تعاويذ ضد الثعابين.. كشف آثري جديد من باطن الأرض
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
مازال باطن الآرض المصرية يكشف عن أسراره للعالم ليخرج تاريخ الالاف من السنين ، ليهدي العالم اكتشافا آثريا جديدا للكاتب الملكي جحوتي إم حات بمنطقة أبوصير .
وفي إطار ذلك ينشر صدى البلد أبرز 10 معلومات عن الكشف الاثري الجديد والتي يعود تاريخها لمنتصف الألفية الأولى قبل الميلاد.
1-المقبرة المكتشفة لـ الكاتب الملكي "جحوتي إم حات"
2-يعود تاريخها لمنتصف الألفية الأولى قبل الميلاد
3-عاش خلال فترة الأسرة السابعة والعشرين من التاريخ المصري القديم
4-المقبرة شيدت على شكل بئر ينتهي بحجرة للدفن
5-حجرة الدفن تحتوي علي العديد من المناظر والكتابات الهيروغليفية الثرية
6-كتب عليها سلسلة طويلة من النصوص الدينية ضد لدغات الثعابين
7-وجد نقوش بمناظر لقرابين طقسية وقائمة كبيرة من القرابين
8-سقف حجرة الدفن نقش منظر لرحلة الشمس في مراكبها الصباحية والمسائية
9-الجوانب الخارجية للتابوت فمزينة بمقتطفات من نصوص التوابيت والأهرامات
10-تحتوي الجوانب الداخلية على ما يسمى بالتعاويذ الكانوبية
يذكر أن كشفت البعثة الأثرية التشيكية التابعة لكلية الآداب، جامعة تشارلز ببراغ أثناء أعمالها بمنطقة آثار أبوصير عن مقبرة الكاتب الملكي "جحوتي إم حات" والتي يعود تاريخها لمنتصف الألفية الأولى قبل الميلاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كشف أثري جديد جحوتي إم حات ابوصير
إقرأ أيضاً:
رئيس الديوان الملكي يلتقي وفد نادي نشامى المستقبل للسيدات الرياضي
صراحة نيوز- التقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، في الديوان الملكي الهاشمي، اليوم الاثنين، وفدًا من نادي نشامى المستقبل للسيدات الرياضي، بحضور مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي.
ورحب العيسوي بأعضاء الوفد، معربًا عن تقديره للدور الذي يقوم به النادي في تمكين الفتيات والشباب في المجال الرياضي، وتعزيز مشاركتهم المجتمعية الفاعلة. ونقل خلال اللقاء تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وتمنياته لهم بدوام التوفيق والنجاح في مسيرتهم الرياضية والوطنية، مؤكدًا اعتزاز جلالته الكبير بطاقات الشباب الأردني وقدرتهم على الإبداع والتميّز في مختلف الميادين.
وشدد العيسوي على أن الشباب يمثلون أولوية دائمة في فكر جلالة الملك، وركيزة أساسية في بناء المستقبل، مشيرًا إلى أن التوجيهات الملكية الدائمة تؤكد على دعم المبادرات الهادفة، وتوفير بيئة محفزة تُمكّن الشباب من تحقيق طموحاتهم والمساهمة في نهضة وطنهم.
من جهتهم، عبّر المشاركون، وجلّهم من فئة الشباب، عن شكرهم وتقديرهم لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، على ما يوليانه من اهتمام كبير بالشباب والرياضة والمرأة، مشيدين بالرؤية الملكية المستنيرة التي تؤمن بدور الأجيال الصاعدة في صناعة التغيير الإيجابي.
كما أكدوا اعتزازهم بالمواقف الوطنية والقومية المشرفة لجلالة الملك، وقيادته الحكيمة في الدفاع عن قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وحرصه الدائم على ترسيخ قيم العدل والكرامة والإنسانية.
وأشار عدد من المتحدثين من المدربين ورئيس النادي، إلى أهمية اللقاء في تحفيز الشباب وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، معربين عن امتنانهم للديوان الملكي على هذه المبادرة التي تعكس روح الانفتاح والتقدير لكافة الطاقات الوطنية.
وأكد الحضور أنهم سيواصلون مسيرتهم بالعزيمة والإصرار، مجسدين روح الولاء والانتماء، ومستلهمين من القيادة الهاشمية رؤى الأمل والعمل.