قال الدكتور مصطفى بسطامي، أستاذ أمراض الدواجن، وعميد كلية الطب البيطري الأسبق بجامعة القاهرة، إن مصر نجحت في إعداد تلقيح الصناعي للبط البكيني من خلال التزاوج مع البط المسكوفي، وهذا ساعد بصورة كبيرة على التوسع في تربية البط البيكيني في المزارع المختلفة.

وأضاف "بسطامي"، خلال حواره مع الإعلامي عماد صديق، ببرنامج "حكايات ومعجزات"، المذاع على فضائية "Ten"، أن أمراض البط ليست كثيرة، ويمتلك جهاز مناعي قوي، وتكلفة تربيته ليست مرتفعة، ولذلك يتك تربيته بصورة كبيرة في المنازل، مشيرًا إلى أن العيب الوحيد للبط هو إصابته بإنفلونزا الطيور، ويمثل خطورة على الإنسان في الإصابة بهذا المرض، ولكن خلال الفترة الأخيرة توفر لقاحات لإنفلونزا الطوير بصورة محلية.

وتابع أن البط قد يصاب بمرض التقزم، ولا ينمو بالشكل الكافي، وقد يصاب بالتهاب الكبد وفي هذه الحالة قد يموت عدد كبير من البك، مشيرًا إلى أن البط طائر جميل يوفر الحديد وماغنسيوم والبروتين بصورة جيدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أستاذ أمراض الدواجن الطب البيطرى

إقرأ أيضاً:

فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري

زنقة 20. الرباط

يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.

وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.

وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.

يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.

وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.

مقالات مشابهة

  • متهم يمارس السحر والشعوذة: أوهمت الضحايا أن أمراضهم ليست عضوية
  • هييرو: تغييرات كبيرة قادمة في النصر ولا أخشى الإقالة
  • الشرطة القضائية للدرك الملكي تكشف زيادة كبيرة في عدد الجرائم الإلكترونية
  • إبراهيم السجيني: حماية المُستهلك ليست مجرد مهمة رقابية بل مسؤولية وطنية ومجتمعية
  • فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
  • تربية: الوزير ينصّب رسميا أعضاء اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية
  • هنا الزاهد تخطف الأنظار بصورة من طفولتها
  • زياد خلف: المصارف العراقية ليست نقطة ضعف بل منطلق للتكامل مع النظام المالي العالمي
  • تفاصيل ترحيل الأجانب المقيمين بصورة غير شرعية لخارج الخرطوم
  • عاجل | الكرملين: أوروبا ليست على طريق السلام وتحلم بأن تتمكن من الحصول على شيء من روسيا من خلال الضغط