صدى البلد:
2025-07-13@06:23:55 GMT

عبد المنعم سعيد: هذه الحرب لن تطول أكثر من 6 أسابيع

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

علق  المحلل السياسي الكبير الدكتور عبد المنعم السعيد  على تصريحات الرئيس الامريكي  بايدن حول مستقبل قطاع غزة   في مرحلة مابعد الحرب والعدوان الاسرائيلي   أن هذه المداولات والاحاديث المتناثرة معظمها أفكار  ونقاشات مطروحة منها فرض إنتداب على غزة   وأن هذه الافكار الكثيرة مستقى  من الماضي والبعض الاخر  منبثق من تصورات حل الدولتين  .

 


أكد مداخلة تليفونية  برنامج  " كلمة أخيرة  " الذي تقدمه  الاعلامية لميس الحديدي  على شاشة  ON    أنه  في ضوء رشوح هذه الافكار والتصورات    يعني  أننا دخلنا في الماحل الاخيرة من حرب غزة الخامسة في ضوء أن فترات الحروب السابقة على قطاع غزة كانت في أكثرها ستة اسابيع والان نحن في الاسبوع الخامس .


واصل : "من رايي الشخصي   أنا  افضل أن تكون غزة محكومة من منظمة التحرير الفلسطينية خاصة أن  هذه الحرب لن تطول أكثر من 6 أسابيع، والمجتمع الدولي منهك ومجهد.وعلى إسرائيل ألا تحرم السلطة من شرعيتها أمام الشعب لكي لا يلجأوا لشرعية السلاح."


"طالب بأن يكون مستقبل قطاع غزة مطروحاً على   أجندة القمة العربية قائلاً : " القمة العربية القادمة يجب أن يكون لديها رؤية للتعامل مع غزة.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الرئيس الأمريكى بايدن عبد المنعم السعيد منظمة التحرير الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

بـ6 أسابيع.. تقرير يكشف عدد القتلى الفلسطينيين خلال محاولة أخذ مساعدات في غزة

(CNN)-- قُتل ما يقرب من 800 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في غزة بين أواخر مايو و7 يوليو، وفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وخلال تلك الفترة، سجّلت المفوضية مقتل 798 شخصًا، منهم 615 قُتلوا بالقرب من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المثيرة للجدل والمدعومة من الولايات المتحدة.

وأضافت أن 183 آخرين قُتلوا "على طرق قوافل المساعدات" دون ذكر تفاصيل عن الجهة التي كانت تُدير تلك القوافل.

وفي بيان لرويترز، نفت مؤسسة غزة الإنسانية وقوع أي عمليات قتل في مواقعها في غزة، ووصفت أرقام الأمم المتحدة بأنها "كاذبة ومضللة".

وبدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع المساعدات في أواخر مايو، منهيةً حصارًا إسرائيليًا استمر 11 أسبوعًا على المساعدات الإنسانية، والذي دفع سكان القطاع، الذين يزيد عددهم عن مليوني فلسطيني، نحو المجاعة وأزمة إنسانية متفاقمة. لكن معظم المنظمات الدولية رفضت المشاركة في مواقع توزيع المساعدات الإنسانية العالمية (GHF) بسبب مخاوف جدية بشأن حياد وسلامة السكان الفلسطينيين.

وصرحت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، رافينا شامداساني، في مؤتمر صحفي، الجمعة: "أمام [الفلسطينيين المصطفين للحصول على الإمدادات الأساسية] خياران: إما إطلاق النار عليهم أو إطعامهم، هذا أمر غير مقبول، وهو مستمر".

كما انتقد المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، الآلية الحالية لتوزيع المساعدات، واصفًا إياها بـ"عملية احتيال قاتلة"، مضيفًا أن الأمم المتحدة ساعدت في التخفيف من المجاعة في القطاع خلال وقف إطلاق النار السابق من خلال تقديم مساعدات كريمة على نطاق واسع.

وقال لازاريني في بيان، الجمعة: "لقد تم استبدال نظام فعال بعملية احتيال قاتلة لإجبار الناس على النزوح وتعميق العقوبة الجماعية للفلسطينيين في غزة".

من جهتها، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الجمعة، إن 6 أشخاص على الأقل قُتلوا وأصيب أكثر من 20 آخرين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وأضافت الوزارة أن هذا يرفع عدد الجرحى الذين يحاولون الحصول على الغذاء والإمدادات في غزة إلى ما يقرب من 5200 شخص منذ أواخر مايو.

مقالات مشابهة

  • غزة.. مقتل أكثر من 58 ألفا منذ بدء الهجوم الإسرائيلي
  • مستقبل وطن: مشاركة الرئيس بقمة الاتحاد الأفريقي تعكس ريادة مصر في تنمية القارة
  • الحرب على غزة... بتر وإعاقات وجحيم لا يُطاق
  • بـ6 أسابيع.. تقرير يكشف عدد القتلى الفلسطينيين خلال محاولة أخذ مساعدات في غزة
  • صفقة شاملة ترسم ملامح مستقبل غزة والمنطقة.. وخبير استراتيجي يعلق
  • أزمة السردين تهدد مستقبل قطاع تعليب السمك بالمغرب وسط غياب كاتبة الدولة الدرويش
  • 10 شهداء وإصابة أكثر من 60 آخرين من منتظري المساعدات في رفح
  • الأمم المتحدة تعلن إدخال أول شحنة وقود إلى قطاع غزة منذ أكثر من أربعة أشهر
  • ايران: إسرائيل تكبّدت أكثر من 500 قتيل
  • "فتوح" يُعقّب على مجزرة الاحتلال بحق الأطفال في دير البلح