وبدأت المشاهد بسير أحد مقاتلي القسام داخل أحد الأنفاق الهجومية، قبل ضرب دبابات إسرائيلية بقذائف "الياسين 105" الترادفية، وإصابتها إصابة مباشرة.

وركزت المشاهد على إصابة الدبابات وتفجر القذائف لحظة اصطدامها بهيكلها. وقالت الكتائب إنه جرى تدمير عدد من الآليات الإسرائيلية بالمنطقة.

كما تضمنت المشاهد لقطات من الاشتباكات المباشرة بالأسلحة النارية في شوارع البلدة الحدودية شمالي القطاع.

3/11/2023مقاطع حول هذه القصةقتال من المسافة صفر.. خريطة تفاعلية للمشهد الميداني بقطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 05 seconds 07:05مستشفى غزي يستقبل جرحى قصف إسرائيل في خيمةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 05 seconds 07:05سيدة غزية فرت من القصف الإسرائيلي بـ "جهاز التنفس"play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 51 seconds 01:51قصف إسرائيلي يخلف دمارا كبيرا في مخيم المغازي بقطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25مستشفى في غزة يحذر من وفاة المرضى مع قرب نفاد الوقودplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 45 seconds 00:45شاهد.. كتائب القسام تهاجم دبابات إسرائيلية من المسافة صفرplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 21 seconds 01:21دمار كبير خلفته الغارات الإسرائيلية على مخيم البريجplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 47 seconds 10:47من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

القبة الزجاجية.. دراما نفسية تأسر المشاهد بتفاصيل الجريمة والاختطاف

من المرعب أن تظل حبيسا في داخل صندوق زجاجي، لا ترى من خلاله إلا انعكاس وجهك إذا اشتدت حلكة المكان، والمرعب أكثر أن تظل تشعر أنك ما زلت مطوقا في المكان المغلق ذاته رغم هربك منه منذ مايزيد عن 20 عام، ومع توهمك بمقدرتك على التجاوز إلا أنك تبقى أسيرا لوحشة عشتها طفلا، وكبرت معك حتى تمكنت منك.

هكذا يصور لنا المسلسل السويدي "القبة الزجاجية" قصة فتاة اختطفت في طفولتها، وكان الخاطف يحتجزها في صندوق زجاجي لم تتمكن فيه من رؤيته، ورغم هربها وعيشها برفقة والديها بالتبني، إلا أنها كانت تستعيد تلك الذكرى حتى كبرت، وأصبحت باحثة في علم الإجرام والشؤون المتعلقة بعمليات اختطاف الأطفال، سعيا منها ألا تقع أي حادثة مشابهة لطفل ويعيش ذات تجربتها المريرة، ومع عودة الباحثة "ليلى" إلى مسقط رأسها بعد وفاة والدتها بالتبني، يصادف أن تقتل إحدى صديقاتها، واختفاء ابنتها الوحيدة، مع الاشتباه أنها مختطفة.

تبدأ خيوط الحكاية بالتشابك كثيرا، لا سيما حين بدأت عمليات البحث عن الفتاة المفقودة "إليسيا"، والتي تتشارك "ليلى" ووالدها بالتبني المتقاعد من الشرطة في عملية البحث، وتنتقل أصابع الاتهام لمن يكون القاتل والمختطف، ومن هو المتسبب في عمليات إجرامية متتالية في قرية يعملها الهدوء، ولكن سير التحقيق في القضايا كان يعيد شيئا من الذكريات إلى "ليلى"، وكأن المختطف يعيد سيناريو اختطافها وهي طفلة، وهو فعلا ما حدث أخيرا، حين تقع في وكره مجددا، مع صدمة أشد وأقوى حين تكتشف من يكون المختطف الحقيقي.

المسلسل يمتلك قدرة فذة على التشويق والإثارة، ورغم أحداثه المتصاعدة بشكل ديناميكي، إلا أنه يثير الكثير من التساؤلات في ذهن المشاهد، ويفتح بابا للتفكير والتحليل كحال الأعمال المرتبطة بالجريمة، والتي من شأنها أن تجذب المشاهد ليكون جزءا من فريق التحقيق والتحري.

