تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- مصر وقطر ترفضان محاولات تصفية القضية الفلسطينية

- «السيسى وتميم» بحثا التصعيد العسكرى الإسرائيلى وسبل وقف نزيف الدم فى غزة.. ورفضا التهجير القسرى.. وناقشا طرق استدامة نفاذ المساعدات

- «الإسكان»: الدولة أنفقت المليارات لجذب الاستثمارات

 - بدء تنفيذ مرافق المنطقة اللوجيستية بـ«أكتوبر الجديدة»

- «قمة الرياض».

. امتداد لـ«القاهرة للسلام»

- تُعقد اليوم فى السعودية لبحث العدوان الإسرائيلى على «غزة»

- «زكى»: القرار الذى سيصدر سيعبر عن الموقف العربى الجماعى من استمرار الحرب الإسرائيلية

- محللون: مصر هى نقطة الارتكاز للتحركات العربية والدولية ولديها رؤية لحل القضية الفلسطينية

 - دبلوماسيون: مطلوب قرارات ضاغطة لوقف الحرب وضمان دخول المساعدات إلى «القطاع»

- «العرابى»: «القمة» ستصدر توصيات بوقف كامل لإطلاق النار.. والقاهرة وجهت أنظار العالم نحو القضية

- باحث فلسطينى: نأمل من قمة الرياض وقف إطلاق النار.. والجهود المصرية مهمة لكسر حصار غزة

- الإرهاب الإسرائيلى يتصاعد

- 20 مجزرة جديدة ضد الفلسطينيين ليلة الجمعة

وإبادة عائلات كاملة.. وعدد الشهداء يتجاوز 11 ألفاً

 - نقص المستلزمات يجبر الطواقم الطبية على المفاضلة بين المصابين لعلاجهم وفق الإمكانات

- الأهلى ضيفاً على الجونة بحثاً عن صدارة دورى Nile

- «كولر» يستبعد 9 لاعبين من التشكيل

 

الصفحة الثانية

- «قمة الرياض» اليوم

- حقن الدم الفلسطينى أولاً

- العدوان الإسرائيلى على غزة.. بند وحيد على جدول أعمال القمة

- «القاهرة للسلام» وضعت الثوابت التى لا خروج عنها بشأن الوضع فى غزة

- «زكى»: القرار الذى سيصدر سيعبر عن الموقف العربى الجماعى من الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطينى وكيفية التحرك لوقف العدوان ودعم فلسطين

- د. ماهر صافى: «غزة» ستصبح مقبرة للإسرائيليين لو أقدموا على اجتياحها.. والمقاومة جاهزة لهزيمتهم لأن «أهل مكة أدرى بشعابها»

- باحث فلسطينى: نأمل من القمة وقف إطلاق النار.. والجهود المصرية مهمة لكسر حصار غزة

 

الصفحة الثالثة

- دبلوماسيون: مطلوب قرارات ضاغطة لوقف الحرب ورفع الحصار عن قطاع غزة وضمان دخول المساعدات إلى الأهالى

- «مرسى»: القمة تتكامل مع جهود مصر.. و«رخا»: يجب رفض التهجير القسرى.. و«البرديسى»: لا لتصفية القضية على حساب الأمن القومى المصرى

- محللون: نحتاج للتنسيق الكامل بين الدول العربية لوقف نزيف الدم الفلسطينى

- «العنانى»: يجب فرض هدنة إنسانية والسماح بإدخال المساعدات.. و«الرقب»: مصر تبذل جهوداً جبارة لوقف العدوان على الشعب الفلسطينى فى القطاع والضفة

- محمد العرابى: الدبلوماسية المصرية لعبت دوراً كبيراً فى توجيه أنظار العالم نحو القضية الفلسطينية

- وزير الخارجية الأسبق: «القمة» ستُصدر توصيات للمجتمع الدولى بوقف كامل لإطلاق النار

 

