خبير استراتيجي: مصر تسعى لتحقيق اكتفاء ذاتي من الأسلحة والذخائر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال اللواء أركان حرب محمد الشهاوي، رئيس أركان الحرب الكيميائية الأسبق، إن اجتماع الرئيس عبدالفتاح السيسي بقائد القيادة الاستراتيجية والمشرف على التصنيع العسكري يؤكد على التزام القوات المسلحة بتعزيز القدرة العسكرية.
بالانجليزية.. كاظم الساهر يتعاون مع جمعية الأمم المتحدة في أغنية تدعو لوقف الحرب في غزة تحقيق اكتفاء ذاتي فيما يتعلق بالأسلحة والذخائروأكد "خريشة" خلال مكالمة هاتفية في برنامج "في المساء مع قصواء" على قناة "CBC"، اليوم الأحد، على أهمية تعزيز القدرة العسكرية من خلال تنويع مصادر التسليح وتعزيز ملف التصنيع العسكري، منوها بأن الهدف هو تحقيق اكتفاء ذاتي فيما يتعلق بالأسلحة والذخائر والمعدات، سواء من خلال التعاون مع دول ذات ثقل عسكري كبير أو من خلال تعزيز الصناعة المحلية.
وأشار إلى أن القيادة العامة للقوات المسلحة تولي أهمية كبيرة للفرد المقاتل وتضعه في مقدمة منظومة الكفاءة القتالية، منوها بأن لأكاديمية العسكرية مصنع الأبطال، وكلية القادة والأركان تعد مصنع القادة، والأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية تعد مصنع كبار القادة.
وأختتم بالإشارة إلى أهمية التعليم الإلكتروني والربط الرقمي الإلكتروني في تحسين جودة التعليم وتطوير الأساليب التي تُستخدم في تنفيذ المهام العسكرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللواء أركان حرب محمد الشهاوي الرئيس عبدالفتاح السيسي التصنيع العسكري
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية: إسرائيل تسعى لتفريغ شمال غزة والسيطرة على 70% من أراضي القطاع
أكدت الدكتورة تمارا حداد، الباحثة السياسية، أن استهداف آليات الاحتلال الإسرائيلي والقصف المروحي للمنازل في قطاع غزة يهدف إلى "تفريغ شمال القطاع"، مشيرة إلى أن هذه الخطة "ممنهجة للسيطرة على 70% من أراضي قطاع غزة، وإبقاء الفلسطينيين في مساحة 30% فقط".
وأضافت حداد، خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل "تحاول من خلال خطة مركبات جدعون تقليل مساحة الأراضي الفلسطينية، وإعادة الحكم العسكري، سواء عن طريق القصف الجوي، وتدمير ما تبقى من منازل للضغط عليهم للتهجير القسري".
ولفتت الباحثة السياسية إلى أن إسرائيل "لديها أيديولوجية يمينية متشددة وهي إخراج الفلسطينيين"، مما يعني أن "الأيام القادمة ستكون أكثر صعوبة، وتذهب نحو تعزيز التهجير القسري". وأردفت أن الإسرائيليين "يعتبرون أن خطتهم في آخر مراحلها، ويستخدمون المساعدات الإنسانية لتحقيق التهجير القسري". كما أنهم "يتذرعون بأن هدف العمليات إخراج رهائنهم، أو القضاء على حماس، لكنهم يسعون لتقليل عدد السكان".