ظهر في فيلم «الرهينة» عام 2006.. بداية انطلاق محمد سلام في عالم الفن
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تصدر الفنان محمد سلام المعروف فنيا باسم «هدرس»، أيقونة الكوميديا في مسلسل الكبير أوي محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب اعتذاره عن مسرحية «زواج اصطناعي» تضامنا مع الأحداث الجارية في قطاع غزة من استشهاد المدنين وقصف الصواريخ عليهم من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلي.
لذا يرصد موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية أهم المعلومات عن الفنان محمد سلام وبداية انطلاقه، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات.
ولد محمد سلام في 15 ديسمبر عام 1983، وتخرج في كلية التجارة جامعة القاهرة، فبدأ حياته الفنية على خشبة مسرح كلية تجارة، حيث قدم الكثير من الأعمال المسرحية مع فريق الكلية وفريق المنتخب.
كما حصل على أفضل ممثل عدة مرات، وبعد تخرجه التحق بورشة مركز الإبداع الفني بدار الأوبرا تحت إدارة المخرج خالد جلال وقام بالتمثيل مع دفعته من مركز الإبداع في مسرحية قهوة سادة كمشروع تخرج الدفعة
يعتبر فيلم الرهينة هو بداية انطلاقة محمد سلام في عالم الفن، وشارك في أفلام أخرى منها «طير أنت»، «ولا تراجع ولا استسلام» مع الفنان الكبير أحمد مكي، بالإضافة إلى مشاركته في عدد من الأفلام منها أفلام: «سيما علي بابا، كابتن مصر، كلب بلدي، جحيم في الهند، آخر ديك في مصر، عندما يقع الإنسان في مستنقع أفكاره فينتهي به الأمر إلى مهزلة، ليلة هنا وسرور، الفلوس».
وبدأ انطلاقه في عالم الدراما والشاشة الصغيرة في مسلسل «الكبير أوى» عند قيامة بدور «هدرس» الذي نال على إعجاب الكثيرون وأحبوا شخصيته، ظل الجمهور متعلقا بهذه الشخصية.
وقدم محمد سلام ثنائي مع النجمة دنيا سمير غانم في العديد من الأعمال بداية من «لهفة» و«نيللي وشريهان» و«في اللا لاند» و«جت سليمة».
اقرأ أيضاًأول رد من محمد سلام على بيومي فؤاد بعد الفيديو المسيء له
بعد تصريحاته عن محمد سلام.. بيومي فؤاد يخسر 500 ألف متابع على «فيسبوك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعتذار محمد سلام موسم الرياض الفنان محمد سلام تصريحات محمد سلام فيديو محمد سلام محمد سلام محمد سلام سبيرو سباتس محمد سلام موسم الرياض محمد سلام يعتذر محمد سلام فی فی عالم
إقرأ أيضاً:
مدرس استثنائي.. أحمد فؤاد سليم يروي كواليس بداية حبه للتمثيل
روى الفنان القدير أحمد فؤاد سليم، بداية ارتباطه بعالم التمثيل، مشيرًا إلى أن الحكاية تعود لمرحلة التعليم الابتدائي، حينما كان لديه مدرس استثنائي اسمه الأستاذ محمود، وصفه بأنه «سابق عصره»، موضحًا أن هذا المدرس لم يكن يكتفي بشرح الدروس بالطريقة التقليدية، بل كان يتقمص الشخصيات التاريخية مثل محمد علي ونابليون، ويرتدي ملابس تشبه تلك الخاصة بكل عصر، مما جعل الحصص أكثر حيوية ومتعة.
وأضاف سليم، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هذا الأسلوب غير التقليدي ترك أثرًا عميقًا بداخله، ودفعه دون قصد من المدرس إلى حب التمثيل وتجسيد الشخصيات، مؤكدًا أن هذا المدرس، الذي كان أيضًا يحب اللعب مع التلاميذ ويشاركهم مباريات كرة القدم، كان أحد الأسباب الرئيسية التي شكّلت مستقبله الفني.
وتابع الفنان أن النشاطات المدرسية في تلك الفترة كانت متوفرة بكثرة وتشمل مجالات متعددة مثل المسرح والفن والموسيقى والرياضة، وهو ما ساعد في تكوين شخصية متكاملة للطفل، وساهم في اكتشاف مواهبه مبكرًا، موضحًا أنه كان يبحث دائمًا في كل مرحلة تعليمية عن فرصة للمشاركة في النشاط المسرحي، ليبدأ بذلك أولى خطواته على طريق التمثيل من مسرح المدرسة.