الصفحة الرابعة

- «جريمة القرن».. إرهاب إسرائيل مستمر

- قوات الاحتلال تواصل قصف المنازل والمستشفيات

- 20 مجزرة جديدة ضد الفلسطينيين ليلة الجمعة.. وإبادة عائلات كاملة.. وعدد الشهداء يتجاوز 11 ألفاً.. و27 ألف مصاب

- مى الكيلة: توقف 20 مستشفى من أصل 35 فى القطاع عن العمل

- وزيرة الصحة الفلسطينية: مصر تبذل جهوداً كبيرة لدعم غزة.. والاحتلال ينتهك القوانين الدولية بقصف المستشفيات.. وتعطل 40 سيارة إسعاف بعد استهدافها

- إغلاق 71% من مرافق الرعاية الأوّلية بسبب القصف ونقص الوقود

- مقال رأي لـ عماد فؤاد، بعنوان: اللي ع البر عوام

 

الصفحة الخامسة

- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: قتل مع سبق الإصرار

- مقال رأي لـ رفعت رشاد، بعنوان: الدعاية الصهيونية وأثرها على القضية الفلسطينية

- مقال رأي لـ محمد عبدالجواد، بعنوان: سيناريوهات الحل كوابيس تهدد حلم الوطن

 

الصفحة السادسة

- مقال رأي لـ ناصر عبدالرحمن، بعنوان: شجرة الصور.. عدونا وهم وكيده سراب

- مقال رأي لـ د. ناجح إبراهيم، بعنوان: 2 كجم ديناميت لكل غزاوي

- مقال رأي لـ عبدالله غلوش، بعنوان: ابن النادي.. ابن الشركة ابن الورشة

- مقال رأي لـ إمام أحمد، بعنوان: إسرائيل.. شهادة وفاة النظام الدولي «المتحضر»!

 

الصفحة السابعة

- مقال رأي لـ محمد مصطفى أبوشامة، بعنوان: مستقبل القطاع بين الفراغ والضياع

- مقال رأي لـ سيد حسين، بعنوان: أحلام مؤجلة

- مقال رأي لـ أحمد البنهساوي، بعنوان ملعقة وولاعة في مواجهة النووي!

- مقال رأي لـ هاجر جميل، بعنوان: مصريون بدرجة إنسان

 

الصفحة الثامنة

- «أصحاب الهمم»  فى مهمة إنسانية.. مساعدات ووقفات وفيديوهات لنصرة «غزة»

«متلازمة داون».. «كريم» يشارك فى قوافل «رفح» و«مصطفى» يتمسك بالشال والخريطة

- «الصم».. «كريم» .. دعوات واستغاثات بلغة الإشارة.. ومساعدات إلكترونية

- «المكفوفون».. معاناة أهالى غزة: فقدنا البصر.. والحياة

- «كلاكيت تالت مرة».. «إليسا» تؤجل طرح ألبومها بسبب العدوان

- «لا نبيع غير المنتج المصرى» دعم فلسطين يبدأ من «السوبر ماركت»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جريدة الوطن الوطن عدد الوطن غدا القضیة الفلسطینیة مقال رأی لـ

إقرأ أيضاً:

«تصفية استعمار العقل»

إنه «ذاك الإيروكو (من أنواع الأشجار الضخمة التي تنبت فـي القارة الإفريقية) العظيم والقوي فـي الكتابة الإفريقية، رمز مقاومة العبودية، والفساد، والمستبدين الأفارقة»، وها هو «ينضمّ إلى أسلافه». هذا ما كتبه الشاعر النيجيري أوغاغا إيفوودو إثر رحيل الكاتب الكيني الكبير نغوجي وا ثيونغو، (يوم 28 مايو المنصرم، فـي الولايات المتحدة الأمريكية عن عمر يناهز السابعة والثمانين عاما). وإن دلّ هذا الكلام على شيء فهو يدل على ذاك الحزن الساطع الذي لفّ مختلف أنحاء العالم الناطق باللغة الإنجليزية (يكفـي أن نقرأ بعض ما جاء فـي صحف تلك البلدان) عقب رحيل وا ثيونغو.

