إلى أن “قرار الرئاسات الثلاث الذي ينسب أساسًا إلى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بإحالة الملف إلى مجلس النواب لا يحمل أي أثر أو قيمة قانونية، ولا يمكن أن يكون بديلاً عن المسار التشريعي الدستوري الواجب اتباعه”.وفي هذا السياق، أعلن المالكي “رفضه القاطع لأي محاولة لإدراج الاتفاقية على جدول أعمال البرلمان دون استكمال الإجراءات الدستورية”. وتابع: “سنرفض الاتفاقية حتى لو اتُّبعت الإجراءات، وذلك لاعتراضنا على مضمونها ومحتواها الذي نراه يتضمن تنازلات واضحة عن حقوق العراق وسيادته في مياهه وأراضيه”.وختم المالكي بالقول: “نحن ممثلو الشعب العراقي وقد أقسمنا على حماية مصالحه وصيانة أرضه ومياهه وسيادته، ولن نكون شهود زور على أي تفريط بهذه الأمانة، وسنقف بحزم ضد أي محاولات للتنازل أو التهاون”.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات