اليوم.. مطار مرسى علم يستقبل 13 رحلة طيران قادمة من 6 دول أوروبية
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولي، اليوم الثلاثاء، 13 رحلة طيران قادمة من مطارات 6 دول أوروبية، تقل حوالي 2500 سائح أجنبي من جنسيات مختلفة، بحسب جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات، وستكون فرق العلاقات العامة في استقبال السائحين بالورود ومشروبات الضيافة، مع تسهيل إنهاء إجراءات الوصول بصالات الوصول والاستقبال.
وأشار عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر، إلى أن جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات يبين وصول 13 رحلة طيران على متنها حوالي 2500 سائح أجنبي من مختلف الجنسيات الأجنبية، قادمة من مطارات 6 دول أوربية، هي: ألمانيا وإيطاليا وبولندا وبلجيكا ولوكسمبرج وسويسرا، وذلك ضمن 147 رحلة طيران من المقرر وصولهم على مدار الأسبوع الجاري.
استقبال السياح بفنادق مرسى علمولفت عثمان في تصريحات لـ «الوطن» إلى استعدادات فنادق مرسى علم لاستقبال آلاف السياح الأجانب بالورود ومشروبات الضيافة وإنهاء إجراءات الوصول والتسكين بالفنادق والمنتجعات السياحية، والعمل على راحة السياح وتنظيم رحلات سياحية وبرامج متنوعة ومسابقات ترفيهية واستعراضية وحفلات ومهرجانات الشواطئ بصفة يومية، بغرض تنشيط السياحة علي شواطئ مرسى علم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرسي علم مطار مرسي علم رحلة طيران رحلة طیران مرسى علم
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث اليوم تهديدات السلم العالمي الناجمة عن تصرفات أوروبية
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، جلسة طارئة بناءً على طلب رسمي من روسيا، لمناقشة ما وصفته موسكو بـ"التهديدات التي تطال السلم والأمن الدوليين نتيجة ممارسات بعض الدول الأوروبية التي تعرقل جهود التسوية السلمية في أوكرانيا".
وأفاد دميتري بوليانسكي، نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، أن بلاده طلبت عقد هذه الجلسة ردًا على اجتماع دعت إليه الدول الغربية أمس الخميس، وخصص لبحث الأوضاع الإنسانية في أوكرانيا، معتبرًا أن ما تقوم به بعض العواصم الأوروبية "يُفاقم النزاع ويُعرقل فرص التوصل إلى اتفاق سياسي شامل".
ووفقًا للبعثة الدبلوماسية اليونانية لدى الأمم المتحدة، التي تتولى رئاسة مجلس الأمن خلال شهر مايو، فمن المقرر أن تنعقد الجلسة في تمام الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت نيويورك، الموافق الخامسة مساءً بتوقيت موسكو.
وتأتي هذه الخطوة الروسية في إطار سجال دبلوماسي مستمر داخل أروقة الأمم المتحدة، حيث تتبادل موسكو والدول الغربية الاتهامات بشأن مسؤولية كل طرف عن إطالة أمد الحرب وتدهور الأوضاع الإنسانية والسياسية في أوكرانيا.
يُذكر أن مجلس الأمن أصبح خلال العامين الماضيين ساحة رئيسية للمواجهة الدبلوماسية بين روسيا والدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، بشأن ملف الحرب الروسية الأوكرانية، التي اندلعت في فبراير 2022 وأودت بحياة الآلاف وتسببت في أزمة لاجئين وأزمة غذاء عالمية.
وتطالب موسكو بتسوية سياسية تراعي "مصالحها الأمنية"، بينما تصر العواصم الغربية على "انسحاب روسي كامل" من الأراضي الأوكرانية، وتدعم كييف عسكريًا واقتصاديًا.
وفي الوقت الذي تؤكد فيه روسيا أن تحركاتها الدبلوماسية تسعى لإيجاد مخرج سياسي للصراع، تتهمها قوى غربية بمحاولة "شرعنة سياساتها التوسعية" عبر آليات الأمم المتحدة.