لكن وعلى الرغم من هذه «الصدمة» التي أحدثها الرحيل إلا أن نسبة كبيرة من القراء والمتعاطين فـي الشأن الثقافـي لم يتفاجأوا بتلك التغطية الإعلامية العابرة والتقريبية التي قدمتها وسائل الإعلام الفرنسية التي تعاطت مع الحدث بطريقة متحفظة وبشكل كبير. قد لا يكون ذلك غريبا فـيما لو عرفنا أن المؤسسات الثقافـية هناك (وسائل الإعلام، وعالم النشر، والمهرجانات، والهيئات العامة) قامت بكلّ ما يمكن لها أن تقوم به، منذ أربعين عاما، لضمان تجاهل الجمهور الناطق بالفرنسية بهذا الرجل كما بعمله. زد على ذلك، أن هناك اليوم ما يدفع إلى ذلك بشكل أكبر: قيام بعض البلدان الإفريقية بـ«طرد» وإنهاء كل ما يمت بصلة إلى فرنسا، رافضة ما أسمته الاستعمار الجديد والبحث عن سبل لقيام حكم وطني حقيقي (لنأخذ مثالا على ذلك ما يقوم به إبراهيم تراوري، رئيس بوركينا فاسو الجديد).

فـي واقع الأمر، ومثلما قال أحد مترجمي وا ثيونغو إلى الفرنسية، جان بيير أوربان، فـي مقابلة صحفـية جميلة أجريت معه، يوم وفاة الكاتب (بثها الموقع الإلكتروني لإذاعة فرنسا الدولية): «إن نشر أي عمل من أعمال نغوجي وا ثيونغو باللغة الفرنسية يمثل تحديًا كبيرًا». إذ من الجدير بالذكر أنه على الرغم من مكانة الكاتب الراحل المزدوجة كمفكر فـي مجال «تصفـية الاستعمار» وككاتب أدبي، له العديد من الروايات والمسرحيات والمجموعات القصصية، تمّت الإشادة به باعتباره مرشحا دائما لجائزة نوبل منذ أكثر من عشر سنوات، فإن أي دار نشر كبيرة، هناك، لم ترغب أبدًا فـي الشروع فـي هذه المغامرة، على الرغم من أن عمله يستحق أن ينشر فـي مجموعات رئيسية لما يعرف بالأعمال الكاملة. ومع ذلك، فمن غير المبالغة أن نقول إننا بعيدون كل البعد عن الحقيقة، نظراً لأن جزءاً كبيراً من أعماله الرئيسية لم تتم ترجمتها ببساطة، وأن العديد من الأعمال الأخرى (القليلة) نفدت طبعتها أو على الأقل تستحق ترجمة جديدة.

لقد قرأ معظم الناطقين بالفرنسية الذين يعرفون نغوجي وا ثيونغو مقالته التي كتبها عام 1986 تحت عنوان «تصفـية استعمار العقل»، وهي لم تترجم وتنشر إلا فـي عام 2011 تحت عنوان «إزالة استعمار الروح»، بينما على سبيل المثال أيضا، تُرجمت إلى العربية عام 1987 وقد نقلها الشاعر العراقي الراحل سعدي يوسف وصدرت فـي كتاب عن «مؤسسة الأبحاث العربية»؛ وهي تقع فـي أربعة فصول تُركز بشكل رئيسي على مسألة اللغة التي يُمكن أو ينبغي أن يُكتب بها الأدب الإفريقي الأصيل، كذلك يُوضح فـيها نغوجي تحوله ككاتب، أي تخليه عن الكتابة باللغة الإنجليزية لصالح لغته المحلية الكيكويو، مثلما يتحدث عن الوضع الأيديولوجي العام الذي يجعل اللغات الأوروبية أدواتٍ مُتناقضة فـي أحسن الأحوال، وفـي أسوأها لغات استعمارية جديدة.

