راماسوامي يشير إلى سلاحين خطيرين تتفوق بهما روسيا على الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال فيفيك راماسوامي، وهو رجل أعمال يرغب بالترشح عن الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسة الأمريكية، إن روسيا تتفوق على بلاده في مجال الأسلحة النووية والأسلحة فرط الصوتية.
وأضاف راماسوامي، البالغ من العمر 38 عاما: "روسيا تتفوق علينا حاليا في القدرات النووية، وكذلك في الصواريخ فرط الصوتية".
إقرأ المزيدوأشار في تجمع جماهيري لأنصاره في ميامي ( بولاية فلوريدا)، إلى أن روسيا تتواجد حاليا "في تحالف" مع الصين.
في وقت سابق، قال أمين مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف، في مقابلة مع صحيفة روسيسكايا غازيتا، إن روسيا تمتلك أسلحة حديثة وفريدة من نوعها قادرة على تدمير أي عدو، بما في ذلك الولايات المتحدة.
يذكر أنه خلال الأشهر الأخيرة، تحول راماسوامي من مرشح غير معروف إلى حد كبير في استطلاعات الرأي بنسبة 1٪ إلى مرشح جدي يتلقى هجمات من المتنافسين من الحزب الجمهوري بما في ذلك من نائب الرئيس السابق بينس والسفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي وحاكم نيوجيرسي السابق كريس كريستي. أما الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، فقد أثنى على منافسه راماسوامي، قائلا إنه منفتح على أن يتولى الأخير منصب نائب الرئيس.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل انتخابات دونالد ترامب صواريخ مجلس الأمن الروسي
إقرأ أيضاً:
الرئيس العراقي السابق برهم صالح رئيساً لمفوضية اللاجئين
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعُيّن الرئيس العراقي السابق برهم صالح رئيساً جديداً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وسيتولى صالح مهامه في يناير خلفا للإيطالي فيليبو غراندي الذي أمضى 10 سنوات على رأس المفوضية.
ورُشحت شخصيات أخرى للمنصب من بينها رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو، وكذلك المدير العام المنتهية ولايته للشركة القابضة التي تدير معظم متاجر «إيكيا» يسبر برودين.
وسيتولى صالح، البالغ 65 عاماً، مهامه في وقت تواجه فيه المفوضية أزمة هائلة بعد أن تضاعف تقريباً عدد الأشخاص المجبَرين على النزوح خلال 10 سنوات، فيما انخفض تمويل المساعدات الدولية بشكل حاد. كما اضطرت المنظمة إلى تسريح أكثر من ربع موظفيها منذ بداية العام، أي نحو 5 آلاف موظف.
وتولّى صالح منصب وزير التخطيط في الحكومة الاتحادية التي انبثقت عن أول انتخابات تعددية في العراق عام 2005.
وبعد عام، أصبح نائباً لرئيس الوزراء نوري المالكي، وبعد انتهاء ولايته عاد في عام 2009 إلى أربيل ليتولى حتى 2011 رئاسة حكومة إقليم كردستان.
هذا السياسي، وهو ابن قاض وناشطة في مجال حقوق المرأة، تولّى رئاسة العراق بين عامي 2018 و2022.