ويمتاز مسلسل "القبة الزجاجية" باعتماده على جذب العاطفة، وله مقدرة على ملامسة الجانب النفسي، لا سيما أن "ليلى" تمر بالعديد من النواحي النفسية المضطربة التي من شأنها أن تمثل عنصر جذب واهتمام من المشاهد، كما ان مسألة اكتشاف من يكون المختطف والقاتل تسبب حالة من الصدمة النفسية على بطلة العمل، وكذلك على المشاهد أيضا، وهو ما يجعلنا على يقين أن السيناريو مدروس بعناية ليكون ذو تأثير نفسي على المشاهد.

المسلسل الذي اختير له عنوان "القبة الزجاجية" يستطيع التعبير عن عدة تفاصيل، فانطلاقا من فكرة الاحتجاز في الصندوق المغلق الزجاجي، إلى الحاجز النفسي الذي بقى يطوق حياة "ليلى" حتى بعد تمكنها من إكمال حياتها الطبيعية إلا أن تبقى تعيش حالات العزلة والانفصال عن الواقع، وملاحقتها للذكريات في يقظتها ومنامها.

ومن الجماليات التي تتضح في العمل الدرامي، هو امتلاكه القدرة على صنع جمالية بصرية، في اختيار الجو العام، الموسيقى الهادئة والمتصاعدة أحيانا، والإضاءة الخافتة، والألوان الباردة، وهي عناصر في مجملها تستطيع أن تلامس نفسية المتلقي وإيصال فكرة العزلة والتوتر، وتصنع حيزا قريبا من الشخصيات من خلال صورة واضحة لأحساسيس التوتر والاضطراب والخوف.

كما يمتلك العمل القدرة على التمازج الدقيق بين الماضي والحاضر، وهو ما يسهم في إيصال الفكرة من العمل، ويساعد على جذب المشاهد لمشاهدة الحلقات تواليا، كما أن انكشاف الحقائق بكل بطء، وعدم إظهارها في آن واحد، مع التشتيت في بعض الحقائق التي اتضح لاحقا عدم صحتها، أدى إلى نوع من الغموض المحبب للمشاهد، والذي يعشيه في حالة من الترقب والتوتر.

المسلسل ليس مجرد عمل درامي عن جريمة بأسلوب تقليدي مكرر، بل هو شعور نفسي يلامس عاطفة المشاهد، ويبحث في كثير من الأفكار، ويناقش مجموعة من القضايا الاجتماعية والنفسية، اجتمعت فيه بعض عناصر القوة والجذب الجماهيري من فكرة وسرد متقن، وأداء تمثيلي قوي، ورؤية إخراجية مبتكرة.

مقالات مشابهة

  • القبة الزجاجية.. دراما نفسية تأسر المشاهد بتفاصيل الجريمة والاختطاف
  • كمين لـالقسام يقتل ويجرح قوة من المستعربين في رفح (شاهد)
  • سرايا القدس تنشر مشاهد لإسقاط طائرة صهيونية واستهداف جنود العدو شرقي غزة
  • سرايا القدس تنشر مشاهد لإسقاط طائرة واستهداف جنود العدو شرقي غزة
  • سرايا القدس توثق بالفيديو تفجير منزل بقوة إسرائيلية في الشجاعية
  • بالفيديو .. لحظة إخلاء آخر طائرة يمنية في مطار صنعاء من الركاب قبل استهدافها بغارة إسرائيلية
  • اليونيفيل تدخل منطقة في بيروت.. شاهدوا الفيديو
  • تحقيقات كمين كسر السيف تصدم جيش الاحتلال بشأن نفق الهجوم
  • "اليمنية" تعلن تعليق رحلاتها من وإلى مطار صنعاء بعد تدمير آخر طائراتها المحتجزات لدى الحوثي بغارة إسرائيلية
  • سقوط طائرة حجاج موريتانية في البحر الأحمر.. هذه قصة الفيديو المتداول؟