ومع ذلك، وعلى الرغم من أن هذا الكتاب أساسي، وهو مدرج بحق فـي المنهج الدراسي لجميع الصفوف التمهيدية حول نظرية ما بعد الاستعمار كما جميع الدورات الدراسية فـي الأدب الإفريقي، إذ يتم الاستشهاد به كثيرا مثلما يُناقش بشكل واسع، حتى خارج نطاق الدراسات الأدبية. (تزامن اكتشافه فـي فرنسا، بعد خمسة وعشرين عامًا من نشره، مع اهتمامٍ ناشئ بنظرية ما بعد الاستعمار) فإنه يشبه إلى حدّ ما الشجرة التي تخفـي الغابة. فـي الواقع، تساعدنا هذه المقالة على فهم ليس فقط لماذا اعتبر نغوجي أن أي عمل مكتوب باللغة الفرنسية أو الإنجليزية أو البرتغالية من قبل كاتب إفريقي يقع تحت عنوان «الأدب الإفريقي -الأوروبي»، ولكن أيضًا نقطة التحول بالنسبة إلى الكاتب الكيني نفسه: إذ إنه بعد أن قدّم مسرحية بلغته الأم، عام 1977 ليتمكن من مخاطبة الفلاحين والعمال، وجد نفسه فـي السجن وصودرت كتبه. فـي زنزانته، كتب روايته الأولى باللغة الكيكويو (على ورق التواليت، كما تقول الحكاية)، لأنه أدرك أنه طالما كتب باللغة الإنجليزية، فلن يتمكن عمله من زعزعة السلطة الاستبدادية لدانيال أراب موي (الرئيس الكيني الأسبق، وأحد دكتاتوريي إفريقيا).

لقد جاء الأمر بمثابة نقطة تحول، إذ أصبح وا ثيونغو، بحلول نهاية سبعينيات القرن العشرين، وبعد خمسة عشر عامًا فقط من مسرحيته الأولى، «الناسك الأسود»، التي كتبها وعُرضت عام 1963 فـي احتفاءات الاحتفال باستقلال أوغندا كاتبًا إفريقيًا رائدًا، وفـي جعبته ما لا يقل عن اثني عشر كتابًا باللغة الإنجليزية، أصبح الكثير منها كلاسيكيات الأدب الأنجلوفوني فـي القرن العشرين. وفـي هذا السياق، اعتبر العديد من النقاد أن نشره ثلاثة كتب باللغة الكيكويو فـي أوائل الثمانينيات، والتي أعقبها كتاب «تصفـية استعمار العقل»، بمثابة شكل من أشكال التخريب الذاتي. فـي حين أنه، ومن خلال إلقاء المزيد من المحاضرات، ولكن أيضًا من خلال التأكد من أنه يترجم نفسه إلى الإنجليزية، نجح نغوجي (الذي تخلى عن اسمه الاستعماري، جيمس نغوجي، فـي أوائل السبعينيات) فـي الحفاظ على رهانه: باستثناء المجلدات الثلاثة التي جاءت عن ذكريات طفولته، إذ إنه كتبها مباشرة باللغة الإنجليزية وقد نُشرت بين عامي 2010 و2016، أما باقي أعماله فقد كتبها فقط بلغة الكيكويو، بينما استمر فـي تأكيد نفسه كواحد من عمالقة الأدب العالمي.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يستعرض مع غوتيريش تحضيرات مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية يبحث مع الأمين العام للأمم المتحدة التحضيرات لمؤتمر تسوية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية يستعرض تحضيرات مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية مع أمين عام الأمم المتحدة
  • مقال بفورين بوليسي: إيران ليست ضعيفة كما قد تبدو
  • محمود عبيد.. ليس مجرد مقال!
  • الوقوف بجبل عرفة وصلاة العيد من المسجد الحرام بمكة المكرمة مباشرة على قناة اقرأ
  • الرئيس السيسي: نؤكد رفض مصر محاولات تصفية القضية الفلسطينية أو التهجير.. وكامل الوزير: سعر تذكرة المونوريل أقل 50% من البنزين المستخدم في السيارة الشخصية| أخبار التوك شو
  • خلال زيارته لمصر.. وفد برلماني هندي رفيع يؤكد على دعم القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي: نؤكد رفض مصر محاولات تصفية القضية الفلسطينية أو التهجير
  • «تصفية استعمار العقل»