النهار أونلاين:
2025-10-19@10:01:36 GMT

مليون و400 ألف سكنا قابل للتنازل

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

مليون و400 ألف سكنا قابل للتنازل

أحصت الحكومة أزيد من مليون وأربعمائة ألف وحدة سكنية قابلة للتنازل من قبل دواوين الترقية والتسيير العقاري في إطار التمليك، في وقت يقدر فيه غدد الطلبات المودعة مائة وخمسة وثلاثين ألف فقط.

وأقرت الحكومة من خلال وزارة السكن والعمران والمدينة، بـأهمية تمديد آجال التنازل إلى غاية الواحد وثلاثين ديسمبر. من عام 2025، بسبب قلة نسبة الإقبال على طلبات التمليك.

والتي تمثل حسبما تم الكشف عنه عبر قانون المالية لسنة 2024، 9.53 من المائة. باجمالي محدد ب135 ألف و584 مقارنة بالحظيرة الوطنية القابلة للتنازل والمقدرة بـمليون و422 ألف و161 سكنا.

إلى ذلك، كشفت الوزارة الوصية عن إحصاء 16 ألف و66 سكنا تم التنازل عنه، ما يمثل 11.84 من المائة مقارنة بالملفات المودعة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بن غفير يهدد نتنياهو بحل الحكومة

صراحة نيوز-قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، مساء اليوم السبت، أبلغت نتنياهو أنه إذا لم يُحل حماس ويُطبّق عقوبة الإعدام على الأسرى الفلسطينيين فسأحل الحكومة في تاريخ مُحدد

وفي وقت سابق، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الأخير أصدر تعليماته بإبقاء معبر رفح مغلقا حتى إشعار آخر، موضحا أن إعادة فتح المعبر ستُبحث في وقت لاحق استنادا إلى مدى التزام حركة حماس بمسؤولياتها، خصوصا فيما يتعلق بـ إعادة جثث الأسرى الإسرائيليين وتطبيق الإطار المتفق عليه بين الجانبين.

وفي السياق ذاته، أكد ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لاستغلال قضية تأخير تسليم جثامين الشهداء الفلسطينيين كورقة سياسية، مبررا هذا التأخير بـ”الظروف الأمنية الصعبة داخل قطاع غزة” وصعوبة الوصول إلى بعض المناطق.

وأشار إلى أن نتنياهو يستخدم هذه الذريعة لتأجيل المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي المرحلة التي تتضمن استحقاقات كبرى تُحرجه أمام الداخل الإسرائيلي.

وأوضح رشوان في تصريحات صحفية، أن المرحلة الثانية من الاتفاق تشمل قضايا معقدة مثل الانسحاب الكامل من قطاع غزة، وتمكين السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع، وضمان وجود أمني إقليمي أو دولي لحفظ الاستقرار، وهي نقاط يبدو أن نتنياهو يحاول التهرب منها أو تأجيلها قدر المستطاع، في ظل ضغوط سياسية داخلية.

ورغم إثارة قضية الجثامين، استبعد “رشوان” أن تؤدي هذه النقطة إلى تفجير الاتفاق بالكامل، مشيرا إلى أن هناك تقدما في مواقف الوسطاء- مصر وتركيا وقطر- حيث أعربت هذه الأطراف عن استعدادها لتقديم الدعم الفني اللازم، بما في ذلك إدخال معدات للمساعدة في انتشال الجثامين وتسليمها، لكنه شدد على أن الأمر يتطلب موافقة الجانب الإسرائيلي للسماح بدخول هذه المعدات.

مقالات مشابهة

  • تصريحاتي تم تحريفها.. أحمد ياسر: كابتن طارق مصطفى مش قابل اعتذاري وبحاول أوصله مش عارف
  • الحكومة وعصابات التسول
  • بن غفير يهدد نتنياهو بحل الحكومة
  • قبل غلق الباب .. ننشر ضوابط التنازل عن الترشح لعضوية مجلس النواب
  • هواوي تفاجئ الجميع.. هاتف جديد «قابل للطي» ينافس سامسونغ!
  • جوجل تغير شكل نتائج البحث.. فصل الإعلانات في قسم جديد قابل للإخفاء
  • الحكومة المصرية تعلن زيادة أسعار المنتجات البترولية
  • ما خدمة الإعلان عن خادمة للتنازل عبر منصة مساند؟
  • السيد القائد يحدد المتهم الرئيس باستهداف رئيس الحكومة ورفاقة
  • عبر "منصة الأعمال".. خطوات التنازل عن الاسم التجاري لفرع شركة