غرق طالب بنهر النيل في سوهاج.. تفاصيل مثيرة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
انتهت حياة طالب في بداية العقد الثاني من العُمر، غرقًا بنهر النيل دائرة مركز شرطة المنشاة جنوب محافظة سوهاج، أثناء استحمامه بالنهر دائرة المركز؛ ولعدم إجادته السباحة لفظ أنفاسه الأخيرة أسفل مياه النهر.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبدالمنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة المنشاة، يفيد بورود إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها ورود بلاغًا من الأهالي يفيد بغرق شخص بنهر النيل دائرة المركز المنشاة.
وعقب إنتشال الجثة بمعرفة قوات وحدة الإنقاذ النهري تبين غرق المدعو (محمد ر ع ا- 13 سنة- طالب- ويقيم دائرة مركز سوهاج)، وبمناظرته تبين عدم وجود ثمة إصابات ظاهرية بالجثة.
وعلى الفور تم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنشاة المركزي، وبسؤال نجل عمه المدعو (طارق ا ع ا- 26 سنة- مزارع- ويقيم بذات الناحية)،
قرر بأنه أثناء استحمام نجل عمه المذكور بنهر النيل جرفه التيار وتوفـي غرقًا، ونفي الشبهة الجنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة إسفكسيا الغرق، ولا توجد شبهة جنائية، وحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج المنشاة نهر النيل غرق بنهر النیل
إقرأ أيضاً:
فيديو: سكان بلغراد يلوذون بنهر الدانوب هربًا من موجة الحر في صربيا
مع اشتداد موجة الحر في منطقة غرب البلقان، لم يجد السكان من وسيلة للهروب من لهيب الشمس الحارقة سوى اللجوء إلى ضفاف نهر الدانوب، أملًا في الترويح عن أنفسهم. اعلان
وارتفعت درجات الحرارة إلى 39 درجة مئوية يوم الخميس، فيما أصدرت الهيئة الصربية للأرصاد الجوية تحذيرًا من الطقس القاسي، داعية المواطنين إلى البقاء في منازلهم قدر الإمكان، وممارسة أنشطة لا تتطلب مجهودًا بدنيًا كبيرًا.
وفي بلغراد، توجّه العديد من السكان إلى ضفاف نهر الدانوب برفقة حيواناتهم الأليفة، التي بدا عليها أيضًا التعب من حرارة الشمس الحارقة.
Relatedتوقعات بوفاة أكثر من 4,500 شخص خلال اليومين المقبلين في أوروبا بسبب موجة الحرالحرائق في كريت اليونانية لا تزال خارج السيطرة والسلطات تكافح لتجنب الأسوألإنعاش السكان في ظل الحر.. عمال الإطفاء يرشون الماء على السكان في هولنداوقد أدّت موجة الحر غير المسبوقة، التي اجتاحت أجزاء واسعة من أوروبا، إلى إغلاق المدارس، وتعليق عدد من الخدمات العامة، وإقفال معالم سياحية شهيرة، وسط تحذيرات صحية تدعو إلى تجنّب التعرّض لأشعة الشمس لفترات طويلة.
ومع حلول شهر يونيو، شهدت درجات قصوى من الحرارة في كل من البرتغال وإسبانيا وإنجلترا، وكذلك في فرنسا وإيطاليا وبلجيكا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة