فوائد لبان الذكر للبشرة وفوائده الصحية
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
لبان الذكر هو مادة صمغية تُسمى راتنج، ويُستخرج من شجرة البوسويلية المقدسة، والتي تعرف علميًا بـ Boswellia sacra. يتم استخراج لبان الذكر عن طريق شق لحاء الشجرة التي تحمل زهور بيضاء، مما يسمح للراتنج بالتسرب على شكل قطرات بيضاء متصلبة تشبه الدموع. بعد حصاده، يتم معالجته عادة بالتجفيف أو بالبخار لاستخراج زيته.
- يقوي ويوحد لون البشرة.
- يساعد في علاج اضطرابات البشرة مثل الأكزيما والالتهابات الفطرية.
- يؤخر علامات شيخوخة البشرة عن طريق تعزيز إنتاج الكولاجين وتجديد خلايا الجلد.
- يحافظ على مظهر البشرة بشكل مشدود وناعم وصحي، نظرًا لاحتوائه على مضادات الأكسدة ومضادات الالتهاب.
- يساهم في التخلص من الندوب التي تنجم عن العمليات الجراحية وآثار حب الشباب والتجاعيد.
- يعمل على تجديد خلايا البشرة والتخلص من الخطوط الرفيعة والتجاعيد.
- يقوي الأظافر الرقيقة والهشة والضعيفة.
- يمتاز بتأثيره المضاد للعدوى ويساعد في تنظيف الجروح وتعجيل شفائها دون ترك ندب.
- يساعد في التخلص من الثآليل بعد استخدامه مرتين يوميًا لمدة أسبوعين.
- يقلل من التورم الناجم عن لدغات الحشرات ويعجل من عملية التئام الجروح.
- يساهم في تنعيم البشرة عن طريق استخدام مياه أزهار اللبان الذكر بانتظام.
فوائد منقوع اللبان الذكر للصحة
منقوع اللبان الذكر يتميز بالعديد من الفوائد الصحية للجسم والصحة، وتشمل هذه الفوائد:
- منع مشاكل الجهاز الهضمي.
- تقوية جهاز المناعة.
- يُعتبر مدرًا طبيعيًا للبول.
- تحسين صحة المفاصل ودعمها.
- المساهمة في التخلص من السموم.
- تخفيف التوتر والالتهاب.
- يمكن أن يساعد في علاج السرطان.
- تخفيف الحمى والصداع.
- مفيد لالتهاب الشعب الهوائية (Bronchitis) ويقلل من التهاب الحلق.
هذه الوصفة تعتبر مقشرًا طبيعيًا لبشرة الجسم وتحتوي على منقوع اللبان الذكر، وتساعد في علاج جروح البشرة وتحقيق بشرة نظيفة ومشدودة. إليك كيفية صنع هذا المقشر:
المكونات:
- نصف كوب من الشوفان غير المطبوخ.
- نصف كوب سكر بني.
- نصف كوب عسل طبيعي.
- ربع كوب من زيت الهوهوبا.
- قطرتين من زيت الخزامى.
- أربع قطرات من زيت الغرنوقي (Geranium) أو إبرة الراعي.
- أربع قطرات من زيت لبان الذكر.
طريقة التحضير:
1. اطحن المكونات الجافة للحصول على مسحوق ناعم.
2. قم بمزج المكونات السائلة مع المسحوق وامزجها جيدًا.
3. قم بتنظيف البشرة ثم ضع المعجون عليها وقم بتدليكه بلطف باستخدام الأصابع وحركه بحركات دائرية.
4. استمر في التدليك لمدة 5-10 دقائق لتقشير الجسم. قد تحتاج كل منطقة دقيقة إلى دقيقتين.
5. اغسل الجسم بالماء الدافئ والمقشر المرطب.
6. كرر هذه الوصفة مرتين في الأسبوع.
تعد هذه الوصفة مرطبًا للبشرة وتزيل أعراض الجفاف. تحتوي على اللبان الذكر لشد البشرة وتقليل التجاعيد. إليك كيفية صنعها:
المكونات:
- ربع كوب من زيت الأفوكادو.
- ربع كوب من زيت جوز الهند.
- ملعقة كبيرة من شمع الع
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلتهاب الحلق الإلتهابات الفطرية حب الشباب مضادات الأكسدة علاج السرطان التخلص من السموم تنظيف الجروح مضادات الالتهاب خلايا البشرة إنتاج الكولاجين بشرة الجسم مظهر البشرة تقوية جهاز المناعة خلايا الجلد شيخوخة البشرة مشاكل الجهاز الهضمي تخفيف التوتر جهاز الهضم الجهاز الهضمي العمليات الجراحية جهاز المناعة التئام الجروح اللبان شد البشرة لبان الذکر من زیت کوب من
إقرأ أيضاً:
فوائد غير متوقعة للكركم في تحسين صحة الدماغ وتقوية الذاكرة
سلّطت دراسة حديثة الضوء على الفوائد المدهشة للكركم، مؤكدة أن المكوّن النشط فيه المعروف باسم الكركمين يمتلك خصائص قوية قد تساهم في تعزيز صحة الدماغ، وتقوية الذاكرة، والحد من التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر.
وأوضحت الدراسة أن الكركمين يتمتع بقدرة عالية على محاربة الالتهابات داخل الخلايا العصبية، مما يساعد في حماية الدماغ من التلف الناتج عن الإجهاد التأكسدي، وهو أحد العوامل الرئيسية في الإصابة بالأمراض العصبية مثل الزهايمر والباركنسون.
كما أشارت النتائج إلى أن تناول الكركم بانتظام سواء بإضافته إلى الطعام أو تناوله كمكمّل غذائي قد يساعد في تحسين المزاج وتقليل أعراض القلق الخفيف، نظرًا لتأثيره على المواد الكيميائية المسؤولة عن توازن الحالة النفسية داخل الدماغ.
وأكد الباحثون أن الكركم يعزز أيضًا تدفق الدم إلى الدماغ ويحسّن وظائف الإدراك والانتباه، مما يجعله أحد الأعشاب المهمة لطلاب الجامعات والعاملين تحت ضغط ذهني مستمر.
وشدّد الأطباء على أهمية استهلاك الكركم مع الفلفل الأسود، لما يحتويه من مركب البيبيرين الذي يزيد امتصاص الكركمين في الجسم بنسبة كبيرة، مما يعزز فاعليته وفوائده الصحية.
واختتمت الدراسة توصياتها بالتأكيد على أن إدخال الكركم ضمن النظام الغذائي اليومي يُعد خيارًا بسيطًا وفعّالًا لدعم صحة الدماغ والحفاظ على النشاط الذهني لفترات أطول.