في إطار احتفالات قطاع شؤون الإنتاج الثقافي، برئاسة المخرج خالد جلال، بذكرى ثورة 30 يونيو، وتحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، يقدم الشاعر محمد بهجت، غدًا، أمسية شعرية، في التاسعة مساء غدًا، على مسرح ساحة الهناجر للفنون، بمصاحبة الفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، بقيادة الفنان إيهاب فهمي.

أخبار متعلقة

الأوبرا تحيي حفلًا كامل العدد بمناسبة ذكرى 30 يونيو (صور وتفاصيل)

ندوات تثقيفية بمراكز شباب الشرقية للاحتفال بذكري ثورة 30 يونيو

«يا أغلى اسم في الوجود» يختتم الليلة الثانية لاحتفالات «الإنتاج الثقافي» بذكرى ثورة 30 يونيو

بحضور وزيرة الثقافة: الأوبرا تحتفل بذكرى 30 يونيو فى ختام موسمها الفنى

يتضمن برنامج الأمسية مجموعة من الأغاني التراثية الوطنية منها:

«عظيمة يا مصر»، «أنا المصري»، «بوابة الحلواني»، وهي من غناء: المطرب أحمد محسن.

«يا أغلى اسم في الوجود»، «طوف وشوف»، «يا حبايب مصر» غناء: المطربة هند عمر

«مصر التي في خاطري»، «على الربابة»، «مصر اليوم في عيد»، «يا حبيبتي يا مصر» غناء المطربة حنان الخولي «تسلم الأيادي» غناء المجموعة.

احتفالات 30 يونيو قطاع شئون الإنتاج الثقافي 30 يونيو

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: 30 يونيو

إقرأ أيضاً:

في لقاء يوليو الفكري .. خبراء: التعليم الناصري صنع طبقة وسطى واعية

شهدت فعاليات ملتقى يوليو الفكري جلسة ثرية بعنوان "جمال عبدالناصر والحراك الاجتماعي"، شارك فيها نخبة من المفكرين والخبراء، الذين ناقشوا الدور الذي لعبه التعليم في حقبة ثورة يوليو، وتأثيره على تشكيل الطبقة الوسطى.


من جانبه، أوضح الدكتور أحمد الصاوي، أن التعليم في عصر محمد علي لم يكن موجها لتحقيق حراك اجتماعي، بل خُصص لخدمة احتياجات الجيش، من خلال افتتاح المدارس العليا والمصانع، مشيراً إلى أن التعليم الحقيقي الدافع للحراك الاجتماعي بدأ في عهد عبدالناصر.

فيما روت الكاتبة سلوى بكر تجربتها الشخصية، قائلة إن منى عبدالناصر كانت زميلتها في مدرسة كوبري القبة، مؤكدة أن التعليم في العهد الناصري ساهم في توسيع الطبقة الوسطى وخلق حالة من الاستنارة، بينما أصبحت تحويلات المصريين في الخارج أحد مصادر الدخل القومي آنذاك. وانتقدت بكر النخبوية التعليمية التي تسببت لاحقاً في "قهر الشعب بالتعليم".

من جانبه، قال المفكر محمد السعيد إدريس إن ثورة يوليو نجحت في إلغاء الفوارق الطبقية بالتعليم، إلا أن الوضع الراهن يشهد تحول التعليم إلى حالة من "الطبقية"، حيث أصبح التعليم الخاص متفوقًا على الحكومي، مشدداً على تهميش اللغة العربية والتعليم الإسلامي.

أما الدكتور طارق فهمي حسين، فلفت إلى أن توجهات يوليو انتهت فعلياً مع بداية سبعينيات القرن الماضي.

من ناحيته، أكد السفير محمد عبدالمنعم وجود حملة ممنهجة لتشويه ثورة يوليو وزعيمها جمال عبدالناصر، في مقابل محاولات لتجميل عصر أسرة محمد علي، مبرزًا أن التعليم يظل مدخلاً رئيسيًا للحراك الاجتماعي، لكنه لا يتحقق دون وعي مجتمعي حقيقي بقيمته.

طباعة شارك ملتقى يوليو الفكري حقبة ثورة يوليو عبدالناصر

مقالات مشابهة

  • وزارة السياحة ومصلحة الآثار تبحثان سبل حماية وصون التراث الثقافي
  • «الصناعة» تصدر 83 ترخيصًا صناعيًا جديدًا وتعلن بدء الإنتاج في 58 مصنعًا في يونيو 2025
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية تصدر 83 ترخيصًا صناعيًا جديدًا وتعلن بدء الإنتاج في 58 مصنعًا خلال يونيو 2025
  • ملك تايلاند يأمر بإلغاء احتفالات عيد ميلاده
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيسة بيرو بذكرى استقلال بلادها
  • غناء أحمد سعد ودنيا سمير غانم .. طرح الأغنية الدعائية لفيلم روكي الغلابة
  • الزهراني يحتفل بزواج تركي والوليد في الباحة
  • في لقاء يوليو الفكري .. خبراء: التعليم الناصري صنع طبقة وسطى واعية
  • مصطفى بكري يشارك في احتفالية المنتدى المصري لتنمية القيم بذكرى ثورة 23 يوليو
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية المالديف بذكرى يوم الاستقلال لبلاده