48 ساعة تفصل مرشحي انتخابات الرئاسة عن اختيار رموزهم
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
48 ساعة هي المدة الزمنية التي تفصل المرشحين لخوض انتخابات الرئاسة 2024 عن اختيار الرموز الخاصة بهم، وذلك حسب ما حددت الهيئة الوطنية للانتخابات موعد اختيار المرشحين لرموزهم في الانتخابات.
4 طلبات للترشحوتلقت الهيئة الوطنية للانتخابات 4 طلبات للترشح حتى الآن، وهم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، وكل من حازم عمر وعبدالسند يمامة وفريد زهران.
وحددت الهيئة يوم 8 نوفمبر كآخر موعد لسحب طلبات الترشح واختيار المرشحين للرموز الانتخابية، وذلك وفقًا لأسبقية التقدم بطلبات الترشح، وحددت يوم 9 نوفمبر لإعلان القائمة النهائية للمترشحين ورموزهم الانتخابية ونشرها في الجريدة الرسمية، وتبدأ الدعاية الانتخابية اعتبارًا من يوم 9 نوفمبر.
وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات الرموز وفق ما نُشرت بالجريدة الرسمية، بعد الاطلاع على الدستور وعلى القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية وتعديلاته، وعلى القانون رقم 45 لسنة 2014 بتنظيم مباشرة الحقوق السياسية وتعديلاته وهي الآتي: «نسر، نجمة، حصان، سلم، شمس، مركب، تليفون، أسد، نظارة، طائرة، مظلة، نخلة، ديك، ساعة يد، ميزان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
معاون الأمين العام لشؤون مجلس الوزراء يلتقي المرشحين لرئاسة الجامعات السورية
دمشق-سانا
التقى معاون الأمين العام لشؤون مجلس الوزراء المهندس علي كدة المرشحين لرئاسة الجامعات السورية، بحضور وزير التعليم العالي الدكتور مروان الحلبي، بهدف الاستماع من المرشحين إلى خططهم وإستراتيجية الإصلاح والتحديث، وذلك في إطار السعي المتواصل إلى تطوير قطاع التعليم العالي.
وذكرت الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية لشؤون مجلس الوزراء عبر قناتها على تلغرام اليوم أن اللقاء تناول عدة محاور أساسية، تهدف إلى رفع جودة التعليم وتحسين المناهج، وتطوير البنية التعليمية بما يتوافق مع متطلبات العصر، منها الاعتماد على الرقمنة، وتفعيل المنصات الإلكترونية، وتعزيز التعاون مع الخبرات الخارجية عبر استقدام أساتذة أجانب لإعطاء محاضرات بشكل مؤقت.
كما طرح معاون الأمين العام عدة أسئلة عن السبل الممكنة لتأهيل الكوادر العلمية والإدارية، ورفع مستوى الطلاب والباحثين في الدراسات العليا، وخاصة فيما يتعلق بطلبة الدكتوراه.
واستعرض المرشحون خططهم في تشجيع التعليم التقني والمهني، ما يخفف من ضغط الطلبة على مؤسسات التعليم العام، ويسهم في تشغيل الكوادر المدربة بشكل مباشر، ما ينعكس على تطوير المجتمع اقتصادياً واجتماعياً، مشيرين إلى التحديات الكبيرة التي تواجههم.
تابعوا أخبار سانا على