حزب الله يتوعد إسرائيل بمواجهة شاملة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
البوابة- هدد نائب أمين عام حزب الله إسرائيل وأمريكا بمواجهة شاملة إن استمرت إسرائيل بعدوانها على غزة. وأضاف نائب الأمين العام في مقابلة مع شبكة أن بي سي بأن حزب الله يشارك حاليا من أجل تخفيف الضغط على غزة، وأن الهجمات المتزايدة رسالة بأن العواقب ستكون وخيمة إذا وسعت إسرائيل عدوانها.
في غضون ذلك، استشهد 5 فلسطينيين في غارات إسرائيلية على منزلين بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة، في حين تشن إسرائيل غارات مكثفة على مختلف مناطق القطاع.
وصرح عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، بني غانتس، بأن حركة "حماس" لن تحكم غزة بعد الحرب، وأن القطاع لن يمثل خطرا على إسرائيل على حد قوله.
اقرأ ايضاً
عاجل | نائب أمين عام #حزب_الله لـ إن بي سي: هجماتنا المتزايدة رسالة بأنه إذا توسعت إسرائيل فستكون هناك عواقب وخيمة
— الجزيرة - عاجل (@AJABreaking) November 7, 2023المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ قطاع غزة جنوب لبنان حزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
صيام العشر من ذي الحجة هل تجوز متقطعة؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن صيام الأيام العشر من ذي الحجة بشكل متقطع أمر جائز شرعًا، حيث يمكن للمسلم أن يصوم من اليوم الثالث منها أو حتى يقتصر على صيام يوم واحد فقط، بحسب قدرته واستطاعته، طالما أن هذه الأيام ليست من الصيام المفروض.
وأكد أن الصيام في هذه الأيام من السنن، فمن استطاع فليصم، ومن لم يتمكن فله أن يتقرب إلى الله بعبادات أخرى مثل الذكر، وقراءة القرآن، والدعاء، والصدقة.
ويُستدل على فضل هذه الأيام بما رواه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام»، ويقصد بها العشر الأوائل من ذي الحجة، فسأله الصحابة: «ولا الجهاد في سبيل الله؟»، فأجاب النبي: «ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء». والحديث رواه البخاري.
هذا الحديث يُبرز المكانة العظيمة للعمل الصالح في هذه الأيام، بما يشمل الصيام، حيث يُضاعف الأجر ويُقرب العبد من الله.
ويُعد يوم عرفة، وهو اليوم التاسع من ذي الحجة، من أعظم الأيام التي يُستحب فيها الصيام، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: «صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يُكفِّر السنة التي قبله والسنة التي بعده» (رواه مسلم).
وتُعتبر هذه الأيام فرصة عظيمة لتعزيز الجانب الروحي للمسلم، وزيادة الحسنات، والسعي نحو التقوى وتحسين العلاقة مع الله.