3 ميداليات للمنتخب الوطني في افتتاح بطولة كأس الرئيس للتايكواندو
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تشهد البطولة مشاركة أكثر من 400 لاعب ولاعبة يُمثلون
انطلقت صباح الخميس منافسات النسخة الخامسة من بطولة كأس الرئيس للتايكواندو - نسخة آسيا - والمصنفة من عيار النجمتين G2 والتي يستضيفها الاتحاد الأردني للتايكواندو في صالة الأمير حمزة بمدينة الحسين للشباب وتستمر حتى مساء يوم الأحد.
اقرأ أيضاً : سحب جنسية وتهم بالإرهاب .
وتشهد البطولة مشاركة أكثر من 400 لاعب ولاعبة يُمثلون 40 دولة وبحضور عدد من أبرز النجوم والنجمات في عالم التايكواندو.
وضمن منافسات اليوم الأول من البطولة نجح المنتخب الوطني الأول من تحقيق 3 ميداليات من بينها ذهبية واحدة وفضية واحدة وبرونزية واحدة.
وحقق اللاعب زيد مصطفى ذهبية وزن تحت 68 كغم بعد أن تمكن من تحقيق الفوز في جميع مبارياته الأربعة.
اقرأ أيضاً : أبو تريكة يوجه رسالة لبايدن ويحمله المسؤولية
فيما تمكنت اللاعبة جوليانا الصادق من تحقيق فضية وزن تحت 67 كغم بعد أن تمكنت من الفوز بنزالين وخسرت النزال النهائي.
بينما حقق اللاعب فهد عمار الميدالية البرونزية ضمن منافسات وزن تحت 87 كغم حيث فاز في نزال الدور ربع النهائي وخسر في نصف النهائي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني التايكواندو
إقرأ أيضاً:
إعادة افتتاح المسرح الوطني اللبناني يعيد شارع الحمرا إلى الواجهة الثقافية
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من لبنان، إن إعادة افتتاح المسرح الوطني اللبناني في شارع الحمرا، تمثل خطوة رمزية كبيرة في استعادة الدور الثقافي والفني للبنان بعد سنوات من التراجع والتوقف القسري.
وأوضح «سنجاب» خلال مداخلة عبر برنامج «صباح جديد»، أن شارع الحمرا، الذي لطالما كان مركزًا للنشاط الثقافي والمسرحي في بيروت، يشهد الآن عودة قوية إلى الواجهة، مع إعادة افتتاح هذا المسرح الذي يُعد من أعرق المسارح في البلاد، بعد توقف دام عقودًا.
وأشار إلى أن المسرح شهد على مدار تاريخه العديد من العروض المسرحية المهمة، وكان منبرًا للفكر والفن والتعبير الحر، ما يضفي على إعادة افتتاحه طابعًا تاريخيًا وثقافيًا مميزًا.
وذكر «سنجاب» أن هذه الخطوة تأتي في وقتٍ يتطلع فيه اللبنانيون إلى استعادة الحياة الثقافية، بعد سنوات من الأزمات السياسية والاقتصادية التي أثّرت على جميع قطاعات المجتمع، لا سيما القطاع الثقافي.
وأضاف أن هذه العودة قد تمثل مؤشرًا إلى انطلاقة موسم ثقافي مزدهر في لبنان خلال الفترة المقبلة، خاصة مع التفاعل الإيجابي من الفنانين والجمهور تجاه إعادة إحياء هذا الصرح المسرحي الهام.
ولفت المراسل إلى أنه يُذكر أن منطقة الحمرا في بيروت عُرفت لعقود بأنها القلب النابض للثقافة اللبنانية، حيث احتضنت مسارح وصالات عرض ومراكز ثقافية، ووفرت مساحة للتعبير والإبداع الفني، مشيرا إلى أن عودة المسرح الوطني اللبناني إلى النشاط تُعيد لهذا الشارع هويته الثقافية الأصلية.